لك كلّها – – اللذّة وعناقيد الكرز
– لك قلنسوات المارة الملوّنة
– لك الوجوه العفوية و المكفهرة…
– حبوب اللقاح و أزهار الياسمين
– العرجون القديم و العرجون الجديد
– قشور اللوز و عناقيدها
– أنت . . مضغة تحت لساني
– أتوضأ ببراطمك حين أذهب للذتي
– أو في الطريق اليها
– لك الورود و الأعشاب
– في البرية البعيدة مقشرة من أشواكها
– لتكن أشواكها أقراطا” لك
– تعرفين . . عندما أترك شفتيّ
– يمسدان على شفتيك
– أشعر بحيرة الثقلين
– بأكياس من الضباب تنفرط فوقنا
– بالبرد يهاجمني فجأة
– بخلود مفاجئ ينتابني
– بذوبان الأشياء بداخلي و تصلبها
– أشعر . . بما لا أشعر
– كأنني فقدتك منذ
– بداية الذوبان
– كأنك فقدتني للتوّ
– كأنّ العالم صار
– عقدا” من اللوز في خاصرتك
– عندما ألتصقنا ذات شهوة
– ولج لسانك فيّ
– بنزهة دموية . .
– كنت أمضغه ( كالكنافة ) النابلسية
– ألوكه . . يلوكني
– تحوّل كل شئ لنار هادئة
– لا شئ هناك الأ الدمار المبارك
– في نهاية الشبق
– تسقطين بين ذرايّ كيوليوس قيصر
– مضرجة بلذاتك الأزكى
– أحملك لسرير مفخخ
– بالنهايات التي لا تستحي
– لتبدأ رحلة العالم السفليّ
لك كلّها – – اللذّة وعناقيد الكرز
– لك قلنسوات المارة الملوّنة
– لك الوجوه العفوية و المكفهرة…
– حبوب اللقاح و أزهار الياسمين
– العرجون القديم و العرجون الجديد
– قشور اللوز و عناقيدها
– أنت . . مضغة تحت لساني
– أتوضأ ببراطمك حين أذهب للذتي
– أو في الطريق اليها
– لك الورود و الأعشاب
– في البرية البعيدة مقشرة من أشواكها
– لتكن أشواكها أقراطا” لك
– تعرفين . . عندما أترك شفتيّ
– يمسدان على شفتيك
– أشعر بحيرة الثقلين
– بأكياس من الضباب تنفرط فوقنا
– بالبرد يهاجمني فجأة
– بخلود مفاجئ ينتابني
– بذوبان الأشياء بداخلي و تصلبها
– أشعر . . بما لا أشعر
– كأنني فقدتك منذ
– بداية الذوبان
– كأنك فقدتني للتوّ
– كأنّ العالم صار
– عقدا” من اللوز في خاصرتك
– عندما ألتصقنا ذات شهوة
– ولج لسانك فيّ
– بنزهة دموية . .
– كنت أمضغه ( كالكنافة ) النابلسية
– ألوكه . . يلوكني
– تحوّل كل شئ لنار هادئة
– لا شئ هناك الأ الدمار المبارك
– في نهاية الشبق
– تسقطين بين ذرايّ كيوليوس قيصر
– مضرجة بلذاتك الأزكى
– أحملك لسرير مفخخ
– بالنهايات التي لا تستحي
– لتبدأ رحلة العالم السفليّ