23 ديسمبر، 2024 11:09 ص

لكي لاننسى البنك المركزي

لكي لاننسى البنك المركزي

وسنكشف لكم في الحلقات المقبله اسماء المسؤولين والسياسين الذين اتصلوا بنا والذين اعتب عليهم وقسم منهم حاولوا بيع هايده للقتله وسأفصل لكم تفاصيل المكالمه الهاتفيه بيني وبين المدعو حمد الموسوي وتسجيلها الكامل والله اكبر من كل سارق وظالم وقاتل وحمى الله العراق والعراقيين.

هكذا اختتمت مقاله السيدة هايده العامري والموسومه ..حيدر العبادي لم يبقى الا انت لتتصل بي …

اما القراء الاعزاء فما زالوا بأنتظار تفاصيل المكالمه استاذه هايده..ام لم يعد للمقال بقيه ؟؟ هل تم تهديدك بالقتل فأثرت السكوت ؟ فوالله لن يلومك احد أن كان قد حصل..لكن الم يكن من العقل والاجدر من البدايه ان لاتدخلي جحر الافاعي؟؟ ام دخلتيه متعمدة ليتم اسكاتك ؟ وأسمحلي لي ان اقول ليتم شرائك بمال سحت تم اقتطاعه من العراقيين الذين تدعين الله ان يحميهم ؟؟ وما راودتنا الشكوك استاذتي الا بعد سكوتك هذه المدة الطويله دون اكمال بقيه المقال والا فردي شكوكنا بنشر ما وعدتي القراء به.. ولا اعتقد ان موقع كتابات قد منعك من تكمله النشر بدليل انه نشر لك عدة مقالات بعده..وما بدايه هجومك على شرقيه البزاز الا محاوله جديده هذه المره للدخول الى مغارة علي بابا المليئه بالاصفر والاخضر..فهو لايملك افاعي كغيره وانما طريقه اسكات الناس والاقلام الجريئه لها طرق مختلفه..

لن اطيل الكلام فليس عندي حلاوة الكلمات ولا حسن البيان فيما اكتب لكني كما كل العراقيين لدينا عقول تفقه ما حولها وتعي المراد مما ينشر وتفرق بين الشريف وبين المرتشي!!!!!

وحمى الله العراق والعراقيين من تجار الدم والمال الحرام والقلم المثلوم..!