18 ديسمبر، 2024 11:23 م

كي لا يزور التأريخ .. إيران وحرب تصدير الثورة للعراق

كي لا يزور التأريخ .. إيران وحرب تصدير الثورة للعراق

* في يوم 1980/9/17 أي قبل بداية الرد العراقي ب 5 أيام اسقط العراق في إشتباك جوي طائرة إيرانية مقاتلة فوق العاصمة بغداد وتم أسر طيارها (حسين علي رضا لشكري) ليكون أول أسير إيراني وقد رفض العراق إطلاق سراحه لأنه دليل على بداية العدون حتى عام 1998 تم إطلاق سراحه في صفقة تبادل أسرى وبعد عودته تم تكريمه من قبل خامنئي والذي أطلق عليه لقب (سيد الأسرى) ومنحه رتبة لواء ..
* بعد وصول الملالي للحكم رفعوا شعار تصدير الثورة الإسلامية والبداية من العراق فقد دعا الخميني العراقيين للثورة وعدم دفع فواتير الماء والكهرباء والضرائب لأن النظام البعثي كافر ويجب أن يسقط وفي يوم 1980/4/30 نشرت صحيفة كيهان الإيرانية قبل خمسة أشهر من بداية الحرب عنوان : “الامام يدعو الجيش العراقي للثورة ضد النظام”
* في 1980/5/1 أي قبل 4 أشهر من بداية الرد العراقي ، سُأل الرئيس الإيراني ابو الحسن بني صدر الا تعتقد ان تصريح خميني بأن الجيش الإيراني سيذهب إلى بغداد لتحرير الشعب العراقي هو تدخل في شؤون العراق ؟؟؟
فأجاب : هذا لايعتبر تدخل لأننا نعتبر أمة الاسلام أمة واحدة وإن الأمام الخميني قائدها وهو بهذا قائدا لشعب العراق .
* في 1980/4/9 أعلن صادق قطب زاده وزير خارجية إيران بإن بلاده لا تعترف باتفاقية الجزائر ولا بالحدود البحرية مع العراق وإن الشعب الإيراني سينتصر لشعب العراق .
وهذا التصريح يدخل ضمن سلسلة إستهداف المنشآت النفطية وقصف البلدات والمخافر الحدودية واحتلال أراضي حدودية منزوعة السلاح مع الوعيد بإسقاط البعث ونظامه الكافر ..
* في 1980/9/22 بدأ الرد العراقي على عدوان إيران ، في 1980/9/28 أي بعد ستة أيام أصدر مجلس الأمن الدولي قرار رقم 479 والذي يطالب إيران والعراق بإنهاء الحرب والجلوس على طاولة المفاوضات وافق العراق فورا ولكن إيران رفضت القرار وقال الخميني كلمته المشهورة : “الحرب نعمة إلهية” ..
تنويه : هذا الموضوع مثبت في محاضر وأرشيف مجلس الأمن ووزارة الخارجية العراقية قبل الإحتلال تملك كافة الأوليات ..
* يعترف الرئيس الإيراني الأسبق أبو الحسن بني صدر في كتابه درس التجربة برفض الخميني لكل الوساطات لإنهاء الحرب والإصرار عليها والكتاب موجود في المكتبات ..
* في 1982/10/4 صدر ﻗﺮﺍﺭ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ الدولي ﺭﻗﻢ 522 وهو يذكر ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ 479 ‏لسنة 1980 ﻭقرﺍﺭ 514 ‏لسنة 1982 ويدعو ﺇﻟﻰ ﻭﻗﻒ ﻓﻮﺭﻱ ﻹﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺮﺍﻥ ﻭ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ وﺍﻧﺴﺤﺎﺏ ﻛﻼ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺣﺪﻭﺩﻫﻤﺎ ﺍﻟﻤﻌﺘﺮﻑ ﺑﻬﺎ ﺩﻭليا ويقر ويعترف ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻗﺪ ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺗﻨﻔﻴﺬ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ 514 القاضي بوقف إطلاق النار ﻭلهذا يحث إﻳﺮﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﺤﺬﻭا حذوه ..
وافق العراق أيضا على قرار 522 ورفضت إيران هذا وهو مثبت في محاضر وأرشيف مجلس الأمن ..
