على الإنسان بالفشل إذا لم ينل شهادة أكاديمية أو يُنظر إليه بالدون …!
كم من أناس أبدعوا وفجروا طاقاتهم بعيداً عن أروقة المدارس ؟!
مثل تاجر ناجح وأمين !
مزارع مجتهد دؤوب !
لا يمكن حصر ذكاء الفرد في قوالب جامدة لتجعله يسعى خلف طموحات نمطية مثل كليات قمة أو تجارة رأسمالية همها الربح دون مراعاة أي ضوابط وحدود …!
من الجهالة والغباء أن نصف فلاناً بالذكاء وهو شخص مخادع لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً !
بل المطلوب والأهم أن نبحث عن تفردنا الذي خلقنا الله فيه بإمكانيات كل منا لنطوره بما يتناسب مع جوانب حياتنا المختلفة .