أكثر شخصية في العراق تقوم بكتابة بيانات وتغريدات هو السيد مقتدى الصدر.
كثرة المواضيع التي تتناولها البيات والتغريدات وعدم الاختصاص في باب معين واختصاص معين وهذا بحد ذاته مشكلة.
عدم اختصاصها بالجانب المحلي او الاقليمي او العالمي.
عدم عرض البيان اوالتغريدة على المختص في المجال المعين.
عدم عرض البيان اوالتغريدة على مصحح لغوي قبل النشر.
كثر الصفات التي تسبق اسم السيد والتي يتم تذييل البيان او التغريدة بها.
عدم تعاطي المجتمع معها والبحث عن أي سلبية او ما يمكن تأويله فيها كما حدث في موضوع الدولة اليهودية في التغريدة الاخيرة.
عدم صدور توضيح او بيان عندما يكون هناك اشكال او استفسار حول البيان او التغريدة .
تعدد الجهات التي تنشر البيان او التغريدة فمرة حساب السيد مرة حساب صفحة صالح ومرة المكتب الخاص وهكذا.
حسب فهمي ان المجتمع العراقي بصورة عامة يرفض السيد مقتدى الصدر وخطاباته وهذا الرفض يزداد يوما بعد يوم ويتحول الى بغض وكره وحقد وغيرها واذالا استمر ستزداد لعنة الله على المجتمع وتكثرابتلاءاته لذلك اعتقد ان على السيد ان تكون له اسوة بجده امير المؤمنين (ع) عندنا رفضه المجتمع فيترك المجتمع ولا يتدخل لا من قريب ولا من بعيد الا ان يقضي الله ما هو قاض.