16 أبريل، 2024 3:33 م
Search
Close this search box.

كردستان المدللة كانت . والجنوب المهمل ..

Facebook
Twitter
LinkedIn

الحكومات في كردستان ،اعادة اعمار البنى التحتية لكافة مناطق كردستان مع توفير الرفاهية والسعادة من خدمات وحدائق ومتنزهات .وتم القضاء على الفقر والعوز .وحل ازمة السكن اضافه للتعينات المستمرة باقليم كردستان والقطاع الخاص يعمل باخلاص بحيث اصبحت كردستان تضاهي دول الخليج وهذه الفترة لم ارى بالفضائيات مواطنيين أكراد يتباكون من الجوع والعوز والفقر وازمة السكن والمرض والبطالة والعشوائيات والشوارع المنخورة والمتربة وازمة الماء والكهرباء وهذة متوفرة وفي حالة جيدة جداً بالمنطقة الشمالية ،اضافة الى قسم من المرضى العراقيين ميسورين الحال من شتئ المحافظات يذهبون الى أربيل والسليمانية للعلاج والاستجمام .والادوية الطبية تصنع بالشمال من ارقى المواصفات موفقين ان شاء الله في اعمالكم الخيرية لأنكم قدمتم خدمة انسانية لشعبكم جزاكم الله خيراً ،، ،

اذن لماذا نتهم الحكومات والسياسين السابقون والاحقون للشعب الكردي بالسرقة والاختلاس وهذه اعمالهم ماثلة للعيان

بينما المحافظات الجنوبية . شبابها عاطلين عن العمل. اضافة للإهمال بالشوارع المتربة . ومواطنيها تبكي بالفضائيات من الجوع والاهمال والقاذورات والمستنقعات وازمة السكن وازمة الماء والكهرباء ..

بلا حل طيلة هذه المدة ،،،..

( محافظة العمارة )

احلم اسمع محافظة ( العمارة ) الناس يذهبون لها للعلاج والاستجمام والترفية ،مثل ما يذهبون العراقيين الى أربيل والسليمانية، بالرغم من جهود محافظ العمارة . الذي يعمل مع العمال بدون ربطة العنق . لكن الخراب الموجود بالعمارة كبير وهي اكثر المحافظات بداء منها النزوح حيث ابائنا وعمامنا نزحوا منها منذ تسعون عاما ) بسبب الفقر والجوع ، وكان في انتظارهم في بغداد ( سلك الشرطة والجيش ) المكتوب على للفقراء من زمان،، اما نحن اولادهم ولدنا في بغداد.ولم اشاهد العمارة لحد الان . لكن عندما أقوم بإحصاء في بغداد ارى نسبة النزوح من محافظة العمارة اكثر النسب ،حيث ما يقارب الان اكثر من اربعة ملاين نسمة في بغداد من اهل العمارة ،ما عدا في بقية المحافظات ولايزال بعض الناس تأتي الى بغداد بسبب قلة العمل في المحافظة بينما المحافظ خصص للمواطنيين قطع اراضي سكنية بالعمارة ،لكن مافائدة السكن بلا عمل ..

اضافة الى مُشاهدتي للأفلام التى أراها ( معيبة ) ومخزية جداً. بالنسبة للشخص المتوفي مهما كان موقعة بالحياة لماذا تاتي العشائر الى صاحب المآتم وهي حامله انواع الأسلحة ويبداء الرمي العشوائي وهذا هو التخلف ، والغير حضاري ويسبب مشاكل لاتحمد عقباها .وهذا العمل انعكس على لمناطق الشعبية في بغداد مماثل لها .لكن الحكومات المسؤولة عن ضبط الامن ضعيفة .وهذه هي الطامة الكبرى

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب