18 ديسمبر، 2024 8:00 م

اعطني حقي
مثلما اعطيت النباح الجهير
كثير
يامرضعة الكلاب
على الأرض
وكل عميل ولص
وخنزير ,
اعطني حقي
لاتجهضي صوتي
على منصات غوغل
وتظهرين للمثليين
على الفور
اصوات رضائعك
الزانيات
وكل سمسار لهن بالشرق
صغير ,
انا لا اطلق الرصاص الحي
على الصحافة
ولا اجهّز الدرون
لقتل المناضلين
والثائرين بالقدس
وكل غر وامير ,
وارسل اشارات الوداد
كالأوغاد
واسترق النظر
الحقير
واندس ببدلة اللصوص
وربطة العنق
لأقتل في وطني
اشرافآ وأطفالآ
بلا اجنحة
تطير ,
لا بأس يا امريكا
ياصانعة الجواسيس
والعملاء
واللصوص
والشياطين
انا لايهمني
انضم الى شيرين
ونموت
بيض الجباه
والضمير
بسعر حكاية واحدة
نرويها عن
فلسطين ,
هكذا نحن نعيش
ونعدوا الى المصير
ضد الفساد
والسياسة الإباحية
بلا قضبان
وحقيقة نعرضها
على قناة
واحدة
مفتوحة على جبهة
الحرية !
وليكن مايكون
يا امريكا
سيأتيك صوت التفوق
رياحآ واعاصير
وتهزمين
وليس منا
الى ان تدفنين
من يولي وجهه
ولايبصق عليك
في وشالة العمر
الأخير !