18 نوفمبر، 2024 12:50 ص
Search
Close this search box.

للحقيقة وجوه

الاستنساخ طريقة نسخ كتابة , صورة , فكرا ما تدخل  للعمل بموجبها فقط يطرأ تغيير بسيط وبعض الأشياء ألتكميلية. ليس عيب أن نعمل بأدوات ناجحة عمل بها الآخرين , لكن  ألعيب أن نرى النجاح ونصفح عنه. هناك تجارب  تؤخذ للعمل بها, لكنهم يزرعونها بتربة غير صالحة(صبخة) لا يزرع بها سوى العشب البري  والنباتات الصحراوية  وتطبيق النظريات و الأفكار تحتاج إلى مشروع واضح , وضع خطوط للعمل على ضوئه,   تكون له بداية ونهاية  ونقطة أنطلاق معلومة .اليوم والأيام التي سبقت حدث كرنفال لم يشهد له تاريخ العراق وابتدأ من البصرة الفيحاء ,ميسان وذي قار الأهوار وألحظارة ,الديوانية  المعطاء, سماوه أبو ألجون وثوار العشرين ,نجف  العلماء وبلاد أمير المؤمنين عليه السلام , كربلاء الحسين وأخيه أبا الفضل العباس عليهم أفضل الصلاة والسلام,وبابل التأريخ ,واسط الأمل,”كما نريد لبغداد ان تكون عاصمة للسيادة وعاصمة للوحدة العراقية ، تزهو بأهلها وناسها ، بعمرانها و بإنتاجها الفكري والثقافي والفني و بإنسانها المتفتح “.بغداد الكاظمَََََين عليهما السلام  فمشروع بغداد(2020) طوال السبع سنوات المقبلة ستنهض بغداد من جديد. أستقبل محبي وأنصار المرجعية الشريفة وألَ الحكيم , نجل عزيز العراق السيد  الحكيم  ليعنٌ عن برنامج الانتخابي لقائمة المواطن وقد فصل البرنامج بين محافظة وأخرى حسب موردها الاقتصادي ومركزها الجغرافي .ليس وعود وأكاذيب!! فأنتخابات مجالس المحافظات خدمية ويتكلمون عن توظيف ومنح متقاعدين وزيادة برواتب موظفي الدولة اين انتم طوال تلك السنين؟! . , فللحقيقة وجاهان وجه نقش عليه اسم الشيطان فيرونه العكس وهذا هو الرياء . اليوم محافظاتنا العزيزة تتشح بالون الأصفر لون السرور والغيرة والتغيير وشعارنا  الذي حاكة مشاعر جميع العراقيين بمحافظتي أولاً . لاحزبي اولاً  أو أنا وحاشيتي  , وكان شعارنا الوحيد الذي يطابق لتلك المجالس الخدمية  على عكس الغير بشعاراتهم السياسية حيث لم يميزون بين الخدمات والسياسة ,كما يهدف برنامجنا أن تكون دولة المواطن لا دولة المسؤول ونجعله خادم للمواطن على عكس الآخرين , أرد البعض استنساخ تلك التجربة باللقاء بمواطنيهم وابتدئوا بمحافظتهم لكن لاقا استياء شعبي وإضراب عن عدم حضورهم لبرنامج انتخابي فيه ضحك على الذقون, كما حصل لحزب أخر في محافظة ما بجمع الطلاب من جميع المحافظات ليوهموا الناس بكثرة الأعداد وجماهيرهم الأ أنهم فشلوا في ذالك فشل ذريعا في  أقناع ناخبيهم وإيصال فكرتهم فيكف يوصل لهم فكرة وهم ليس لديهم هدف استراتيجي واضح المعالم فيجب عليكم بالاعتراف بنجاح الأخر وان ليس انتم الوحيدون في الساحة وقريبا أنشاء لله سوف تقلب الطاولة على رؤؤس ألتخمة الفاسدة والمفسدين ممن لم يريدوا الخير للوطن والمواطن ..

أحدث المقالات