من الغريب ان يكون المالكي الى هذه الساعة في الحكومة مع ان المرجعية طردته من بابها ومن رعايتها ومن ومن ومن اي طردته بكل اللغات المفهومة ولكن الغريب ان البعض من النواب الفاشلين يظهرون على التلفاز وهم يتحدثون عن الاستحقاق الانتخابي مع ان الكثير منهم اما فاسد او مزور او متستر على الفساد او مستفيد من الفساد ويريدون ان يعلموا العراقيين كيف يشخصون مصالح البلد مع ان المرجعية حسمت القضية مع الجميع والمالكي متشبث والسبب هو الخوف من العقاب وليس اصوات الناخبين التي زور حصة كبيرة منها مع انه استعان بكل البعثية والضباط الفاسدين من اجل اصواتهم واصوات عوائلهم وكذلك استعان ببعض رؤساء العشائر من ازلام صدام وغيرهم ويحب انه سوف يتخلص من النهاية التي كتبها صدان بغبائه ولا يدري انه يعيد نفس النهاية ويظن ان بعض النائبات الفاسدات يمكن ان يحمينه من العقاب كما اعتمد صدام على الماجدات ولكن المرجعية سقته القدح الاخير ورمته باطلاقة اخيرة جعلته لا يميز بين البرزاني والطالباني واظنه سيموت بالسكتة لان من صارع الحق صرعه كما قال علي عليه السلام..
من الغريب ان يكون المالكي الى هذه الساعة في الحكومة مع ان المرجعية طردته من بابها ومن رعايتها ومن ومن ومن اي طردته بكل اللغات المفهومة ولكن الغريب ان البعض من النواب الفاشلين يظهرون على التلفاز وهم يتحدثون عن الاستحقاق الانتخابي مع ان الكثير منهم اما فاسد او مزور او متستر على الفساد او مستفيد من الفساد ويريدون ان يعلموا العراقيين كيف يشخصون مصالح البلد مع ان المرجعية حسمت القضية مع الجميع والمالكي متشبث والسبب هو الخوف من العقاب وليس اصوات الناخبين التي زور حصة كبيرة منها مع انه استعان بكل البعثية والضباط الفاسدين من اجل اصواتهم واصوات عوائلهم وكذلك استعان ببعض رؤساء العشائر من ازلام صدام وغيرهم ويحب انه سوف يتخلص من النهاية التي كتبها صدان بغبائه ولا يدري انه يعيد نفس النهاية ويظن ان بعض النائبات الفاسدات يمكن ان يحمينه من العقاب كما اعتمد صدام على الماجدات ولكن المرجعية سقته القدح الاخير ورمته باطلاقة اخيرة جعلته لا يميز بين البرزاني والطالباني واظنه سيموت بالسكتة لان من صارع الحق صرعه كما قال علي عليه السلام.