كأنّي لمْ القاها أبداً !
لكنّنا كأنّنا في التصاقٍ , منذُ زَمَنْ
O
عِبرَ هاتفٍ غبيّ
لعلّهُ مصنوعٌ منذُ أيّامِ النبيّ
لا اَعرفُ أيَّ نبيّ
ولَستُ مكترثاً لأيِّ نبيّ
فقط اُصلّي على النبي , العربي
O
ساءَلتني , عاتَبَتني
إستعلَمتني :
عنِ ابتعادي
واينَ اقطُنُ , بأيِّ بلادِ .!
O
اخبَرتُها بحصولي على إقامه
لا تنتهي مدّتُها في يوم القيامه .!
إقتَنَيتُ ” فيللاّ ” في جُزُرِ الكآبه
مُقفلةٌ عليَّ كُلُّ بوّابةْ
إدمانٌ اصابني منْ حُمّى الكتابهْ …