17 أبريل، 2024 5:10 ص
Search
Close this search box.

قاتل «سردشت عثمان» ذاته قاتل نائب القنصل التركيّ في أربيل

Facebook
Twitter
LinkedIn

الطلبة خائفون من المستقبل ـ نشر ثقافة الديمقراطية القائمة على الرأي والرأي الآخر يقضي على التطرف
قاتل «سردشت عثمان» ذاته قاتل نائب القنصل التركيّ في أربيل
————————————————————–
صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً (سورَةُ البقرة 138). أطاحَ اللهُ صِبْغَ السّمسار الأميركيّ ترمب Trump. صِبْغَةَ اللَّهِ Melanogenesis. صبغة الشَّعر Melanin. نائب رئيس هيأة “ الحشد الشَّعبيّ «أبُ مهديّ المُهندس» وَاشْتَعَلَ مِنهُ الرَّأْسُ شَيْبًا (سورَةُ مريم 4) شيب مُبكّر: Premature Greying Of Hair، وEtiopathogenesis. نوع وراثي Autosomal Dominant ونوع حالات اضطراب مناعة الجّسم Autoimmune Diseases. شيب قابل للعلاج: Reversible Hypopigmentation Of Hair، شيب شيخوخة: Senile Canitie. طالب الرَّئيس الأميركيّ ترمب أربع نسوَةٍ من النوّاب الدّيمقراطيات في الكونغرس الأميركيّ بـ“ العودة ” إلى بلادهن الأصل الَّتي جئن مِنها، مُتهماً إياهن بدعم تنظيم “ القاعدة ” و“ كراهية إسرائيل ” وأميركا. باستثناء «إلهان عمر»، الَّتي حصلت على الجّنسيّة بعد قدومها إلى أميركا طفلة، فإن النائبات الاُخريات «رشيدة طليب، وألكساندرا أوكاسيو كورتيز، وأيانا بريسلي»، وُلدن في أميركا، مِثل ترمب نفسه، الَّذي مِن اُصول ألمانيّة مِن جهة جدّه لأبيه، بحثاً عن نظام مُنفتح ثقافيّاً ودينيّاً وحياة أفضل. المُنظّر الأوَّل لستراتيجيّة الثورة الإسلاميّة «مُصطفى شمران»، عالِم تلقى تعليمه في أميركا أيضاً، ساعد في إطلاق “ حركة المحرومين ” في لبنان قبل عودته إلى إيران، بعد انتصار الثورة الإسلاميّة. وكان مِن أوائل المُؤسّسين لـ“ الحرس الثوريّ ” ّ الإيراني، وتولّى وزارة الدّفاع في أوَّل حكومة ثوريّة شكلها الرّاحل خميني. الباحث المُتخصّص في شؤون ميليشيا الثورة في إيران «حامد زُمُردي»: “ تمنحنا تجربة (لواء بدر) تناقضاً فريداً مِن نوعه عند مُقارنته بتجربة (حزب الله لبنان) الَّذي
أنشأته إيران. تجربة (حزب الله) أكثر نجاحاً بسبب الولاء الكامل لإيران، مع اعتبار لبنان أكثر مِن محض انعكاس جغرافي على خارطة المِنطقة. الأعضاء العراقيون في (لواء بدر)، كانت تساورهم مشاعر قوميّة عراقيّة مُتجذرة تحول بينهم وبين الانصياع الكامل لإرادة طهران ”. ثمَّت 3 جماعات كبيرة؛ “ مُنظَّمة بدر” بقيادة «هادي العامري»، و“ كتائب حزب الله ” بقيادة أبُ «مهديّ المُهندس»، الخاضعة في إدارتها للجّانب العراقي بدرجة كبيرة، مع وجود صِبْغَةَ اللهِ، رعايا إيرانيين بين صفوفها مِن الَّذين يعتبرون أنفسهم جزءً لا يتجزأ مِن صِبْغَةَ الله “ الثورة الإسلامية العالميّة ” التي تقودها طهران، واثنتان من الجّماعات الاُخرى؛ “ عصائب أهل الحقّ ” و“ حزب الله النجباء ”، وثيقة الصّلة بطهران، لا يمكن اعتبارهما مِن الوحدات العراقيّة المُستقلة. وعلَّق الحشد الشَّعبيّ (18 تُمّوز 2019م)، على قرار ادراج آمر لواء 30 في الحشد المُدافع عن نينوى (وعد القدو)، ضمن قائمة الارهاب الاميركيّة بكيدٍ مِن برزاني. صِبْغَةَ برزاني:
http://www.knoozmedia.com/258458/الهميم-مخاطباً-بارزاني-العراق-ليس-ولا/?fbclid=IwAR1fLJrM5rENHpfJs8ovfk7QKZOeLUx8QSJpp4o99p4kH-Dhijp2Y7r3AzM
قاتل «سردشت عثمان» ذاته قاتل نائب القنصل التركيّ في أربيل، وجهاز أمن برزاني (أسايش) سارعَ بفعل لُغة القوّة التركيّة الوحيدة الَّتي يفهمها، إلى كبش فداء: كُردي مولود في ديار بكر عام 1992م، اسمه «مظلوم داخ». بالأمس «مسعود برزاني» سوَّفَ مقتل الشّاب سردشت بإعلانه تشكيل لجنة تحقيق لذرّ الرَّمادَ في عيونٍ ترى القاتل ابنه السَّيّاف «مسرور». نائب كتلة “ المُستقبل ” المُعارضة الشّاب «سركوت شمس الدِّين»، أصاب كبد الحقيقة أمس 18 تُمّوز الجّاري؛ بتوجيه أصبع الاتهام إلى عائلة برزاني جرّاء الصّراع على المغانم. ديناصورات وباصات تجميع “ شدّ (دگّ) النجف ” الخشبيّة المُتخشّبة مُذ عَقد أربعينيّات القَرن الماضي، استوفيتُم زمانكُم زمان القائد الضَّرورة «صدّام» مولود عام 1937م وخلَفه «نوري المالكيّ» مولود عام 1950م .. دونكُم زماننا، كفى !، الفتى «مُقتدى الصَّدر» مولود النجف في شهر رمضان عام 1974م شبَّ في حرائقكُم واشتعلَ شيباً وتوكّأ على العصا. اخرجوا مِن حياتِنا وتواروا عن عالَم الإنترنت المُتخلِّف لعقدين مِن الزَّمَن في العراق بسببكُم – روحاً وتِقنية – قياساً بالجّوار الإقليمي. أمس 18 تُمّوز الجّاري، أعلن عضو لجنة الثقافة والإعلام والسّياحة والاثار في مجلس النوّاب «علي الحميداوي» رفضه القاطع لموقف الرَّفيق أبُ 77 عاماً «عادل عبدالمهدي» رئيس مجلس الوزراء في مُؤتمره الاُسبوعيّ الصَّحافيّ، بتجاهل وعدم السَّماح لمُراسل قناة الفرات الفضائيّة التابعة للفتى مولود النجف في شهر رمضان عام 1974م المُعارض «عمّار الحكيم».
https://kitabat.com/2019/07/18/البرّ-لا-يبلى-والذنبُ-لا-يُنسى-والدّيّ/
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25677&news=7#.XTBtjPZuKM8
سبقناك للصَّلاة، فالحق بنا AT PRAYER , JOIN US ! منبع الرّافدين هضبة الأناضول شَماليّ العراق كجَنوبيّ شِبه جزيرة العرب أصل العرب يمان الحِكمة اليمن السَّعيد سابقاً وساحِل عُمان حتى مِنطقة عسير؛ المُرتفعة أكثر من 3 آلاف متر عن سطح بحر العرب وتعلو الغيوم !، لا تتجاوز درجات الحرارة فيها صيفاً 15 درجة مئويّة. والطّائف وطيف روح عطر الورد و رؤوس الجّبال.. حتى رفع صاحب ديوان البريد والخبر (رئيس المُخابرات) إلى خليفة بغداد المأمون العبّاسيّ، خبر حائك في أطراف المدينة، يعمل العام كُلِّه، ويتعطل في فصل الرَّبيع والورد، ليشدو: طاب الزَّمانُ وجاء الورد فاصطبحوا/ ما دام للوردِ أزهارٌ وأنوارُ. فإذا راق مزاجه غنّى؛ فإن يبقني ربي إلى الورد اصطبح/ وندمان صدق حاكة ونبيط. فقال المأمون؛ لقد نظر الورد بعين جليلة، فينبغي أن نعينه على هذه المروءة، وأمرَ له كُلّ عام بـ10 آلاف درهم= فيء. و«فيء ناصر» اسم شاعِرة عراقيّة جريئة مُقيمة في عاصمة الضّباب لندن، صدرت باكورتها الشّعريّة عن المُؤسّسة العربيّة للدّراسات والنشر في بيروت تحمل عنوان “ صمتُكَ كثيرٌ وظهيرتي لزجة”، مِنها قصيدة “ عراق يمشي مع امرأة” عن خارطة العراق تتدلّى مِن عُنق مُواطنها العراقيّ- اللَّندنيّ الشّاعِر الثمانينيّ «سعدي يُوسُف» يمشي مع امرأة “باهتة كلسانٍ لم يذقْ البرحي أبدًا. بأيةِ لغةٍ تضاجعُها؟/ تُضاحكُها،/ تُشاتمُها؟/ أتقرأُ شِعركَ؟/ هل تفهمُ نزقكَ؟. متى ستتوب/عن غربتِك يا عراقُ/ وهل ستؤوب؟”. «ياقوت الحمويّ»، معجم الأدباء، جزء 5، ص 2335: أن رجُلاً جاء «أبا الرّيحان البيروني» مادحاً فبرم البيروني بالمدح فأرزج شِعراً ردّاً على مادحه: وذاكراً في قوافي شِعره حسبي * واللهِ لستُ عارفاً نسبي إذ لستُ أعرف جدّي حقّ معرفة * وكيف أعرف جدّي إذ جهلتُ أبي أبي أبو لهب شيخ بلا أدب * نعم واُمّي حمّالة الحطب المدحُ والذمُّ عندي يا أبا حسَن * سيّان مِثل استواءٍ لجدٍّ واللَّعِب. انقلاب العسكر. كشفت مصادر دبلوماسية مصرية أمس الأوَّل، عن أن رئيس جهاز المُخابرات العامّة اللّواء «عبّاس كامل»، بحث مع مُستشار الامن الوطني، رئيس هيأة الحشد الشَّعبيّ «فالح الفيّاض»، الوساطة لدى الجُّمهوريّة الإسلاميّة الإيرانيّة، بشأن توتر الاوضاع في المِنطقة و”هناك مُباحثات موسَّعة بين الانقلاب العسكري على ثورة مصر المغدورة والسَّعوديّة والإمارات، بشأن البحث عن حلول لتهدئة الأوضاع في الخليج في ظل تصاعُد ما يمكن تسميته بمعركة ناقلات النفط، وتجنُب استهداف الملاحة في مضيق باب المندب المرتبط مُباشرةً بالملاحة في قناة السّويس، أهم مصادر دخل الانقلاب في مصر”: المُمثل الأميركيّ الإفريكانيّ سِدني بويتِه Sidney Poitier مولود 20 شباط 1927م بطل فيلم Mandela And De Clerk عام 1997م، بعدَ مُسلسل To Sir, with Love II عام 1996م، للمزيد:
http://al-hakawati.la.utexas.edu/category/music_art/book11/
https://www.alghadpress.com/news/منوعات-متفرقة-من-العراق/93230/تعرف-على-الأفلام-الفائزة-بأوسكار-أفضل-فيلم-منذ-192
​https://www.youtube.com/watch?v=Ic-2z4lLUXU

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب