18 ديسمبر، 2024 6:15 م

لا خيار امام اهل الانبار .. إلا القبول بدخول النار…

لا خيار امام اهل الانبار .. إلا القبول بدخول النار…

لقد آلت الحكومة الفارسية النافذة في العراق ان لا تذر اي صوت عراقي وطني الا اسكتته. ولا عرق ينبض بحب العراق والعروبة الا قطعته . ولكن أنّا لهم  ذلك . وإن كانت تعتمد على عاملين حققا لها نسبة من النجاح وللأسف ان حصل هذا . وهما اول. ا العزف على وتر الطائفية الذي تغفو عليه الهمج وتتخدر به طلبة الدنيا والدعة والراحة وعبدة الدينار .
والثاني. هم اذناب الاحتلال وعملائهم الذين يحركونهم من بعد كالدمى وينطقون بألسنتهم كالببغاوات الملقنة بكيد الشياطين ومكرها . واخر ما نطقت تلك الببغاوات هو الخوف من النازحين من الانبار بحجة المتسللين من الدواعش بينهم وما شابهها من صيحات الابالسة لتأليب الشارع عليهم .
وكأنهم يقولوا لهم اما تبادون انتم واطفالكم ونسائكم وشيوخكم . واما تلتحقوا بداعش وايضا بعدها الابادة بعد ان قطعوا عليهم كل الطرق الاخرى . فلا يسلحوهم لمواجهة داعش . ولا يسمحون لهم بالخروج من ارض المعركة حتى يبادوا بنيرانهم ونيران داعش . بحجة انهم مع داعش وانهم حاضنة للأرهاب . اي لا سبيل امامهم ولاخيار لأهل الانبار إلا الدخول في النار وهما اما يعودوا لديارهم والتي هي يراد ان تكون الارض الحرام بين المعسكرين . واما يحملوا السلاح . ليتقاتل ابناء الوطن الواحد والدين الواحد بينهم ليرضي عملاء ايران اسيادهم . وبالتالي وبعد ان يقتلون اسودهم تحكمهم كلاب العجم.

لا خيار امام اهل الانبار .. إلا القبول بدخول النار…
لقد آلت الحكومة الفارسية النافذة في العراق ان لا تذر اي صوت عراقي وطني الا اسكتته. ولا عرق ينبض بحب العراق والعروبة الا قطعته . ولكن أنّا لهم  ذلك . وإن كانت تعتمد على عاملين حققا لها نسبة من النجاح وللأسف ان حصل هذا . وهما اول. ا العزف على وتر الطائفية الذي تغفو عليه الهمج وتتخدر به طلبة الدنيا والدعة والراحة وعبدة الدينار .
والثاني. هم اذناب الاحتلال وعملائهم الذين يحركونهم من بعد كالدمى وينطقون بألسنتهم كالببغاوات الملقنة بكيد الشياطين ومكرها . واخر ما نطقت تلك الببغاوات هو الخوف من النازحين من الانبار بحجة المتسللين من الدواعش بينهم وما شابهها من صيحات الابالسة لتأليب الشارع عليهم .
وكأنهم يقولوا لهم اما تبادون انتم واطفالكم ونسائكم وشيوخكم . واما تلتحقوا بداعش وايضا بعدها الابادة بعد ان قطعوا عليهم كل الطرق الاخرى . فلا يسلحوهم لمواجهة داعش . ولا يسمحون لهم بالخروج من ارض المعركة حتى يبادوا بنيرانهم ونيران داعش . بحجة انهم مع داعش وانهم حاضنة للأرهاب . اي لا سبيل امامهم ولاخيار لأهل الانبار إلا الدخول في النار وهما اما يعودوا لديارهم والتي هي يراد ان تكون الارض الحرام بين المعسكرين . واما يحملوا السلاح . ليتقاتل ابناء الوطن الواحد والدين الواحد بينهم ليرضي عملاء ايران اسيادهم . وبالتالي وبعد ان يقتلون اسودهم تحكمهم كلاب العجم.