23 ديسمبر، 2024 12:48 ص

للرجال فقط : إقترب أبتعد .. إقترب أبتعد !

للرجال فقط : إقترب أبتعد .. إقترب أبتعد !

هيا إقترب ، لا إبتعد ! .. إليك عني تقول السيدة ( المشتهية ومستحية ) ، ثم تقول : إقترب ! لا لا إبتعد إن الناس ينظرون الينا ، والرب لايرانا ! . سيدتي لانحتاج الى نابض الإرجاع لإتمام المهمة المستحيلة ، كل الذي ننشده حبة من سكون ترتمي وسط الزحام ولا تحدث دويا يذكر ! فالسماء ستمطر ذهباً في مرحلةٍ مقبلة ؛ تلك أمثال ممنوعة بأمر السلطان فاتركي ماشئت وخذي عني ذلك النابض الافتراضي . وعلى الرغم من برود ( العواطف ) وقلة حيلتها وخضوعها لمقص الرقيب , لكن الأمر لا يستغرق سوى ثوان معدودات ( يقول الشيخ شعيوط ) ولا تجبري لساني أن يمتد عميقا بدل ذلك النابض ! فالعمامة كفيلة بأخفاء الرجل ( اللاحوس ) – يقول الشيخ شعيوط – ولحس الاشياء لاتوجب الغسل – يقول الشيخ اللاحوس – وكل ما في الأمر ( فتيا ) ظهرت خطأً والذكي من يستغلها بذكاء ! – يقول الشيخ شعيوط – .. ولافرق بين الاثنين إلا بحلق الشاربين بنعال ( ابو نعال ) – إيـــــه ماتدري بيا – .

الأشياء تتغير ودوام الحال من المحال – يقول ابو نعال – والبعثيين أشرف منكم يا خــ يا ولد الخـ ….. وطيح الله حظج يمريكا – يقول ابو نعال – ؛ رجاءً لاشأن لكم بما أكتب ! إنها فلسفة ذات خلفية مترهلة – تقول السيدة عواطف – وخلفيتها متخلفة ومرتبطة بأقوام عاصرت قوم لوط ! – يقول الشيخ اللاحوس – ماهذا الهذيان يارجل ! أتظل تندب حظا أبعدك عن النسوان – المشتهيات ومستحيات – ؟ لماذا لاتبحث عن اللاحسين لتكتسب خدمة جهادية مغلفة بالمعكرونة والبيتزا – يقول عدنان الاسدي – ، أنها فقاعة مهدت الطريق لكسر ( خشوم ) البربر الجدد – يقول مسعود ابو دوده – وذلك الخندق الذي حفره ( النبي ) الجديد سيحفر رغما عنكم – يقول هوشيار ابو ثرب – .

والله إنها مهزلة كبرى ، لماذا تمنعيني من ممارسة ( السيغة ) يابنت الذين ! ألم يرد نص يطرق الأبواب الموصدة ؟ فلِمَ تأخذين نصا وتتركين باقي النصوص ؟ ألم يكن كيدكِ في تضليل ؟ – يقول ابو شوارب – بمعنى أصح { ابو العرك } الذي تحول الى شيخ واضح وبان في جنح الظلام ؟

يا ألله أليك أضج بالشكوى ، وأسألك رحمة مهداة .. القزموز في سويسرا ( يبحث ) كما تبحث ( الديايه ) – يقول زاير مريدي – وسليم آغا في بلاد العم سام يرجو لقاءً يجمعه بالحلوة السمراء ليبحث معها الطريقة الفرنسية في الأنبطاح العمودي .. وخالد العبيدي في مصر يحمل مكبرة للصوت ويتوجه صوب رابعة ليسألها عن الذين سرقوها في النهار ، وهو يدري إنهم عسكر مثله ! .. أما نحن فنبحث كما يبحث الغضنفر عن فريسة شاردة هنا او هناك .. ولا أحد يسمع أو يرى .. إننا بعثيون – يقول آية الله ناهي الاكرع – إننا صداميون يقول مشعول الصفحة ، لانحتسي الويسكي المستورد من الشقيقة ( اسرائيل ) يقول المؤمن جدا أخو القاعدة البريئة تسعان .. سلام على تسعان . سلام على الدراجي أخو مقتدى .. سلام على صول آغا أخو عمار .. سلام على مصرف الزوية أخو عدولي ابو ركبة . لاتذكروني بالشهرستاني فهو لايستحق الهجاء إنما تمثال من الشمع ننصبه في الكعبة دون أن نأخذ الأذن من خائن الحرمين .

سننضم الى حلفٍ جديد بطله الشيخ اللاحوس ، وسنظل نلحس مع اللاحسين , مع تلك البطة الخبيرة بوصف المطايا . فاللحس صار شعارا لللاحسين النائمين بين القطيف وزمزم . يا آل حصرون وجدعون هنيئا لكم كعكة حنان وعالية والدكتور العطية أستمروا بالحلب والرضع من أثداء وطن كان وطنا فيما مضى – يقول الخيرون – لاتنسوا أدوات

الكنس الصينية كي تمسحوا آثار الزندقة والعهر اللحسي .. أين أنت يا عشك الكاع ؟ لماذا تحولت الى بسبس ميو هل تأثرت باللحس أنت الآخر ؟ .