17 أبريل، 2024 2:29 م
Search
Close this search box.

كلام اليوم نحتاجة باجر‎

Facebook
Twitter
LinkedIn

كلنا نعلم المرحلة التي نمر بها من خطورة كمواطنين وكدولة كموسسة في تمادي الارهاب في الانبار واخذ حيز في مناطق منها الرمادي مركز مدينة الانبار وبعض الاقضية والنواحي .وماتشكلة نقطة التصاق بمحافظات تعتبر ذهبية وعصب حياة العراق من بغداد عاصمة الدولة العراقية وماكنتة العصبية ‘ومن كربلاء مركز اسلامي مقدس ومركز للتشيع  في مذهبنا من حيث قدسيتها بوجود مرقد الامام الحسين علية السلام. وسامراء مرقد العسكرين عليهما السلام ومركزها الديني والحضاري .وماطرى عليها من ارهاب يهدد كل تلك المحافظات  وكل تلك المرتكزات فاحست الدولة العراقية بخطورة ذلك فاتجهت لورقة الحشد المقدس لدخولة الانبار لكن هذة المرة دخولة لابد ان يكون بضمانات تكفلها مجلس محافظة الانبار  نفسها لان هي من استنجدت بالحشد وهذة الضمانات ‘ان لاتكون الانبار دولتا او مخطط خارجي يرسم سلفا كخطط امريكا من بايدن وجماعتة  ‘ لان ليس عندنا دماء قليلة لنعطيها لمحافظة تخطط ان تكون دولة ونحن نضحي بدمائنا لاجل الوحدة فلابد ان يعلن ذلك جهرا وان كانت هنالك نية فلاتكون مبيتة ‘ ان لايكون هنالك يد لمن كانوو سبب في هذة الازمة في مستقبل الانبار السياسي والاداري  ومن دعم واتى بداعش  فيكون تسليمة للقضاء  ” التعهد بعدم التهجم على الحشد من قبل السياسين والعشائر كما نرى بين الانتصارات وبعدها ويجب ان يكون المجلس هو مقابلهم  ‘عدم السماح برجوع من خان الانبار لمنصبة ومن تواطآ من هرم في الموسسة الامنية ومنتسبين وتقديمهم للعدالة’لكي لانساوي الخائن مع البطل .عدم السماح باطلاق لقب ميليشيات على قوات تابعة لسلطة الدولة وتاتمر باوامرها فان كان ذلك يعتبر تهجم عالدولة والمجلس المحافظة لانهم هم من ادخلوا الحشد للانبار .

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب