19 ديسمبر، 2024 1:00 ص

ظن أن إسلافه : آلِهة

يا بركات السماء !!

وحرصا”… على سلامته

يخطب

خلف كابينة من زجاج

وتصفق له

كائنات منقرضة

…………

لست سرياليا

واطلب من ماسك السجلات السماوية

أن يكتب حسنات للساسة

وهل نام ؟

احدهم

ليلة , ليلة , واحدة

في خيمة نازح

وماذا عن هتاف الشوارع ؟

وهو يقطع رأس السكون

………….

كائن بشري سابق

دون في كتاب هذيانه

وصية …..

إياك إن يكبر الشرخ الصغير

في ساق الشجرة !

………..

تحت تمثال بوذا

نتبادل الأمكنة

هو مشحونا بخطب المنبر

وإنا

احمل مظلتي في سماء صحو