* في 1983/1/28 ﺃﻋﻠﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺻﺪﺍﻡ ﺣﺴﻴﻦ ﺇﺳﺘﻌﺪﺍﺩﻩ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﺍﻟﻰ ⁧ ﻃﻬﺮﺍﻥ ⁩ ﻭﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﺨﻤﻴﻨﻲ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﺳﻴﺆﺩﻱ ﻹﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﺣﻘﻦ ﺍﻟﺪﻣﺎﺀ ﻭﺗﺨﻠﻲ ﺍﻟﻔﺮﺱ ﻋﻦ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺗﺼﺪﻳﺮ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﺳﻊ ﻭﻣﻊ ﻛﻞ ﻫﺬﺍ ﺭﻓﻀﻮﺍ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﻭﺃﺳﺘﻤﺮﻭﺍ ﻓﻲ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺍﻟﺘﺪﻣﻴﺮ ﻭﺍﻹﺟﺮﺍﻡ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﺠﺮﻋﻮﺍ ﺍﻟﺴﻢ ﻭﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﻓﻲ 1988/8/8 .
* قرارات ومبادرات موثقة :
* في 1980/9/27 ﺃﺟﺮﻯ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﺒﺎﻛﺴﺘﺎﻧﻲ ‏ﺿﻴﺎﺀ ﺍﻟﺤﻖ مع اﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺸﻄﻲ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﻣﺒﺎﺣﺜﺎﺕ ﺑﻴﻦ العراق وايران لوقف النزاع بعد 5 ايام من الرد العراقي ﻭﻗﺪ ﺭﺣﺐ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺘﻬﺎ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﻗﺪ ﺭﻓﺾ ﺍﻟﺨﻤﻴﻨﻲ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻬﻢ ﻣﻌﻠﻨﺎَ ﺃﻥ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺳﺘﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻰ ﺃﺧﺮ ﺟﻨﺪﻱ ﺃﻳﺮﺍﻧﻲ .
أعلن ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺸﻄﻲ عن مبادرة لوﻗﻒ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮبية ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺤﺞ ﻣﻦ 8 – 22 ﺕ1 1980 ﻭﻓﻖ ﺍﺣﻜﺎﻡ ﺍﻟﺸﺮﻳﻌﻪ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺮﻡ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻙ ﺍﺳﺘﺠﺎﺏ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻟﻠﺪﻋﻮة ﻭﺭﻓﻀﺘﻪ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* في يوم 1980/10/12 ﺯﺍﺭ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﺍﻟﺸﻄﻲ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﺻﺮﺡ ﺍﻥ ﻣﻮﻗﻒ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻻﻳﺰﺍﻝ ﺍﻻﺻﺮﺍﺭ ﻋﻠﻰ ﻋﺪﻡ ﺍﻳﻘﺎﻑ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻳﻪ .
* في يوم 1980/10/20 ﺗﺪﺧﻠﺖ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ‏( ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻨﻮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﺴﻨﻪ ‏) ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ﺃﻳﺴﻴﺪﻭﺭ ﻭﻣﺎﻟﻤﻴﺮﻛﺎ ﻭﺯﻳﺮ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ ﻛﻮﺑﺎ ﻭﻋﻀﻮﻳﺔ ﺑﺎﻛﺴﺘﺎﻥ ﻭﺯﺍﻣﺒﻴﺎ ﻭﺍﻟﻬﻨﺪ ﻭفلسطين وﻣﻨﻈﻤﺔ ﺩﻭﻝ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﻧﺤﻴﺎﺯ ‏ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻠﺠﻨﻪ ﺩﻭﻥ ﺷﺮﻭﻁ ﻣﺴﺒﻘﻪ ﻭﺍﻋﻠﻨﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﺍﻧﻬﺎ ﻻ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﺠﻨﻪ ﺍﻻ ﺑﺸﺮﻁ ﺃﺩﺍﻧﺔ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ .
* في 8 ﻓﻲ ﺍﺫﺍﺭ 1981 ‏( ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻄﺎﺋﻒ – ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﻲ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﻩ ‏) ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺘﻬﺎ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ 13 ﻣﺎﻳﺲ 1981 ‏( ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻨﻮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﺴﻨﻪ ‏) ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺘﻬﺎ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ 8 ﺃﺏ 1981 ﺯﺍﺭﺕ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻨﻮﺍﻳﺎ ﺍﻟﺤﺴﻨﻪ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻗﺪ ﺭحب العراق ﺑﻮﻗﻒ ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ ﺃﺫﺍﺭ 1982 ﺗﺪﺧﻞ ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻄﺎﺋﻒ – ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﻲ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﻩ من جديد ﻭﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻄﺮﻓﺎﻥ ﺑﻮﻗﻒ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ ﺍﺫﺍﺭ 1982 ﺯﺍﺭ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻐﻴﻨﻲ ﺃﺣﻤﺪ ﺳﻴﻜﻮﺗﻮﺭﻱ ﻣﻊ ﺍﻋﻀﺎﺀ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﻲ ﺍﻟﺤﻤﻴﺪﻩ – ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ ﻭﻗﺎﻟﺖ ﺳﻨﻘﺎﺗﻞ ﺑﺄﺧﺮ ﺟﻨﺪﻱ ﺍﻳﺮﺍﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﺍﻻﺳﻼﻡ .
* في ﻳﻮﻡ 29 ﻧﻴﺴﺎﻥ 1982 ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺍﻟﻠﺠﻨﻪ ﺑﻤﺴﻌﻰ ﺍﺧﺮ ﻣﻦ 4 ﻧﻘﺎﻁ ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺘﻬﺎ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* في ﻳﻮﻡ 25 ﻣﺎﻳﺲ 1982 ﻭﺟﻪ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻼﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﻩ ﺩﻱ ﻛﻮﻳﻼﺭ ‏ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻟﻠﻄﺮﻓﻴﻦ ﻋﺎﺭﺿﺎَ ﺍﻟﺘﻮﺳﻂ ﻻﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﺑﻌﺪ ﺣﺼﻮﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﺨﻮﻳﻞ ﻣﻦ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻻﻣﻦ ﻻﻳﺠﺎﺩ ﺳﺒﻞ ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* في ﻳﻮﻡ 12 ﺍﺫﺍﺭ 1983 ﺍﻋﻠﻨﺖ ﺍﻧﺪﻳﺮﺍ ﻏﺎﻧﺪﻱ ﺭئيس ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺍﻟﻬﻨﺪ ﻭﺭئيس ﻣﺆﺗﻤﺮ ﺩﻭﻝ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﻧﺤﻴﺎﺯ ﻣﺒﺎﺩﺭﻩ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻻﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﺏ – ﻭﺍﻓﻖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺘﻬﺎ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻋﺎﻡ 1983 ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﻻﺻﻼﺡ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺒﻴﻦ وﺍﻳﻘﺎﻑ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* في ﻳﻮﻡ 12 ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ 1984 ﺍﻋﻠﻦ ﺍﻻﻣﻴﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻟﻼﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﻩ ﺩﻱ ﻛﻮﻳﻼﺭ ‏ﺭﻏﺒﺔ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻻﻣﻦ بضرورة ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﺑﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻻﻣﻦ – ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ 16 ﺃﺏ 1984 ﻗﺪﻣﺖ ﺣﺮﻛﺔ ﻋﺪﻡ ﺍﻻﻧﺤﻴﺎﺯ ﻣﺒﺎﺩﺭﻩ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﻻﻧﻬﺎﺀ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ 29 ﻛﺎﻧﻮﻥ ﺍﻭﻝ 1984 ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺑﺪﻭﺭﺗﻪ ﺍﻝ 15 ﺍﻟﻤﻨﻌﻘﺪﻩ ﻓﻲ ﺻﻨﻌﺎﺀ ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ – ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻋﺎﻡ 1985 ﺑﺎﺩﺭﺕ ﺍﻟﻨﺪﻭة ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻪ ‏( ﺩﻛﺎﺭ – ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻝ ‏) بالدعوة لوﻗﻒ ﺍﻃﻼﻕ ﺍﻟﻨﺎﺭ – ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻋﺎﻡ 1985 ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻻﺳﻼﻣﻲ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﺍﻟﻤﻨﻌﻘﺪ ﻓﻲ ﺑﻐﺪﺍﺩ ﻭﻗﻒ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ – ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺍﻣﺘﻨﻌﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .
* ﻓﻲ 23 ﺍﻳﻠﻮﻝ 1985 ﺍﻋﻼﻥ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﻪ ﺍﻻﻭﺭﺑﻴﻪ ﺩﻋﻮﺗﻬﺎ لوﻗﻒ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻭﺍﻓﻖ ﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﻭﺭﻓﻀﺖ ﺍﻳﺮﺍﻥ .