10 أبريل، 2024 10:20 م
Search
Close this search box.

لاخير في الحكومة العراقية اذا لم توحد قانون التقاعد المدني.وتشمل به كبار السن المتسولين بالشوارع ..

Facebook
Twitter
LinkedIn

وبالتالي يفترض من الحكومة العراقية ان تلغي قانون التقاعد المدني بين القديم والجديد الذي اصدرة المالكي ومعه مجموعة من المعممين الحاقدين على الشعب وهو تقاعد قديم ٤٠٠/ الف دينار وتقاعد جديد ٨٠٠/ الف دينار . وهذا القانون ليس له مثيل في جميع دول العالم حيث اثر على شريحة كبيرة من فقراء الشعب العراقي وفرق بين الشعب الواحد في حين اصدر قوانين تقاعدية لملاين الاشخاص رواتب متعددة لجماعة رفحا الذين يعيشون بالخارج اضافة الى مجموعة كبيرة من الحزبين ايضا رواتب متعددة من اجل انتخابة كل اربع سنوات وهم لم يستحقون بل يستحقون فقط الشهداء رحمهم الله الذين قتلتهم مخابرات صدام حسين والكل تعرف ان صدام العار تم تغيرة من قبل امريكا التي تمكنت من تغيرة وجلبت هذه الاحزاب التي تحكم الان الشعب وهي لم توفر شي يخدم الشعب ولهذا الشعب ثار الان من اجل تغير الاحزاب المتقاعسة عن تقديم الخدمات للشعب العراقي بكافة اطيافة ..
والجميع يتفق على ان قانون التقاعد المدني الموحد .يجب ان يوحد فعلاً وتجزء الرواتب فيه الكل حسب استحقاقة ويلغي القديم والجديدة وتقاس الشهادة والدرجة الوظيفية والخدمة ورواتب المتقاعدين تتوحد لا هذا ٥٠٠/ الف ولاهذا ٨٠٠/ الف او اكثر وتندمج معه كبار السن الذين يتسولون بالشوارع وهذا عيب ونحن عدنا نفط ومن البلدان الغنية ولابد ان تتوحد الرواتب وتخفض رواتب الكبار على الاقل ٣٠٪؜ وتلغي الحكومة الرواتب المزدوجة وجماعة رفعة وهذا عبء على ميزانية الدولة .
ومع ذلك فان الدين الاسلام جاء رحمة للمسلمين .وقد اخبر الله تعالى ان العدل والقسط هو معيار في الحساب يوم القيامة وقال تعالى ( اليه مرجعكم جميعا وعد الله حقا انه يبدا الخلق ثم يعيدة الذين امنوا وعملا الصالحات وبالقسط .وقال تعالى : وقضى بينهم بلقسط وهم لايظلمون .ومن هنا كانت دعوة الله لخاتم الانبياء ( ص ) كما لسائر الانبياء .وان حكمت فاحكم بينهم بالقسط ان الله يحب المقسطين ومن عدالة امير المؤمنين ( عليه السلام ) ماورد انه جئ له بمال من اصفهان فقسمة اسباعا على اهل الكوفة ووجد فيها رغيفا فكسره سبعه على اهل السباع ؛
ان العدل بجميع رحابه ومفاهيمة من العناصر الذاتية للامام ( علي عليه السلام ) واحنه على نهجه سائرون لكن خانت الحكومة التى يرائسها شيعي ( المالكي ) وفرق بين الشعب العراقي بالتقاعد المدني على اساس موحد وهو كذب ليس موحد .وكنا نحن العراقيين محكومين من قبل رجل دموي اكثر من هتلر صدام حكم البلد بالنار والحديد ولم يتمكن احد من ازاحته غير امريكا .لكن امريكا جلبت لنا حكومة من جماعتنا وفرحنا في البدء بها وانتخبناها ولكن غدرتنا من الجوع والفقر والالم وبيوتنا تخر علينا هي بيوت الزعيم الشهيد عبد الكريم قاسم في بغداد المحشورين بها ثلاثة عوائل ولم تقدم لنا الحكومة خدمات ولاتشغل اولادنا ولاتعتني بالمستشفيات الحكومية ولم توفر لها اجهزة حديثة وعلاج من الدول الاوربيه مدعوم من الحكومة وتركت الصيدليات تبيع العلاج باسعار خيالية بلا رحمه للفقير وبدلت المدارس الطابوق بمدارس من الكرفانات الحارة بالصيف .ويفترض الحكومة تدعم العلاج وتوفرة للشعب باقل الاسعار وتبلط الشوارع والازقة وترفع النفايات من الشوارع وتعتني بالمتنزهات بالمناطق الفقيرة .وتبني عدد المدارس الكبيرة ذات ساحات كبيرة ليلعبون بها طلبتنا ومتنزهات وحدائق والمصاطب لجلوس الطلبة اثنا الاستراحة مثل مدارس بقية الدول .وتلغى الحصص ومحاسبة الوزراء السارقين ومراقبة لكافت المشتريات ان لايشترون شي الا من اسواق الشركات العراقية ويمنع الشراء من الخارج منعا باتا .

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب