عمالقة الفن يبحثون عن فقراء نازحون نتيجة الصراع الدموي الدائر في سوريا والعراق..ماذنب ملايين النازحين المشرديين..ماذنب اﻷطفال بلا مأوى وبلا طعام..ماذنبهم هل ذنبهم ﻷنهم خلقوا بدول عربية مسلمة واصابتهم. ما إصابتهم من نار مستعره.. ضحاياها المواطنيين من أطفال ونساء وكبار السن والشباب.. وهروب العوائل وأطفالهم بلا ذنب لهم..خارج مناطقهم كان ذنبهم الوحيد هو التواجد في بيوتهم بعيدين عن الصراع الدائر التى يهدف الى تدمير الاخر.. وفرض أراهم المتخلفة..على المواطنين بالقتل والترهيب نتجة مفاهيم خاطئة عن الاسلام والمسلمين .. يأتون إلينا مجاميع من العرب وخارج العرب بطبخات جاهزة لا يرحمون وابعدوا عنا طعم
الاستقرار والهدوء والراحة في بيوتنا..لا تجد عندهم قيمة إنسانية واحدة، ولا رادع انساني ..وضعوا أنفسهم في خانة أعداء الحياة، وأعداء الإنسانية، وأعداء الحق، لا نسمع من العالم كلمة حق، ولا كلمة إنصاف، هذا هو الكفر، لقد أعانونا على أن نكفر بهم، يجب أن نكفر بهم، يجب أن نضع منجزاتهم تحت أقدامنا لأنهم وحوش.لا.اسلاميون لم يسمعون كلام الله بالقران التى يخاطب الرسول صَلِّى الله عليه واله وسلم ………وارسناك رحمة للعالمين
نصير شمه الموسيقار العالمي
أشاهد الفنان الموسيقي العراقي العالمي ذو الإحساس المرهف.. انه يبكي بغير صراخ ويمسح دموع النساء والأطفال والشيوخ ..ويتجول في بيوت النازحين ويصرف من اموالة لخدمة الآخرين..واعتبر شمة ..أن مساعدة أي عراقي للنازحين هي بمثابة مساعدة لأسرته وأولاده”،
حيث يقوم نصير شمه على حث الشعب العراقى على التكافل الأجتماعى والتعاون لعودة أواصر الأخوة بين أفراده من خلال التبرعات وأظهار الجانب الأخوى فى العلاقات التى توطدت خلال الأزمة بين مختلف الشرائح واستضافة أبناء المحافظات الجنوبية والوسط للنازحين من المناطق الغربية وكذلك الشمالية لأبناء المناطق..لكن تبقى يانصير قمة انسانية عالية في كل مكان بادبك وأخلاقك وفنك وذوقك..لك مني ارق وأعذب التحيات ودمت عاى طريق الخير من اجل الفقراء.التى هم الان وقودا وحطبا لهذا الزمن الرديء بالعراق
جينا جولي الفنانة العالمية
التي تضحي بحياتها وهي تغامر بالطرق البعيدة والوعرة..من اجل ان تصل وتبتسم مع الطفل والمراءة تتفقد الصغير قبل الكبير في اكثر من بلد بالعالم تبحث عن نساء مظلومات مجروحات كراماتهن من قبل شله عفنه رجال متوحشين.. جاءت جينا ) للنازحين لتزرع الفرحة والأمل والبسمة في نفوسهم تتبرع بنصف ثروتها لخدمة البشرية والتي تصف مجلس الأمن الدولي بالمشلول والعاجز عن إنقاذ ضحايا الظلم ..من هولاء العصابات المارقة التى تتزايد يوما بعد يوم من بعض الدول الداعمة لأفعالهم الخسيسة
ماذا نقول وماذا نفسر أغنياء العرب الميسور احوالهم التى يدعمون الأفكار المتطرفة ..النصره وداعش ..يدعموهم بالمال والسلاح ..هذا الدعم لهذه الفئة الباغية نتيجة التعصب الطائفي يقدمون لهم المال والسلاح لهم الخزي والعار.