23 ديسمبر، 2024 7:14 ص

كعادتهم عندما يفشلون..في كركوك ..!!

كعادتهم عندما يفشلون..في كركوك ..!!

يقتلون ينهبون يحرقون يفجرون…!
انهم اشباه رجال مجرمون لايعرفون معروفأ ولاينكرون منكرآ. لصوص ومرتزقة يحاولون ان يصلوا الى يعود إلى السيطرة على كركوك والعودة الى الحكم لا ليحكموا انما لينفذوا جرائمهم ويشفوا غوائل شرور نفوسهم اكثر.

انهم بشر شر من ابناء جلدتنا لكنهم اشدعلينا من طعن الرماح اخذوا أفكارهم عن مسيلمة وعن سجاح انهم اشقياء قومهم اتخذهم العدو سكينة سامة يقتلنا بها متى شاء دون وازع دين او رادع سلطان

يتربصون بأخيارنا اخيار خلق الله وخاصته في الحبيبة كركوك قلب العراق ويغفلون ان المكر السيء لا يحيق الا بأهله. لاندري ماذا صنع بهم هؤلاء وما الدافع لقتل لمثل تلك الشريحة المسالمه على مر العصور

حقآ؟!!! الامر خطير وخطير خاصة عندما يتعلق الأمر بقتل وازهاق اطهر وأفضل شخص داخل المجتمع. لايعني ذالك سوى القضاء على الخير داخل المجتمعات ليعلو ويبقى شرهم فقط.

والاخطر من ذالك كله ان نصمت او نغض الطرف تجاه جرائم اولئك الفتنه لتمر مرور الكرام. يجب على الجميع في كركوك وغيرها رصد وكشف وفضح امر هؤلاء البغاة وتعزيرهم في كل المحافل كي يأمن الناس مكرهم ويتقوا سوء شرهم مستقبلآ.

ان ظاهرة الانفجارات في المناطق المسيطرة بخطة فرض القانون خاصة كركوك بداء باءحراق المقرات لبعض الاحزاب جهارآ نهار خصوصا الأحزاب التركمانيةآ بأوامر رسمية من مليشيا مسعود الذي يغرد خارج السرب مضادآ للسيطرة الاتحادية . كل هذه الألاعيب كشف امرها.. مبكرآ حتى ظهر مشروع موت ممنهج لقتل واغتيال رموز المقاومة لمليشات مسعود ومشائخ وعلماء فضلاء خير من انجبت كركوك المقاومة لمليشات مسعود
ان ظاهرة استهداف وتصفية شريحة بعينها محرم في كل قوانين العالم وجريمة جسيمة لا تسقط با التقادم. فما بالك اذا كانت هذه الشريحة او الفئة المستهدفة هم ملائكة الله في ارضه اهل وخاصته ورثة الا نبياء رواد بيوت الله

اننا امام سيناريوا خطير يخطط للعراق ككل وكركوك خاصة يكشف ان هذا الامر تدبره وتديرة وكر وشبكة مارقة خبيثة منظمة. لايستبعد انها ترضع من ثدي الماسونية المخابراتية الموسادية لاتعرف من الحياة سوى الانتحار وقتل كل ماهو خير وبركة داخل المجتمع