الجواب اولا انه لم توجد عنده معلومات دقيقة عن التعرض المزعوم لداعش على الكاظمية والنجف وكربلاء لا عن تقاصليه ولا يملك مقتدى جهاز استخبارات عالي المعلومات التي انفرد بها جدا ثانيا ان ازمة عدم قبول مرشح التيار لعضوية مجلس محافظة لا يبرر قط اسقاط هيبة الدولة وحصر السلاح بيد الدولة والسلاح المنفلت وغيره من المزاعم والاتهامات الكاذبة لمقتدى ضد من يحارب الاحتلال وداعش في ديالى وكركوك وطوزخرماتو وامرلي والموصل وجبال مكحول والانبار وجرف الصخر ويستهدف ارتال الاحتلال في الديوانية والسفارة الامريكية من اكثر من ٣اشهر الى الان وتفجيري الانتحاريبن غي الباب الشرقي قبل اسابيع التي صمت مقتدى عنها صمت القبور بل ورفضها وكان سلاح مقتدى هو السلاح المنلفت وهو الذي اسقط هيبة الدولة ثالثا ان اتصالات ولقاءات وتصريحات سفراء امريكا وفرنسا وبريطانيا عن الاشراف الاممي للانتخابات والرغبة في تاجيل الانتخابات من احل تقوية مكانة احزاب تشرين الامريكية مما يعني استبعاد مقتدى من الانفىاد بالسلطة رابعا زيارة رئيسي رئيس السلطة القضائية في ايران للعراق من اجل اللجنة المشتركة للتحقيق في جريمة المطار والشكوى دولية ضد ادارة ترامب خامسا ان التظاهرة المليونية للح شد في ذكرى جريمة المطار اثبت قوة شعبية الحشد مما اربك مقتدى سادسا ان رفض القوى السياسة التحالف مع مقتدى بسبب من ابتزازه المناصب وعدم مصداقية اسقط اي امكانية لاقامة اي تحالف معه سابعا
ان اكاذيب وعود الاصلاح والتحرير ومقاومة الاحتلال والارهاب لم تعد مقنعة للشعب العراقي وللقوى السياسة في العراق وفي دول الجوار والقوى الدولية التي رفضت تخطبات تصرفاته وتصريحاته فالمعروف عن سرايا السلام انها اخر من يدخل في اي معركة لحظة الانتصار كي يسرق لنا اعلاميا بكذب واضح انه سبب الحسم في النصر كما انها منذ ٢٠١١ لم تقاوم الاحتلال الامريكي قط ومن اجل كل ذلك انزل مقتدى سراياه في الشارع كي يعلن انه قادر على اسقاط النظام خاصة بعد استغلال وغدر البعث وعملاء امريكا التشرينين له وما غدر الا بنفسه ان التحرك لسرايا السلام قد تم توقيته بدقة فائقة لارسال رسالة الى الجميع انه يملك قوة اسقاط النظام وانهاء الدولة لمزيد من ابتزاز المناصب