22 ديسمبر، 2024 10:24 م

لكي لا ننسى ذكرى الصَّفحة الثانية مِن “ خيانة القصر ” الجُّمهوري 30 تُمّوز 1968م

لكي لا ننسى ذكرى الصَّفحة الثانية مِن “ خيانة القصر ” الجُّمهوري 30 تُمّوز 1968م

لكي لا ننسى في المنفى ذكرى الصَّفحة الثانية مِن خيانة القصر الجُّمهوري 30 تُمّوز 1968م:

صدام وايام 30 تموز 1968
فيديو من Alsalhe jamal
www.youtube.com
​إفشاء.. حقّ اطلاع العراقي وغيره على أوَّل الغيث مُوثقاً

قوَّة المُعارضة في داخل وخارج العراق قوَّة للوطن الدّيمقراطيّ ولنظام حكومة الظِّلّ مِن لدو فرق مُتخصّصة في كافة المجالات لتنفيذ البرنامج الحكومي فضلا ًعن تهيئة ملفات الاستجوابات، وتجويد اداء السّلطة ولوجهها الصَّفيق، بالشَّراكة في القرار ضدّ الضَّعف وانحراف البوصلة عن اتجاهها الصَّحيح وقطع الطَّريق امام مَن يُشارك في الحكومة ويتبرَّأ مِنها وينتقدها بنفاقٍ سياسيّ ومُحاصصة نتيجة مُشاركة الجَّميع، والقضاء على المُحاصصة بخلق فريق موال وآخر مُعارض يُراقب ويُقيّم ويُقوّم.

صهرُ المَرجِع «السّيستانيّ» مُمثله في اُورُبا وكندا وأميركا، بعثيّ، يُلمِّع ماضيه “ سفير العراق ” المولود عام 1964م الَّذي أتمَّ تعليمه في ظِلِّ ذلّ نظام «صدّام» وأحرار العراق في المنفى المنسى حتى الآن، نمتنع عن إفشاء حقّ اطّلاع العراقي وغيره على أوَّل الغيث مُوثقاً بفضل السَّبب صاحب صحيفة “ صوت الجّالية العراقيّة ” «محمد الناصري» الَّذي اُبلغ وتدارك حتى يوصِل أمانة تحايانا إلى سفارتنا/ سفارَةُ جُمهوريّة العِراق في لاهاي باڵیۆزخانه‌ی کۆماری عێراق له‌ ده‌نهاخ Embassy of the Republic of Iraq in the Hague، وبخلاف ذلك؛ للأسيف الحصيف الإمعان بهذه الرّوابط المُوثقة الأربعة أدناه:
http://www.iraaqi.com/news.php?id=3284&news=3#.XTxVUPZuKM8
https://kitabat.com/2019/07/28/نُبارك-تعاون-صوت-الجّاليّة-وسفارة/

https://www.youtube.com/watch?v=o9LIBwekRNI

وَالنَّجْمِ: “ تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى ” (سورَةُ النَّجْمِ 22)؛ أن تكونَ وحدك النَّجْم، وثمَّت مَن عليه واجب وله حقّ في العراق.

إذا ابتليتم استتروا (حديث شريف). الحقيقة في ردّنا: القضاء الهولندي الذي يُحرّم حجب أوَّل حقوق الإنسان.. حريّة التعبير حسب المواثيق الدّوليّة. فلول البعث المُنتمين بعد تسلّط حزب يتقلَّبون بعد فرار صدّام، يتقلَّبون مصلحيّاً ولا تضمن توبتهم النصوح، الله يُزكّي الأنفس. سترنا ماضي فلول البعث وأعناهم على التوبة.. والمروءة فضحهم فلا اعتداد بالإثم.