18 ديسمبر، 2024 7:41 م

قالَ تعالى:(بلسانٍ عربيٍ مبينْ)/195 / الشعراء

قالَ تعالى:(بلسانٍ عربيٍ مبينْ)/195 / الشعراء

قال المتنبي:
أمُنسِيَ السكونَ وحضرموتا
ووالدتي وكندةَ والسُبيعا

الغائب العظيم 00 على أبواب أمريكا

في سلسلة():قصائد من تحت الوسادة،سلسلة جداريات شعرية،سلسلة عظائم القصائد، سلسلة قصائد لكنها مقالات مفكرة00
بقلم- رحيم الشاهر- عضو اتحاد ادباء ادباء() المهجر
من فضلِ ربي ماأقولُ وأكتبُ ** وبفضل ربي للعجائب أندَبُ( بيت الشاهر)
نبغيكَ من كُلّ انتظارْ

 

حيثُ المسارُ طَوى المسارْ!

فعلى قرونِكَ (دُكدكتْ)

 

اعتى جبالُ الاحتضارْ

قالوأ على ( العنقاءِ) تجـ

 

 

ري شمسُهُ، فهو النهارْ!

ويمرّ همْساً بيننا

 

 

أحكامُه (تقِلُ) العِثارْ

ويمرُ من جنبِ الطغا

 

ةِ فيوشكون على الفِرارْ!

رؤساءُ ( أمريكا) بدوا

 

مثلَ (الحِمارِ) تلا (الحمارْ)

هذا (يبولُ) لنفسِهِ

 

ولذاكَ أنجاسٌ كِبارْ

فلأنتَ تصفعُ قِردَهمْ

 

فلا ضريرَ ، ولا ضِرارْ

**

**
نبغيكَ من كُلّ انتظارْ

 

يامن يزورُ ،ولا يُزارْ!

حتى ( الملائكُ) أنبئتْ

 

أن ( البراقَ) بكَ استجارْ!

حتى الحروفُ تكلمتْ

 

وتكلمتْ عنكَ ( العِشارْ)

وطوى الخضابُ رقابَنا

 

وقلوبُنا تغلي انكسارْ!

( فالشمرُ) لعّانٌ بنا

 

(والشمرُ) طعّانُ الديارْ

( والشمرُ) ذباحٌ بنا

 

( والشمرُ) (فسّادُ) وعارْ!

( الجبتُ) محروسٌ بنا

 

بأشدَ حراسٍ شِرارْ!

( نمرودُنا) لايهتدي

 

بجِرارِه كسرَ الجِرارْ!

هذي (طواغيتُ) الردى

 

محشورةٌ في كُلّ غارْ

ومن الفراعنةِ الصغا

 

رِ إلى الفراعنةِ الكِبارْ!

(بوشٌ) (نتنياهو)الخنا

 

وحكايةُ الذئبِ الحمارْ!

نمشي على أوجِ العَمى

 

حتى(عميْ) فينا النهارْ!