اتابع قطتنا لم يمض على ولادتها ثلاثة اشهر عادت وحملت من جديد تبقى الليل بطوله تتلوى على قفاها على الاريكة وانا اصلي الملعونة لا تستحي تكشف لي كل مفاتنها واظل اكرر الاستغفار تأتي الهررة لزيارتها وتختلي مع كل واحد في زاوية من الحوش احيانا اسهو عن الصلاة وهي تحتك بغنج مع هر وسيم
الهررة لاتدع لها فرصة التمتع بالبقاء وحدها يبدو انها مغرية لهم احيانا لا تنسجم مع هر عابر تصرخ بشدة تستدير رافعة ذيلها الى الاعلى لتظهر فتحتيها التناسلية والخروج واضحة وهما محتقنتان لما تقترب مني تموء بصوت خافت كأنما تحدثني عن معاناتها عن عشاقها الذين ما انفكوا يراودوها رغم حملها – ترى هل يتماهى البشر بالمحبة كما تفعل القطط ؟
كشفت بعض الفتيات اللواتي عملن لدى الداعية التركي المثير للجدل، عدنان أوكتار، المعروفات بـ”قطط عدنان أوكتار”، عن التجاوزات التي تعرضن لها، في أحدث اعترافات عن حياة “الداعية الراقص”.
ووفقا لصحيفة “صباح التركية”، اعترفت إحدى الفتيات وتدعى، غولغون غوكتان، أنها من بين أتباع أوكتار الأكثر تعرضا للتعذيب والضرب.
وأشارت إلى أنها كانت تتلقى لكمات من أوكتار، المعروف باسم “هارون يحيى”، بسبب فشلها في بعض الأحيان في تجهيز مياه الشرب الخاصة به، كونه كان يطلب أن تكون المياه في حدود 20 درجة مئوية، وأن يتم تسخينها لمدة 7 دقائق.
وذكرت سيدة أخرى وتدعى، سيلدا إنال، عن تعرضها لأشكال أخرى من الإهانة، وإجبارها على ارتداء زي الخادمات لأيام عدة.
وجاء في اعترافات “القطط”، أن عدنان أوكتار كان يهتم كثيرا بدرجات الحرارة، حيث كان يأمر فتياته بتسخين سريره باستخدام مجففات الشعر، قبل دقائق من خلوده للنوم.
ولم يقتصر اهتمام “الداعية الراقص” بدرجات الحرارة على سريره ومياه الشرب الخاصة به فقط، بل كان يأمر “قططه” بتسخين كرسي سيارته قبل جلوسه عليه بنصف ساعة.
وكان يهتم كثيرا بنظرات فتياته، وفي حال لم تعجبه نظرات إحداهن يصفها بنظرات المنافقين، ويجبرها على ارتداء نظارات شمسية داخل المنزل طوال اليوم.
وأظهرت المعلومات الواردة حول عدنان أوكتار، أنه كان يهتم كثيرا بملابسه الداخلية، وكان يأمر إحدى الفتيات بتسخينها في “فرن المايكرويف” أيام الثلاثاء والجمعة.
كما تنوعت أشكال العقاب لفتيات أوكتار، فقد كان يعاقب بعض الفتيات بأمرهن بالسير على أقدامهن وأيديهن، بطريقة تشبه سير الحيوانات على 4 أطراف.
ومن الأشياء الغريبة الأخرى، التي لاحظتها “قطط عدنان أوكتار”، حساسيته الشديدة للشحنات الكهربائية، ولهذا السبب، كان يأمر كل شخص بالسير لخطوات عديدة على التراب، حتى يتخلص من الشحنات الكهربائية قبل لمسه أو مصافحته.
وكان يكره إمساك الصحف اليومية بيديه، لذلك شكل فريقا من 3 نساء، تتمثل مهامهن في إمساك الصحف اليومية أمامه.
وفي السياق أيضا، خصص مجموعة من الفتيات في مساعدته على ارتداء الجوارب، التي كان يستخدمها مرة واحدة فقط ويلقيها في القمامة بعد ذلك.
وكانت مجموعة أخرى من الفتيات، وعددهن 5، متخصصات في تدليك جسمه بشكل يومي قبل خلوده إلى النوم.
كما كان حريصا جدا على صحته، ويخشى من تعرضه لمحاولات التسميم، ولهذا الغرض سخر فتاتين تقفان بجانبه على طاولة الطعام، تتمثل وظيفتهن في تذوق كل صنف من الطعام قبل أن يتناوله أوكتار.
وذكرت بعض الاعترافات، أن أوكتار كان يمسح أجهزته الخلوية بالكحول قبل استخدامها، وينطبق الأمر نفسه على ساعة يده، ومستلزماته الأخرى. وكان يأمر فتياته بمسح كل المناطق، التي من المحتمل أن تلمسها يده في المنزل، وذلك باستخدام الكحول والمطهرات وأدوات التعقيم، كما تتبع الفتيات التعليمات نفسها عند تنظيف مرحاضه الخاص.
يذكر أن قوات الأمن التركية أوقفت الداعية الراقص في إطار عملية أمنية خلال يوليو 2018، في 4 ولايات بينها إسطنبول، وقامت بالقبض على أوكتار إضافة إلى 234 من أتباعه على خلفية تهم مختلفة.
رحم الله قطتنا حين نصرخ عليها تزعل وتقف امام الدار تسمعنا مواء خافتا يذكرني بجدتي حينما كانت تزعل على العشاء تخرج لتجلس على دكة الدرج الخارجي وهي ترطن بكلام غير مفهوم