4 نوفمبر، 2024 9:17 م
Search
Close this search box.

كالت العصفورة

*** كان واحد من العصائب يمشي بطرق نيسمية داخل المناطق الزراعية بالفرحاتية يم الرفيعات فنفجرت عليه عبوة من مخلفات داعش إنجرح جروح بسيطة قامت قوة من العصائب من القوة الماسكة الأرض بمداهمة المنطقة وإعتقال العديد من شبابها بعد ساعات الأهالي وجدوا الجثث ل12 واحد من شبابها بينهم 3 لم يبلغ عمرهم 13 سنه صارت ضجه بالمنطقة إتهمو الأهالي القوة الموجوده بقتلهم وإجت لجنة من بغداد مشكلة بأمر رئيس الوزراء ووزير الداخلية رادو يطبون لمقر العصائب الموجود بالمنطقة فما قبلوا بعدين طلبوا تدخل الجيش مارضوا صارت مناوشات بينهم وبين الجيش إنجرح 4 من العصائب وگدرو الجيش يدخلون للمقر ويعتقلون الموجودين إجت تعزيزات من العصائب من بغدات وطورت الأمور اليوم موجود وزير الداخلية ووزير الدفاع ورئيس هيئة الحشد والمحافظ وقائد الشرطة لهسه بالفرحاتية وراح ياخذون المعتقلين من العصائب لقيادة عمليات سامره للتحقيق أنتهت مقولةالعصفورة ملخص مفيد الفرحاتية بيها اربع بيار نفط العصائب كانت مسيطرة عليها الحكومة رجعت الأهالي المهجرين وگامت شغلة البيار تنفضح فسوو هاي الفتليكة حتى تغلق المنطقة من جديد ويطلعون الأهالي منها

***وما ذنب المطر اذا نحن تحولنا إلى وحل ؟؟

يقول أحد الإخوة العرب المقيمين في السويد إنّه تم إستدعاؤه يوما كشاهد للإدلاء بشهادته في قضية في إحدى المحاكم السويدية وعند الانتهاء من أخذ أقواله في القضية طلب منه أحد موظفي المحكمة أن يقوم بتعبئة إستمارة فيها وقت الحضور والانصراف من المحكمة وكم يبعد بيته عن المحكمة وذلك من أجل تعويضه عن الوقت وكذلك البنزين الذي صرفه من أجل الوصول للمحكمة!!

يقول صاحبنا: تعجّبت من هذه المعاملة الراقية ومنذ ذلك الوقت كنت كثيرا ما أذكر القصة لمن أعرف ومن لا أعرف من المسلمين ولا أفوّت فرصة أو مجلسا إِلَّا وذكرت القصّة وذلك انبهارا بتلك المعاملة واستنقاصا من شأن المسلمين حتى جاء اليوم الذي رويتُ فيه القصة لأحد الأصدقاء الذي (كان عنده علم من الكتاب) *فقال لي بتهكّم: وهل أتى أصدقاؤك السويديون بشيء جديد!!

وتلا قوله تعالى: ( ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد)

وهي جزء من آية الدَيْن في سورة البقرة التي فسَّرها بعض العلماء بأنه ينبغي على ولاة الأمور ان يجعلوا جانبا من مال بيت المال لدفع مصاريف انتقال الشهود وإقامتهم في غير بلدهم وتعويض ما سينالهم من ذلك الانتقال من الخسائر المالية في إضاعة عائلاتهم، إعانة على إقامة العدل بقدر الطاقة والسعة فبُهت صاحبنا.

*وهكذا فإنّ كل فضيلة لدى الغرب لا بد أن تجد لها أصلا في الإسلام بل إنّ الإسلام سبق كل حضارات الأرض في الدعوة إليها من صدق ونظام وإتقان وإحترام وعدل وإنصاف وعلم ومعرفة ومساواة وغيرها من القيم وبذلك فإنه ليس ذنب المطر إذا التراب تحوّل الى وحل ولم ينبت شيئا! *

فعلا ما ذنب المطر اذا نحن تحولنا إلى وحل

***عالية نصيف تكشف عن مزارع العراق في الخارج.. وتنتقد بشدة رد الخارجية وإنكارها للموضوع

أبدت النائبة عالية نصيف استغرابها من الرد (الهزيل) الصادر من وزارة الخارجية على كتابها المتضمن سؤالاً حول المزارع التي يمتلكها أو يستأجرها العراق في الخارج، مبينة ان هناك جهات عدة تحاول التعتيم على هذه القضية للتغطية على سرقات الفاسدين، مؤكدة أنها ستضع هذا الملف على طاولة القضاء ولجنة مكافحة الفساد ولجنة الورقة البيضاء وتعلن أسماء المتورطين على الشعب العراقي .

وقالت في بيان اليوم :” من المؤسف أن وزارة الخارجية ردت رداً هزيلاً على طريقة المثل القائل (جفيان شر ملا عليوي) ، فكيف تدعي الوزارة عدم معرفتها بمزارع العراق في الخارج في حين يفترض أن تكون مؤتمنة على حقوق البلد في الخارج؟ وما هذه الوزارة العجيبة التي طيلة سبعة عشر عاماً لم تعرف شيئاً عن هذا الموضوع؟ وهل هناك جهة نصحت الخارجية بإلقاء الكرة في ملعب وزارتي الزراعة والتجارة؟ “.

وبينت نصيف أنه :” في عام ١٩٧٥ اشترى احمد حسن البكر أرضاً في سيريلانكا وهي ملك صرف للعراق لزراعة الشاي، وأرضاً في تايلند عام ١٩٧٥ أيضا خاصة لزراعة الرز ، وهذه الأراضي كانت تجهز العراق بمادتي الشاي والرز من عام ١٩٧٥ حتى عام ٢٠٠٣ ، والجميع يذكر صندوق الشاي الخشب بوزن ١٠ كيلو ، وأيضا الرز التايلندي ، وهذه كلها إنتاج عراقي صرف، وكان يغطي السوق العراقي والفائض يذهب إلى التصدير ، وبعد عام ٢٠٠٣ تمت السيطرة على هذه الأراضي من قبل (جهات متنفذة) ، بالإضافة إلى وجود مزرعة للمطاط اشترتها في فيتنام الشركة العامة للصناعات المطاطية (اطارات ديوانية) وقبل فترة كان هناك تفاوض عليها ولكنها لم تسترجع لتكالب (الجهات المتنفذة) عليها، كما أن مزارع العراق بالبرازيل تقدر بالملاين من الهكتارات وكذلك في شيلي والارجنتين، واراض زراعية في السودان، ومصائد الاسماك في موريتانيا والصومال، وجزيرة في البرازيل اشتراها مصرف الرافدين وبها اكبر مزارع البن “.

وتابعت نصيف :” ان هذا المال العام الذي يذهب إلى جيوب بعض الجهات يجب أن يعود إلى الشعب العراقي، وكفاكم هروباً من هذا الملف، كونوا صريحين أمام الشعب وقولوا من هو المستفيد من أراضي العراق في الخارج، فمن غير المعقول أن الدولة ليس لديها رواتب للموظفين بينما أموال البلد وثروات الشعب تسرق في وضح النهار ” ، مضيفة :” سنضع هذا الملف على طاولة القضاء وهيئة النزاهة ولجنة مكافحة الفساد ولجنة الورقة البيضاء ونعلن أسماء المتورطين على الشعب العراقي “.

***إيران تسرق كل سنة (40 ) مليار دولارا من رواتب فضائيين عراقيين

في عراق الخراب أصبحت الجرائم والخيانات والقتل والسرقات الكبرى للمال العام هي الأخبار الطبيعية المفروض حدوثها ، وإلا يبدو هذا البلد غريبا إذا سار على الطريق السليم سياسيا وإداريا ، كل شيء أصبح مكشوفا في ظل إنهيار الدولة وغياب الحياء والشرف السياسي والقانون .. لقد باعوا البلد وثرواته الى إيران الخونة من الساسة الشيعة الذين كتبوا أسمائهم في سجل العار الوطني !

آخر الفضائح ظهور معطيات تفكك لغز الزيادة في أعداد الموظفين الذين بلغت أعدادهم حوالي أكثر (6 ) مليون وهو عدد غير معقول قياسيا الى حجم السكان وتردي خدمات مؤسسات الدولة وتوقف الصناعة ، ومنذ فترة رئاسة الجعفري للوزراء ولغاية فترة الكاظمي الحالية عملية زيادة أعداد الموظفين مستمرة وسط صيحات من وجود أعداد هائلة من الفضائيين وكان الساسة والأحزاب متهمون بسرقة رواتب الفضائيين ، لكن الحقيقة أخطر من هذا بكثير ، وان السارق للرواتب هي إيران بشكل منظم وبموافقة الحكومة العراقية !

فقد ذكر السياسي مشعان الجبوري ليلة أمس في مقابلة تلفزيونية ان ميزانية الموظفين عند إستلام عادل عبد المهدي لمنصب رئيس الوزراء كانت ( 44 ) مليار دولارا – لاحظ مليار دولار أميركي وليس مليونا – لكن فجأة في زمن عبد المهدي قفزت الى ( 65 ) مليار دولارا أي بزيادة (21 ) مليار دولارا ، والأشد غرابة ان هذه الزيادة غير مدرجة في الميزانية ، إذ لايوجد ما يشير الى إستحداث درجات وظيفية والمبلغ لايعرف أحد لمن يُدفع واين يذهب ؟!

وفي نفس ليلة أمس صرح السياسي الدكتور أحمد الأبيض في مقابلة تلفزيونية أيضا بأن بعض رواتب الفضائيين تذهب الى إيران .

وعند جمع هذه المعطيات مع إنفلات الفساد ، والسيطرة المطلقة لإيران على ثروات العراق .. سنكتشف ان أعداد الموظفين ( 6) مليون أكثر من نصفهم أي ( 3 ) مليون فضائي يقبضون رواتب من الدولة ، فإذا أضفنا السرقة المعلنة في عهد عادل عبد المهدي ( 21 ) مليار دولارا الى باقي الأعداد يصبح لدينا حوالي ( 40) مليار دولارا سنويا وربما أكثر تسرقها إيران من أموال الجياع والفقراء في العراق ، أضف اليها حوالي ( 70 ) مليار دولارا تسرقها إيران سنويا من مزاد العملة ، أضف لها جباية المنافذ الحدودية وأرقام المبالغ الوهمية لشراء الكهرباء ومشتقات النفط ، والبضائع الإيرانية الفاسدة ، أضف كل وزارة ، والوقف الشيعي والعتبة في كربلاء والنجف والكاظمية ، وكذلك مرجعية السيستاني الجميع يخصصون شهريا مبالغ ضخمة تهرب الى إيران … وبهذا يصبح العراق مستباحا امام الإحتلال الإيراني الذي ينهب ثرواته .

ولعل هذا هو السبب الذي يجعل الأحزاب الشيعية تسكت على سرقات الأحزاب الكوردية التي لديها حوالي مليون ونصف موظف أكثر من نصفهم فضائي ، لكن سرقات الأحزاب الشيعية وإيران المفضوحة تجبرهم على غض النظر عن سرقات الكورد !

هل عرفتم السبب الذي يمنع رؤساء الوزراء ومن بينهم الكاظمي من فتح ملفات الموظفين الفضائين ، ومزاد العملة ، وإنشاء معامل تكرير النفط وإصلاح الكهرباء ، ووقف إستيراد البضائع الإيرانية وتشجيع الصناعة الوطنية العراقية … السبب هم الساسة الشيعة الحقراء السلفة الذين خانوا بلدهم وسلموه الى العدو الإيراني

***اللـــــه .. هم يجــي اليوم اللي بالدائرة يطلبون من عدنه نملـي استمارة معلومات مكتوب بيهه هاي الاسئلة ..

* هل انتميت او أحد أشقائك او أقاربك لأحد الاحزاب الاسلامية ؟

* هل انتميت أو أحد من أشقائك او اقاربـك لحد الدرجة الرابعة لأحدى الفصائل المسلحة الموالية لدولة جارة ؟

* هل لديك أحــــــد من اشقائـك او أقربائك لحد الدرجة الرابعـــــة كان رجــل ديــــن أخ گحبة؟

* هل لديك احد من اشقائك او اقربائك كان شيـــخ عشيـــــرة عـــام أو رئيس فخـــــذ ؟

* هل شاركت أو احــــــد من اقاربـــــــك ولحد الدرجــــــة الرابعــة في دگــــــة عشائريــــة ؟

* هل خرجت يوما” في مظاهــــرة او اعتصام مقابــــــــل ٢٥ الف دينار ونص دجاجـــــة ؟

* هل سبق لك أن مرغلت نفسك بالسيان لأجـــل زعيم ديني او سياسي أو عشائري ؟ إذكر هذا الزعيم مع عدد المرات التي تمرغلت فيها ..

* إذكر عدد المرات التي صليت فيها خلـــف الشيخين مهدي الصميدعي وخالد الملا ، ولماذا ؟

* هل سبق لك وان اعطيــــت صوتـك لكل من النواب التالية أسمائهم :- عبدالله الخربيط ، أبو مـــازن ، أثيل النجيفي ، محمــد الكربولي ، كاظم الصيادي ، عالية نصيف ، حنان الفتلاوي .. متى ؟ ولماذا ؟

* هل كان لديك تاج راس ، أو قندرة لاستيك تقتـدي بها ؟

وبالاخير .. يكتبونه تعهـد انه كل المعلومــات اللـي ذكرناهه صحيحــــة وإذا ثبت خلاف ذلك نتحمل كافة التبعات القانونية ، ونوقع ونبصم ..

*** يقول أحد الإخوة العرب المقيمين في السويد إنّه تم إستدعاؤه يوما كشاهد للإدلاء بشهادته في قضية في إحدى المحاكم السويدية وعند الانتهاء من أخذ أقواله في القضية طلب منه أحد موظفي المحكمة أن يقوم بتعبئة إستمارة فيها وقت الحضور والانصراف من المحكمة وكم يبعد بيته عن المحكمة وذلك من أجل تعويضه عن الوقت وكذلك البنزين الذي صرفه من أجل الوصول للمحكمة!!

يقول صاحبنا: تعجّبت من هذه المعاملة الراقية ومنذ ذلك الوقت كنت كثيرا ما أذكر القصة لمن أعرف ومن لا أعرف من المسلمين ولا أفوّت فرصة أو مجلسا إِلَّا وذكرت القصّة وذلك انبهارا بتلك المعاملة واستنقاصا من شأن المسلمين حتى جاء اليوم الذي رويتُ فيه القصة لأحد الأصدقاء الذي (كان عنده علم من الكتاب) *فقال لي بتهكّم: وهل أتى أصدقاؤك السويديون بشيء جديد!!

وتلا قوله تعالى: ( ولا يُضارّ كاتب ولا شهيد)

وهي جزء من آية الدَيْن في سورة البقرة التي فسَّرها بعض العلماء بأنه ينبغي على ولاة الأمور ان يجعلوا جانبا من مال بيت المال لدفع مصاريف انتقال الشهود وإقامتهم في غير بلدهم وتعويض ما سينالهم من ذلك الانتقال من الخسائر المالية في إضاعة عائلاتهم، إعانة على إقامة العدل بقدر الطاقة والسعة فبُهت صاحبنا.

*وهكذا فإنّ كل فضيلة لدى الغرب لا بد أن تجد لها أصلا في الإسلام بل إنّ الإسلام سبق كل حضارات الأرض في الدعوة إليها من صدق ونظام وإتقان وإحترام وعدل وإنصاف وعلم ومعرفة ومساواة وغيرها من القيم وبذلك فإنه ليس ذنب المطر إذا التراب تحوّل الى وحل ولم ينبت شيئا!

فعلا ما ذنب المطر اذا نحن تحولنا إلى وحل

***وزير الدفاع الاسبق عبد القادر العبيدي يرد على باقر صولاغ

السيد باقر جبر صولاغ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خلال الاسبوعين المنصرمين ظهرتم على شاشتي العراقيه وروسيا اليوم وإفتريتم بحقي بتهم عامه مطلقه ولم تدخل بأي تفصيل ، ويبدو أنها جزء من الترويج لحملتك الانتخابيه لحركتكم الفتيه إنجاز ، ولابد لي من أذكركم بما قد تكونوا نسيتوه او تغافلتم عنه قصدا او بحكم الشيخوخه :

١. عملت فور استلامي الوزاره ان يتم التعاقد التسليحي واللوجستي من خلال لجنة العقود المركزيه وليس من خلال الوزير وأنتم على اطلاع بذلك لأني وأعضاء لجنة العقود المركزيه للوزاره كنا في ضيافتكم بشكل دوري شهريا وأحيانا لاكثر مره لمناقشتكم مع خبراء الوزاره تجنبا لأي خلل

٢.عقود التسليح مبالغها كبيره وخارج صلاحيتي فكانت تعرض ماليا وفنيا على لجنة التسليح العليا وأنت أحد أعضائها الرئيسين الذي يمتلك حق النقض ( الفيتو ) لأي عقد بحكم انك كوزير ماليه من سيفتح الاعتماد المالي .

٣.في كثير من الاحيان كانت لجنة التسليح العليا تحيل عقود التسليح الى مجلس الوزراء الذي انت أحد أعضاؤه وكان بإمكانك الاعتراض وإلغاء أي عقد لأنك تتحمل مسؤولية التمويل ( فتح الاعتماد ) .

٤.لا أعلم هل تساعدكم ذاكرتكم التي قد تكون متعبه من أنكم أهم أعضاء اللجنه الاقتصاديه الوزاريه برئاسة الدكتور برهم صالح وانتم من دعم وصادق على الدخول في نظام المبيعات العسكريه الاجنبيه الاميركي ( F M S ) لكي يكون التعاقد حكومي وليس مع شركات واعتبرت ذلك نصرا على الفساد وهذا ما جعل اكثر من تسعين بالمئه من عقود التسليح مع الولايات المتحده الاميركيه وكنت أجدك في قمة السعاده عندما أزورك صحبة الجنرال الاميركي ديمسي لمتابعة العقود وأتذكر جيدا إستقبالك له بحفاوه بالغه وبدعوات طعام متميزه ونادره .

٥.ألم تكن مؤيدا على قرار مجلس الوزراء في شباط ٢٠٠٧ على أن يقتصر التعاقد التسليحي مع دول التحالف بقيادة الولايات المتحده الاميركيه التي حررت العراق من الدكتاتورية وكنت انت شخصيا وجميع القيادات يطلقون عليهم صفة الاصدقاء .

٦.أرجو أن تسعفك الذاكره إن لم يكن قد أثر عليها مرض السكر أو غيره من أمراض الشيخوخه أنك من طرح في شباط ٢٠٠٧ بإجتماع مجلس الوزراء التعاقد مع الدول التي لم تطفئ ديونها مع العراق كصربيا وبلغاريا ورومانيا وتشكلت لجنة متابعه منك ووزيري التخطيط والدفاع ونجحنا في ابرام العقد الصربي وتم اطفاء 3 مليار دولار والعقد البلغاري واطفاء ( 850 ) مليون دولار ،وشخصيا لا أزال أتذكر خطابك التأريخي في شباط ٢٠٠٨ في مجلس الوزراء بتحقيق نصر اطفاء هذه الدول ديونها على العراق مقابل هذه العقود .

وأخيرا أقول لك سيد صولاغ أن تتذكر أنك المتهم الاول في أي عقد فاسد أبرمته الحكومه العراقيه خلال وجودك بمنصب وزير الماليه لكونك المسؤول عن فتح الاعتمادات الماليه ،فإنتبه حين تفتري بفريه كفرية طائرة التدريب التي انفجرت بعد اطلاقها صاروخ ودفعت انت عنها ( 800 ) مليون دولار ولحد الان لم نعرف اسم الطائره ولا الدوله المصنعه ولا ضحايا الطائره ،وبإمكاني الرد عليك بقسوه فلدي الكثير ولكن لكونك من قيادات أحزاب الاسلام السياسي توجهت الى امام الامه علي حيدر الكرار ونجله الحسين ابا عبدالله سيد الشهداء وشباب أهل الجنه عليهم أفضل الصلاة والسلام ان يفصل بيني وبينك وما تفتريه لإيماني المطلق بعدالتهم .

والسلام على من عدل واعتدل واتبع الهدى ..

عبدالقادر العبيدي .

أحدث المقالات