السيد المالكي رئيس الوزراء السابق والذي حكم اكثر من ثمان سنوات كانت مليئة بالفشل وعدم الاتفاق مع الشركاء بدأ بمشاكله مع الصدرين الى المجلس الاعلى
والى القائمه العراقيه والأكراد .
وخلال الأيام الماضيه وعبر بعض الصفحات المزوره على الفيس بوك بدأ بعضهم يبث اخبار ان فصائل المقاومه قد انتخبت السيد المالكي لقيادة الحشد الشعبي هذه الفصائل المجاهده والتي حمت البلد من داعش ولا زالت تقاتل التكفيرين كيف لها ان تنصب من فشل وسقطت المدن في عهده أوليس الأنبار او الفلوجه تحديدا يرتع فيها الإرهابين واليس الموصل الحدباء ام الربيعين قد سلمها القائد الهمام السيد المالكي ديالى مدينه البرتقال وجبال حمرين الم يتركها السيد المالكي وتكريت وغيرها من المدن .
أقول الى الأخوة في الحشد الشعبي انتم ابطال لا تجلبوا فاشل جرب وطردته المرجعيه وجميع القوى السياسيه وكان مرفوضا من قبل الشعب لا تجلبوا فاشلا ليكون قائدا عليكم فهو لا يستحق ان يكون جنديا في الحشد الشعبي فكيف يكون قائدا.
*[email protected]