23 ديسمبر، 2024 4:39 ص

لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم

لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم

مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:18px”>
لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم
سراب ال جلال
مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
1.    ان يتم اختيار شارع واحد باتجاهات محددة لمسير الزوار بدون اي قطع لبقية الشوارع، وابقاء الحياة تمشي دونما معرقلات ودونما سخط او نقمة نقمة من ملايين العراقيين الذين يرون في قطع الشوارع اساءة للائمة انفسهم قبل العامة من ابناء الشعب.
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:18px”>
لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم
سراب ال جلال
مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
1.    ان أئمة أهل البيت الاطهار يتمنون ان يكون من يدعي الانتماء اليهم على درجة عالية من النظافة ، وكل مخلفات الزيارة تغضب أئمة اهل البيت الذين يؤكدون اهمية طهارة النفس وطهارة المنظر، فلا يكفي ان نؤدي شعائر ونحن في منظر لايسر والمدن مغطاة بالازبال والقاذورات ومصالح الناس معطلة، ودعوات الملايين من ابناء العراق الساخطين على الاجراءات الامنية تتصاعد يوما بعد يوم، بل ان الاولياء والائمة انفسهم هم ساخطون علينا وناقمون على تصرفاتنا ويعيبون علينا ان تصل الاحوال الى هذا الحد من التعدي على كرامات وحقوق الاخرين .
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:18px”>
لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم
سراب ال جلال
مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
1.     أما الاجراءات الامنية نفسها فهي من اكثر الاجرءات ظلما وتعديا على حقوق العراقيين وهي تسيء للائمة جميعا وتشكل تعديا صارخا عليهم لانهم أي الائمة لايرضون ان تتخذ اجراءات تسلطية انتقامية ضد الاخرين من الطوائف والملل الاخرى، والاجراءات اقل مايقال عمن يطبقها انها لا تنتمي الى اي شعور بالمواطنة او المسؤولية الاخلاقية التي يفترض ان يتم الحفاظ على الحد الادنى من التعامل الانساني وتعديا غير مبرر على حقوق البشر في ابسط مستلزماتها.
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:18px”>
لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم
سراب ال جلال
مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
1.    لا ندري كيف لايتم طرد الضباط المقصرين من كل الاجهزة الامنية جيش وشرطة الذين تركوا للغوغاء ان تمارس انشطتها العدوانية وتمارس ظلمها وطغيانها واستهتارها ولم تردع الظالم وتضع حدا لطغيان المجرمين والسفلة والساقطين دينيا وخلقيا كما حدث في الاعظمية لسنوات عدة وجرت احداثها في مدن اخرى كذلك، ولم تتخذ اية اجراءات رادعة بحقهم.
e=”color:#000; background-color:#fff; font-family:HelveticaNeue-Light, Helvetica Neue Light, Helvetica Neue, Helvetica, Arial, Lucida Grande, sans-serif;font-size:18px”>
لكي نحفظ للأئمة هيبتهم..المطلوب إجراءات أمن لاتصادر حقوق الناس أو نظافة مدنهم
سراب ال جلال
مايجري في كل الزيارات التي يتم تنظيمها سياسيا في بغداد ومحافظات أخرى لأغراض معروفة من قبل كيانات سياسية تشهد حالات تخبط وانعدام للمسؤولية والغاء لهوية الدولة ووجودها وتعطيل للحياة لاسابيع، وتحويل المدن الى اطنان من النفايات في كل الطرق التي يسلكها الزوار ، تتنافى والحفاظ على هيبة الائمة ان لم يكن الائمة ساخطين وناقمين على من يسلك طريقا يؤدي الى ايذاء البشر وحرمانهم من حق الحياة والحركة وتعطيل معالم الدولة ومواطنيها والبيئة عموما وتعريض هيبتهم للامتهان!!
وبهدف الحفاظ على هيبة الائمة ولكي لايكونوا ساخطين علينا وناقمين على حرمان الاخرين من حق الحياة، ولكي لاتتحول تلك الزيارات الى استعراضات سياسية لاظهار القوة بوجه الطرف الاخر لارهابه ، لدينا جملة ملاحظات مهمة ينبغي اتباعها في الزيارات المقبلة داخل بغداد وخارجها  اذا أريد للبلد ان يعتاش على بقية أمل، بأن يكون هناك بلد إسمه العراق ، وفق الخطوات التالية:
1.    لا أدري كيف تقبل الامم المتحدة ومنظمات حقوق الانسان وبعض السياسيين الذين يدعون العراقية والوطنية ولايعلنون على الملأ ان هذه الاجراءات الامنية وتكدس القاذورات والازبال في بغداد وتحولها الى مدن مهجورة، هو انتهاك لحقوق الانسان في أبسط صورها لايمكن القبول به ، وان يتم وضع حد لمثل هذه السلوكيات غير المبررة.