23 ديسمبر، 2024 8:08 ص

قناة الشرقية والاستهداف الاعمى

قناة الشرقية والاستهداف الاعمى

تقف قناة الشرقيه الفضائية في مقدمة  قنوات الاعلام الانتهازية والابتزازية والبرجوازية التي تعتاش على معاناة وعذابات شعبنا العراقي الجريح واصبحت نشراتها الاخبارية وبرامجها اضحت ضلا لتفيت وحدة الشعب العراقي واللعب على اوتار الطائفية تارة وعلى آللام ومصائب العراقيين تارة اخرى ‘ ولم يشهد العالم المعاصر ومنذ بث اول موجات الاثير ان تدخل الاعلام في السياسة الا من جانب نقل ما يجري منطلقا من تعريف (الخبر ) (وهو وصف موضوعي لحدث ما )
الا ان ما نشاهده اليوم من استهداف اعمى للناجحين والعاملين الذين يريدون الخير للعراق ما هو الا عمل تدميري شامل تقوده هذه القناة التي يعرف كلنا تاريخ صاحبها وتدخله في شؤون المحافظين والوزراء الضعفاء وقليلي الهمة في الانجرار خلف الاتصالات المشبوهه التي يجريها مرتزقته في الليالي الحالكة ومن خلف الكواليس والا ستبدأ القناة بتشويه سمعتهم  ومحاربتهم وهذا الذي جرى مع المهندس قاسم محمد عبد محافظ الانبار انذآك عندما ارادت (اي الشرقية ) مبلغ كبير من المال مما حدى بالسيد المحافظ الى رفض عمليه الابتزاز هذه ومن ذالك  الوقت والشرقية تقوم بملاحقة المهندس قاسم علها الحصول على ثغرة تستغلها للتشهير به  لذا نرى ان القناة الشرقية تريد اسقاط المهندس قاسم محمد عبد وزير الكهرباء الا اننا نقول لهم ان وراء المهندس قاسم 1000قناة والآلآف الاقلام التي ستقف وتصدح لكشف حقائق الاعلام الانتهازي المزيف وان هجمتها هذه لا تزيد هذا الرجل الا اصرارا على تنفيذ برنامجه في تحسين الشبكة الكهربائية في عموم العراق على الرغم ان المهندس قاسم منذ  تسلمه منصبه محافظا للانبار وبعدها  وزيرا الكهرباء لم يدر في خلده ان يكون للاعلام اولويه في حياته ولكن كان جل وقته مكرسا للعمل وحتى عندما كان في دولة الامارات العربية فقد عرف عنه انه رجل مخطط مستقبلي وله من القدرة والذكاء الهندسي ما يفوق وينافس كبار خبراء الهندسة وتخطيط المدن في العالم  ونجاحه في ادارة وتغيير واقع محافظة الانبار المزري بين اعوام 2009 ولغاية 2013 كون المحافظة يطغى عليها الطابع الصحراوي مما يزيد من صعوبة العمل في هكذا اجواء ولكنه نجح وبشكل منقطع النظير ‘وللحديث بقية ..

قناة الشرقية والاستهداف الاعمى
تقف قناة الشرقيه الفضائية في مقدمة  قنوات الاعلام الانتهازية والابتزازية والبرجوازية التي تعتاش على معاناة وعذابات شعبنا العراقي الجريح واصبحت نشراتها الاخبارية وبرامجها اضحت ضلا لتفيت وحدة الشعب العراقي واللعب على اوتار الطائفية تارة وعلى آللام ومصائب العراقيين تارة اخرى ‘ ولم يشهد العالم المعاصر ومنذ بث اول موجات الاثير ان تدخل الاعلام في السياسة الا من جانب نقل ما يجري منطلقا من تعريف (الخبر ) (وهو وصف موضوعي لحدث ما )
الا ان ما نشاهده اليوم من استهداف اعمى للناجحين والعاملين الذين يريدون الخير للعراق ما هو الا عمل تدميري شامل تقوده هذه القناة التي يعرف كلنا تاريخ صاحبها وتدخله في شؤون المحافظين والوزراء الضعفاء وقليلي الهمة في الانجرار خلف الاتصالات المشبوهه التي يجريها مرتزقته في الليالي الحالكة ومن خلف الكواليس والا ستبدأ القناة بتشويه سمعتهم  ومحاربتهم وهذا الذي جرى مع المهندس قاسم محمد عبد محافظ الانبار انذآك عندما ارادت (اي الشرقية ) مبلغ كبير من المال مما حدى بالسيد المحافظ الى رفض عمليه الابتزاز هذه ومن ذالك  الوقت والشرقية تقوم بملاحقة المهندس قاسم علها الحصول على ثغرة تستغلها للتشهير به  لذا نرى ان القناة الشرقية تريد اسقاط المهندس قاسم محمد عبد وزير الكهرباء الا اننا نقول لهم ان وراء المهندس قاسم 1000قناة والآلآف الاقلام التي ستقف وتصدح لكشف حقائق الاعلام الانتهازي المزيف وان هجمتها هذه لا تزيد هذا الرجل الا اصرارا على تنفيذ برنامجه في تحسين الشبكة الكهربائية في عموم العراق على الرغم ان المهندس قاسم منذ  تسلمه منصبه محافظا للانبار وبعدها  وزيرا الكهرباء لم يدر في خلده ان يكون للاعلام اولويه في حياته ولكن كان جل وقته مكرسا للعمل وحتى عندما كان في دولة الامارات العربية فقد عرف عنه انه رجل مخطط مستقبلي وله من القدرة والذكاء الهندسي ما يفوق وينافس كبار خبراء الهندسة وتخطيط المدن في العالم  ونجاحه في ادارة وتغيير واقع محافظة الانبار المزري بين اعوام 2009 ولغاية 2013 كون المحافظة يطغى عليها الطابع الصحراوي مما يزيد من صعوبة العمل في هكذا اجواء ولكنه نجح وبشكل منقطع النظير ‘وللحديث بقية ..