16 أبريل، 2024 11:54 ص
Search
Close this search box.

قناة الشَّرقيّة تنوير أم تدوير وإعادة إنتاج في زمَن شبيبة تشرين؟

Facebook
Twitter
LinkedIn

قناة “ الشَّرقيّة ” الفضائحيّة، تنوير Enlightenment (spiritual)، أم تدوير Recycling وإعادة إنتاج Remake في زمَن شبيبة تشرين الرّافدين؟، أم تصدير Export بضاعة محميّات الصَّرف غير الصّحيّ Sewerage للمياه الثقيلة Heavy water الفاسدة Dystopia المُزجاة، إذ لا دفع مقابل بضاعة تالفة , Mais je ne paie pas pour de la marchandise endommagée، ما لدينا بضاعة قادمة إلى العراق Ce que nous savons, c’est qu’une livraison instable va arriver à Iraq. مِن مَضارب أطراف البُداة، صعوداً إلى شبيبة تشرين بؤرة حضارة الرّافدين النّابضة بالحياة لتحلية Desalination هُجاهج دِعاية Propaganda الضّفة “ الشَّرقيّة ” للخليج مشفوعة بتكرير ريع النِّفطّ Petroleum refining processes النّاضب نضوب قطرات الحياء المُفترض تفصده مِن جباه مُشرئبّة إلى شمس الحقّ والحقيقة. على الضّفة الاُخرى باللُّغة الفارسيّة في زمَن ثورة شبيبة تشرين، ذات الهُتاف:
“ #غلط كرديد اشتباه كرديد. #قيام_تا_پيروزي #اعتراضات_سراسري!”. أمين عام قناة “ الشَّرقيّة ” اُستاذ اللُّغة الإنگليزيّة «صباح الرّبيعي» مازال على قيد الإعلام المُوجّه والحياة يُرزَق بمُحيّاه وصوتِه النّاعمين، عرف الغثّ ودِعاية البعث والخائب الفاشل رزّام بريد البنگ ابن الشّرطيّ الوافد إلى البصرة الطَّيبة الَّذي جعله حزب البعث لعَقد مِن الزَّمَن مُديراً لتلفزتِها ثمّ حبسه وعذبه زبانية رفاق البعث!، كما عرف الرّافض للبعث أمثال المُثقف الحُرّ البصريّ الأصيل الصّائب الأبيّ أبي ..، عرجَ «الرّبيعيّ» إلى بغداد مُديراً الأسبوع الماضي، ورحل الترجمان «طلعت الشّايب»، أثناء مُداخلة له في مُؤتمر في مدينة دمياط. وعلى أثره مُنذ نحو شهرين، رحل الفلسطيني «صالح علماني»، والاُسبوع الماضي، رحل المُترجم الشّاعر المصري «محمد عيد إبراهيم»، وهاجرَ البصريّ إلى هولندا كما هاجرت فسائل نخل البصرة إلى ذات بيئتِها في كاليفورنيا وذوى ظِل وذوي النخل في المنبت الأهل الأصل.
ذات المسرح The same theatre

الدّكتور الهولنديّ Leonhard Rauwolf، في القرن 13م يروي رحلته المُمؤَّنة حكوميّاً المُمؤَّهة، إلى طرابلس ودِمَشق وحلب والرّقة ودير الزّور وبغداد وعانة والفلّوجة، وهيت وكركوك وأربيل، (الدّار العربيّة للموسوعات) حافلة بالتجارة والبضائع التي يتبادلها السكان مع غيرهم من أفراد الاُمم الاُخرى كالإغريق، والأرمن، والكرج، والعرب، والفرس، والهنود “ ولمّا كنا أغراباً فليس من المستبعد أن يعتبرنا القوم (وهم كثيرو الشك) من المتشردين أو الجواسيس وإذ ذاك سينتهزون الفرصة فوراً (مثلما اعتاد الأتراك أن يفعلوا) فيفرضون علينا إتاوات أو ضرائب فادحة. ولذلك تظاهرنا بأننا من التجار كي نستطيع السفر بأمان مع التجّار الآخرين. وقد بدأنا أول الأول بارتداء قباء طويل أزرق اللون مزرر من الأسفل ومفتوح عند الرقبة، وهو لا يشبه النوع الذي يستعمله الأرمن، وسراويل مصنوعة من القطن تتحدر إلى حد الكعبين ثم تلف وتربط حول أجسامنا، وفوق ذلك قمصان من دون بنائق. واعتمرنا بعمائم بيضاء ذات شريط أسود من النوع الذي يستعمله المسيحيون عادة، ثم انتعلنا أحذية صفراء ثقيلة مدعمة بمسامير من الأمام وبمهماز حصان من الخلف. وما خلا ذلك لبسنا نوعاً من صدرية سوداء مصنوعة من نسيج خشن يسمونها في لغتهم باسم (مسكا)، وهي شائعة الاستعمال لدى المسلمين وهي تصنع من شعر الماعز أو الحمير عادة وتكون ضيقة نوعاً ما وبلا أردان وقصيرة لا تصل إلى أسفل من حد الركبة. والأنسجة التي تصنع منها لا تكون متشابهة ولعل أحسن صنف منها (وهو مخطط بخطوط بيضاء وسوداء) يستعمل بمثابة رداء، في حين يستعمل النوع الخشن منه في صنع الخيام والأكياس التي تنقل بها المؤن عبر الصحراء كما ينقل فيها علف إبلهم وبغالهم حيث يعلقونها في أعناقها”.

أعلن أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافيّة في الجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة «سعيد رضا عاملي»، أن “رئيس الجُّمهوريّة «حسن روحاني» أوعز اليوم بتنفيذ قرار إطلاق تسمية “اليوم العالَمي للمُقاومة” في البلاد على 3 كانون الثاني مِن كُلّ عام، تخليداً لذكرى الفريق «قاسم سُليماني» الّذي ارتقى شهيداً مع رفيق دربه «أبو مهدي المُهندس» وعدد مِن مُرافقيهم على يد الغدر الأميركيّ جرّاء غارة جوّيّة جبانة في 3 كانون الثاني 2020م بالقرب مِن مطار بغداد الدّولي. وتمَّ بجهود أعضاء المجلس الأعلى للثورة الثقافيّة أيضاً، إطلاق اسم الشَّهيد الفرّيق سُليماني على “جائزة التضحية العالَميّة” لهذا العام”.
إنْ كانَ لا يدري؛ فتلكَ مُصيبةٌ * سيُصار سلخه : جِـزّةً و خـروفـا

في منصبِ التشريفِ «برهمُ» بيدقٌ * «صدّامُ» قبلهُ لنْ تراهُ كليفا

يكفيهِ سُمّيَ؛ الرَّئيسُ!، بقِسمةِ * ضيزى تحاصصٍ يُرى تكليفا

السّاخرون يرَونهُ كمطيَّةٍ * لحمُ الخروف، يرونهُ مَعروفـا

ما زادَ حنّونٌ بإسلامٍ سوى * رقمٍ وليسَ غيابُهُ مأسوفا

حتى الحضورُ غيابُ معنىً جُلُّهُ * ويُراءى رأساً حاسراً مَـنـتُوفـا

ويلوكُ في خُـفّيْ حُنَينٍ باسما * لنراهُ بغلاً داجِـنًـا وألـيـفـا

حجر الكونگرس الأميركيّ شرعاً وقانوناً على تاجر فاحش سمسار سفيه سبعيني عديم المُروءة وعديم شرف الـGentleman

.. بدا بفخر – ولا غرو -، مُذكّرَاً مُبطناً مُستبشراً بشخصنة طائفيّة لا وطنيّة، بماضيه المُدنس؛ بعد حادث اغتيال نائب هيأة “ الحشد الشَّعبيّ ” المُقدَّس، في أوَّل تقديم لصاحب الرّابط أدناه، لنشرة أخبار قناة “ الشَّرقيّة ” في تمام السّاعة 10 مساء بتوقيت بغداد؛ ذكرى مولد الجَّيش العراقيّ 6 كانون الثاني 2020م. الرّابط أدناه:
https://www.youtube.com/watch?v=evaC3u0crj0

احمد خضر يتحدث عن تجربته بالعمل مع الشرقية نيوز في برنامجه #الخلاصة #الشرقية_نيوز
احمد خضر يتحدث عن تجربته بالعمل مع الشرقية نيوز في برنامجه #الخلاصة #الشرقية_نيوز #الشرقية_نيوز . ———————————————————————————————- زورونا على موقع الفيسبوك الخاص بتلفزيون …
www.youtube.com

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب