23 ديسمبر، 2024 6:32 ص

الجنه و النار وجهنم والجن والملائكه وابليس كلمات غير عربيه نقلت للغه العربيه عبر النطق صوتياً ولفظياً وذلك نقلا عن الهندوسيه و الزرادشتيه واساطير وموروثات اقوام وحضارات اخرى والمفسريين تفننوا في الدجل والتسويف والتأويل ولم يكن القرآن عربياً نصياً بل سوبر ماركت اللغات والاساطير والحواديث واحداث تاريخيه انذاك تصف البدو في اشعاب مكه فلا تقلق عزيزي ليس هناك جنه وليس هناك جهنم نعيش و نموت مثل باقي الحيوانات والعاقل يفهم
القرآن لم يكتب في زمن النبي محمد لاسباب تقنيه وايدولوجيه وطبعاً ترك طليقاً لكي يستطيع ان يتلاعب بالذاكره و يداهمك بالتناقضات لكي لا تستوي على شيء فمهما تكلمت او تسائلت فهناك جواب مناقض لجواب وسؤال في موضوع اخر وتستخرج من القران لا شيء ولا قانون للحياة تارة حلال وتارة ً حرام مسموح هنا وغير مسموح هناك فالقران كتاب بشري من النوادر لابا ابراهيم ً القرآن سوبر ماركت علم الكلام والالفاظ القرآن سوبر مارك ومكتبه عامه عن اللسان وزلات اللسان هنا ماتريد وهناك ما لا تريد القرآن مثل الجراثيم والدواء تارة الجراثيم مفيده وفي الرف العلوي فوائد الجراثيم وهكذا كر وفر و النتيجه المسلم لا يدري هل هناك جنه و جهنم بعد الموت ام لا لان الاموات لايرجعون انها مجرد احلام وتأويلات وقد تفنن الدجالون عفوا اقصد تفنن المفسرون وكثروا بالمئات او الالوف وكلن يتغنى بعقله ومذهبه وخياله وكأن الله ساكن في بيوتهم وصوامعهم – تصوراتنا للخالق غيبيه وغير محدوده وغير موجوده في عالمنا هذا فكيف ان يكون الله معنا ولا يكلمنا على الاقل يردع من يشتمه لان ليس هناك من يصبر على الاهانات وهل هو صبور ولا يعذب البشر في الدنيا وهل هو الحق الحق ويجازي المحسن والنبيل في الدنيا ام هو ينتظر موتنا ويحاسبنا بعد الموت الدنيوي في يوم الحساب والى متى يبقى يراقبنا ليل نهار والى ماذا ينظر وماذا ينتظر هل نحن نتكلم عن خالق الانسان ام ان هناك خالق للكون وهل هناك عدة الاله يتقاسمون الادوار في حياتنا وماذا يجني الله بالعقاب والثواب مادام قد اعطانا العقل وميزنا عن باقي المخلوقات ولماذا خلق الملائكه والجن والفايروسات والبكتريا والامراض والحيوانات المفترسه والحيوانات الاليفه والنباتات المثمره الصالحه للاكل والنباتات الغير مثمره والسامه وو – اين نحن الان ومتى تتوقفت محدودية عقل الانسان في الكون الانهائي – ذكر اسم الخالق في القرآن كثير ولكنه خالق متناقض وغدار وقاسي و لا يؤتمن ويمتهن القتل والتعذيب هكذا وصفه محمد في قرآنه – ذكر محمد ان هناك قرآن من السماء ينزل اليه بواسطة الملاك جبريل المتمثل باوآمر الله في السماء العلا الى البشر في الارض وذكر محمد القرآن والفرقان والصحف والمصاحف والذكر ولا ندري ايهم يخص الدين الاسلامي وايهم يخص الاديان الاخرى ولم يخبرنا محمد لماذا اختلفت الديانات السماويه في كتبها وتنزيلاتها واختلاف رسلها وانبيائها مادام المشرع واحد وهو الله ولماذا عادا اليهود في المدينه بعد ان مدحهم في مكه ولماذا اتهم المسيح في صلبه ومماته واخبار والدته مريم ولماذا يختم رسالته انه اخر الانبياء مادام الحياة لازالت قائمه ولماذا وصف التوراة والانجيل بالتحريف وتمسك بقرءآنه الغير مكتوب باعتباره المصدر الاخير للاديان – هل النبي محمد راضي عن قرآن عثمان بن عفان الغير منقط او قرآن عبد الملك بن مروان المنقط وهل هو راضي عن امة المسلمين اليوم لما يذكر به من احاديث وآيات ٌ قرآنيه مفسره بمئات التفسيرات والتاويلات و واراء المفسرين انها مجرد تأملات .