19 ديسمبر، 2024 6:09 ص

في يوم وفاته هل النبي (ص) ساخطاً علينا ام راض.!!؟

في يوم وفاته هل النبي (ص) ساخطاً علينا ام راض.!!؟

من المؤكد انك تشاطرني الرأي فيما سأذهب الية اننا واعني “المسلمون الذين تجاوز عددنا الميار والنصف و المتوزعين في اصقاع المعمورة لدول شتى فمنها مع الاسلام واخرى بالضد منة , اننا نتفق في عدة امور بل واهمها على الاطلاق وبإمكانها ان توحد كلمتنا ونتوحد خلفها ونسير في ركب الحضارة والعيش الرغيد بأمن وامان وليس كما يحدث اليوم مع شديد الاسف من تفرقنا وتشتت جمعنا وانشغالنا في طوائف ومذاهب ما أنزل الله بها من سلطان حتى اننا احرجنا وأذهلنا وصقعنا في نفس الوقت عندما يخرج لنا في كل يوم فكرا ومعتقدا جديدا اشد تطرفا من الذي قبلة وربما يجعلنا نترحم على من كان قبلة . انها الاساسيات- المشتركات التي يجب ان نتوحد خلفها في دين “الله الاسلام الحنيف وهي الكتاب (القران الكريم) والقبلة (بيت الله) والنبي(محمد-ص)وشهادة لااله الا الله محمد رسول الله فلماذا يحدث اليوم هذا تفكك والتكفير لاحدنا الاخر ؟ تساؤلات كثيرة مطروحة على طاولة النقاش بحاجة الى اجابة وان كان ليس من واجبي الرد لا نني لست متفقها بما يسمح لي ان اناقشهم فاذا كنت اعلم فهو اليسير فقط فهم اهل العقدة والحل والمتخصصون في هذا الامر هم من يبت بهذا الموضوع الحساس للغاية .

لكن في نفس الوقت هذا لا يمنعني من السؤال وهو لماذا لا نتوحد ما دمنا متفقون في هذة الاساسيات والمشتركات ؟ فهل توجد ايدي خفية واذرع ممتدة ومتغلغلة في داخلنا تمنعنا يا ترى ؟ وما دورنا نحن الذين يقع علينا واجب تبصير المجتمع والتحذير لما ستؤول الية الامور؟ فعندما تصمت انت وانا والنتيجة اكيدا اننا سنذهب كمسلمين الى حيث المجهول شئنا ام ابينا ؟ فلنستعد اذن الى البلاء ماد منا لانفعل شيء؟؟ونقف عاجزون ونترك الحبل على الغارب ونكتفي بان يكفكف احدنا دموع الاخر .ونحن اسارى بيد متطرفين لا يفقهون من الدين شيئا سواء القتل وسفك الدماء واطلاق الاسماء والعناوين الرنانة على انفسهم (الامراء والخلفاء ) وسمي ما شئت لهؤلاء الاوغاد.

ونحن اذا نعيش ذكرى وفاة ورحيل منقذ البشرية من الجاهلية والشرك والضلالة الى الهداية والى الانسانية ومعناها المطلق في احترام الانسان بوصفة قيمة عليا انه النبي محمد –ص –الذي رحل عنا ماديا لكنما بقيت انفاسه يتنفس من خلالها من تمسك به فعلا.

نستذكرانجازات نبينا اليوم ونحن في احنك الظروف واحوجها للتوحد ,هذا النبي خاتم الانبياء والرسل الذي بنى لنا مجدا ودولة على انقاض الجاهلية والتخلف والانحراف دولة المساواة بين السادة والعبيد دولة” ان اكرمكم عند الله اتقاكم” نستذكرها ونعاتب انفسنا هل النبي راضى علينا ام ساخط! ولماذا؟ وهل نحن باقون على خطى النبي وهل فعلا نحن اخر وافضل الامم وبماذا نحن افضل الامم ؟ وهل نحن مستمرون في الطاعة التي دعانا لها نبينا حينما قال” اني تارك فيك الثقلين -كتاب الله وعترتي ال بيتي..ما ان تمسكتم بة لن تظلوا بعدي ابدا. .هذا قول صريح للنبي لاغبار علية

يعني ان الله جل جلالة والنبي-ص- لم يتركوا الامور هكذا سائبة بدون ضوابط ليقول فلان وفلان انه الخليفة والامر والناهي وبيدة مفاتيح الجنة يهبها لمن يشاء ومتى مايشاء هذا امرا محال وحاشى لله فهو فالنبي-ص- (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) اذا ما دمنا متفقون على هذا فلماذا نحن نختلف اليوم؟ الكتاب موجود بحفظ الله وال البيت هم موجودين وتراثهم موجود بحفظ الله ايضا؟ والمذاهب الاسلامية الاربعة جميعها تتعبد الى الله وانا احترمها فلماذا تريد قتلي وتشجع علية ؟مادام لم يخرج مني ما يبرر لك اقصائي وقتلي , قادتي يصفوك لي بالأخ فلماذا لا تبادلني الشعور ! فعلا نحن نكذب ونخادع انفسنا ونتمسك بالقشور ونترك اللب فقد يكون الاجابة واضحة في هذة الاية الكريمة” ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ )

اذن هو الانقلاب بعينة وهو الذي حذر منة النبي وكتاب الله هو ماحدث اليوم !

في يوم(وفاة- شهادة) الرسول -صلى الله علية وسلم- اليس من المفروض ان نتوحد تحت راية لاالة الا الله محمد رسول الله.. ونذهب الى الحوار المتمدن ونترك خلافاتنا خلف طهورنا وننظر الى ما حدث بأمتنا الاسلامية الواحدة التي تفرقت الى عدة مذاهب ومدارس وافكارا حتى اصبح العالم يرى بها الارهاب لا التسامح والخلق الرفيع علينا ونحن نعيش هذه الايام الحزينة التي بكت عليها السماء قبل الارض عندما رحل منقذ البشرية جمعا ان نوحد خطابنا وان لا نسمح لهولاء الاوغاد من اللعب بمقدرتنا وافكارنا وان نسمي الاشياء بمسمياتها ويكفي صمتا علينا ان نتحمل مسؤوليتنا في التصدي لهذه الافكار المتطرفة التي تقودها مطابخ الدولة اليهودية التي عجزت من ان تجد لها موطئ قدم فينا فما كان لها الا ان استخدمت النفر الضال في ان يضربوا الاسلام بشرذمة من المدعيين الانتساب الى الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم يوسف-ع-

ان بروز هذة التنظيمات الارهابية الخطيرة التي ترفع شعار الاسلام وتقتل باسم الاسلام انة لا امرأ خطير في غاية الخطورة وعلى اشراف القوم من المذاهب الاسلامية الاربعة التصدي من اجل الحفاظ على بيضة الاسلام من الهلاك والزوال وعليها ان تكثف جهودها في حوار الاديان والتقارب بين الدين الواحد اولا ثم تنطلق لحوار الاديان الاخرى للتقارب الذي لم يعد كذلك فيوما بعد يوم يتعمق الخلاف ويتجذر وعلى الاخوة الاساتذة المتخصصون ان يفعلوا كل ما ما بوسعهم من اجل تذكير الامة الاسلامية بضرورة التوحد امام مخططات الغرب والاهم من هذا وذاك هو الاتفاق على ميثاق شرف من اجل محاربة الافكار المنحرفة التي تدعو لقتال المسلمين مع بعضهم المذاهب الاربعة محترمة لدى جمهورها وليس من المنطق ان يكفر السني الشيعي فكل لة طريقة في الفهم والادراك واستنباط الاحكام الشريعة وفقا لمعتقدة مادام ذلك لايخدش الاخر ويصب بمصلحة الاسلام والمسلمين وان كنا لا نعول على تصريحات البعض من المتطرفين التي تدعوا مثلا لتكفير طائفة معينة لكننا في ذات الوقت ندعو الى عدم السير مع هولاء ويجب محاسبتهم قطع الطريق امامهم وتجفيف منابع افكارهم التي تصدر لهم فتاوى القتل الممنهج قبل فوات الاوان

طبعا من المؤكد ان النبي (ص) هو غير راضي عنا وهو يرى كيف تتقاتل طوائف المسلمين بسيف الاسلام وهو يرى كيف تذبح النساء والاطفال والرجال من دين الاسلام ومن غيرة والاغرب انهم يقتلون وسط تكبيرات وتهليلات وصلوات على النبي فهل يقبل النبي ! من اوغادا تقتل الشجر والحجر والشيخ الكبير الهرم والاطفال لكي يتعشاء مع النبي ! فأي منطق هذا ؟وهل هذا معقول قطعا غير مقبول ونحن نبتعد عن امة محمد الحقة فحولنا امة محمد –ص- الى امة مهند وامة البغدادي والشيشاني وامم اخرى سوف تظهر قريبا لاننا تركنا وصية النبي خلف ظهورنا فوصيته بال البيت-ع- جوبهت بالرفض وقتلوا ال بيته-ع- شر قتلة فمنهم من قتل بالسيف ومنهم من مات مسموما او في قعر السجون “ولا داعي في ان اكتب المزيد وسأكتفي بهذه الابيات والقارئ لبيب ويعرف ماذا جرى لا ال البيت-ع-…؟؟

مــــاذا تــــقولون إذا قــــال النبي لـكم مــــــاذا فــــعــلــتم وأنــــتـم آخر الأمم

بــــعــــترتي وبــــــأهلي بـــعد مفتقدي مــــــنهم أســـارى وقتلى ضرجوا بدم

مــــا كــــان هذا جزائي إذ نصحت لكم أن تــــخـلفوني بسوء في ذوي رحمي.

في يوم وفاته هل النبي (ص) ساخطاً علينا ام راض.!!؟
من المؤكد انك تشاطرني الرأي فيما سأذهب الية اننا واعني “المسلمون الذين تجاوز عددنا الميار والنصف و المتوزعين في اصقاع المعمورة لدول شتى فمنها مع الاسلام واخرى بالضد منة , اننا نتفق في عدة امور بل واهمها على الاطلاق وبإمكانها ان توحد كلمتنا ونتوحد خلفها ونسير في ركب الحضارة والعيش الرغيد بأمن وامان وليس كما يحدث اليوم مع شديد الاسف من تفرقنا وتشتت جمعنا وانشغالنا في طوائف ومذاهب ما أنزل الله بها من سلطان حتى اننا احرجنا وأذهلنا وصقعنا في نفس الوقت عندما يخرج لنا في كل يوم فكرا ومعتقدا جديدا اشد تطرفا من الذي قبلة وربما يجعلنا نترحم على من كان قبلة . انها الاساسيات- المشتركات التي يجب ان نتوحد خلفها في دين “الله الاسلام الحنيف وهي الكتاب (القران الكريم) والقبلة (بيت الله) والنبي(محمد-ص)وشهادة لااله الا الله محمد رسول الله فلماذا يحدث اليوم هذا تفكك والتكفير لاحدنا الاخر ؟ تساؤلات كثيرة مطروحة على طاولة النقاش بحاجة الى اجابة وان كان ليس من واجبي الرد لا نني لست متفقها بما يسمح لي ان اناقشهم فاذا كنت اعلم فهو اليسير فقط فهم اهل العقدة والحل والمتخصصون في هذا الامر هم من يبت بهذا الموضوع الحساس للغاية .

لكن في نفس الوقت هذا لا يمنعني من السؤال وهو لماذا لا نتوحد ما دمنا متفقون في هذة الاساسيات والمشتركات ؟ فهل توجد ايدي خفية واذرع ممتدة ومتغلغلة في داخلنا تمنعنا يا ترى ؟ وما دورنا نحن الذين يقع علينا واجب تبصير المجتمع والتحذير لما ستؤول الية الامور؟ فعندما تصمت انت وانا والنتيجة اكيدا اننا سنذهب كمسلمين الى حيث المجهول شئنا ام ابينا ؟ فلنستعد اذن الى البلاء ماد منا لانفعل شيء؟؟ونقف عاجزون ونترك الحبل على الغارب ونكتفي بان يكفكف احدنا دموع الاخر .ونحن اسارى بيد متطرفين لا يفقهون من الدين شيئا سواء القتل وسفك الدماء واطلاق الاسماء والعناوين الرنانة على انفسهم (الامراء والخلفاء ) وسمي ما شئت لهؤلاء الاوغاد.

ونحن اذا نعيش ذكرى وفاة ورحيل منقذ البشرية من الجاهلية والشرك والضلالة الى الهداية والى الانسانية ومعناها المطلق في احترام الانسان بوصفة قيمة عليا انه النبي محمد –ص –الذي رحل عنا ماديا لكنما بقيت انفاسه يتنفس من خلالها من تمسك به فعلا.

نستذكرانجازات نبينا اليوم ونحن في احنك الظروف واحوجها للتوحد ,هذا النبي خاتم الانبياء والرسل الذي بنى لنا مجدا ودولة على انقاض الجاهلية والتخلف والانحراف دولة المساواة بين السادة والعبيد دولة” ان اكرمكم عند الله اتقاكم” نستذكرها ونعاتب انفسنا هل النبي راضى علينا ام ساخط! ولماذا؟ وهل نحن باقون على خطى النبي وهل فعلا نحن اخر وافضل الامم وبماذا نحن افضل الامم ؟ وهل نحن مستمرون في الطاعة التي دعانا لها نبينا حينما قال” اني تارك فيك الثقلين -كتاب الله وعترتي ال بيتي..ما ان تمسكتم بة لن تظلوا بعدي ابدا. .هذا قول صريح للنبي لاغبار علية

يعني ان الله جل جلالة والنبي-ص- لم يتركوا الامور هكذا سائبة بدون ضوابط ليقول فلان وفلان انه الخليفة والامر والناهي وبيدة مفاتيح الجنة يهبها لمن يشاء ومتى مايشاء هذا امرا محال وحاشى لله فهو فالنبي-ص- (وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ) اذا ما دمنا متفقون على هذا فلماذا نحن نختلف اليوم؟ الكتاب موجود بحفظ الله وال البيت هم موجودين وتراثهم موجود بحفظ الله ايضا؟ والمذاهب الاسلامية الاربعة جميعها تتعبد الى الله وانا احترمها فلماذا تريد قتلي وتشجع علية ؟مادام لم يخرج مني ما يبرر لك اقصائي وقتلي , قادتي يصفوك لي بالأخ فلماذا لا تبادلني الشعور ! فعلا نحن نكذب ونخادع انفسنا ونتمسك بالقشور ونترك اللب فقد يكون الاجابة واضحة في هذة الاية الكريمة” ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ )

اذن هو الانقلاب بعينة وهو الذي حذر منة النبي وكتاب الله هو ماحدث اليوم !

في يوم(وفاة- شهادة) الرسول -صلى الله علية وسلم- اليس من المفروض ان نتوحد تحت راية لاالة الا الله محمد رسول الله.. ونذهب الى الحوار المتمدن ونترك خلافاتنا خلف طهورنا وننظر الى ما حدث بأمتنا الاسلامية الواحدة التي تفرقت الى عدة مذاهب ومدارس وافكارا حتى اصبح العالم يرى بها الارهاب لا التسامح والخلق الرفيع علينا ونحن نعيش هذه الايام الحزينة التي بكت عليها السماء قبل الارض عندما رحل منقذ البشرية جمعا ان نوحد خطابنا وان لا نسمح لهولاء الاوغاد من اللعب بمقدرتنا وافكارنا وان نسمي الاشياء بمسمياتها ويكفي صمتا علينا ان نتحمل مسؤوليتنا في التصدي لهذه الافكار المتطرفة التي تقودها مطابخ الدولة اليهودية التي عجزت من ان تجد لها موطئ قدم فينا فما كان لها الا ان استخدمت النفر الضال في ان يضربوا الاسلام بشرذمة من المدعيين الانتساب الى الاسلام والاسلام منهم براء براءة الذئب من دم يوسف-ع-

ان بروز هذة التنظيمات الارهابية الخطيرة التي ترفع شعار الاسلام وتقتل باسم الاسلام انة لا امرأ خطير في غاية الخطورة وعلى اشراف القوم من المذاهب الاسلامية الاربعة التصدي من اجل الحفاظ على بيضة الاسلام من الهلاك والزوال وعليها ان تكثف جهودها في حوار الاديان والتقارب بين الدين الواحد اولا ثم تنطلق لحوار الاديان الاخرى للتقارب الذي لم يعد كذلك فيوما بعد يوم يتعمق الخلاف ويتجذر وعلى الاخوة الاساتذة المتخصصون ان يفعلوا كل ما ما بوسعهم من اجل تذكير الامة الاسلامية بضرورة التوحد امام مخططات الغرب والاهم من هذا وذاك هو الاتفاق على ميثاق شرف من اجل محاربة الافكار المنحرفة التي تدعو لقتال المسلمين مع بعضهم المذاهب الاربعة محترمة لدى جمهورها وليس من المنطق ان يكفر السني الشيعي فكل لة طريقة في الفهم والادراك واستنباط الاحكام الشريعة وفقا لمعتقدة مادام ذلك لايخدش الاخر ويصب بمصلحة الاسلام والمسلمين وان كنا لا نعول على تصريحات البعض من المتطرفين التي تدعوا مثلا لتكفير طائفة معينة لكننا في ذات الوقت ندعو الى عدم السير مع هولاء ويجب محاسبتهم قطع الطريق امامهم وتجفيف منابع افكارهم التي تصدر لهم فتاوى القتل الممنهج قبل فوات الاوان

طبعا من المؤكد ان النبي (ص) هو غير راضي عنا وهو يرى كيف تتقاتل طوائف المسلمين بسيف الاسلام وهو يرى كيف تذبح النساء والاطفال والرجال من دين الاسلام ومن غيرة والاغرب انهم يقتلون وسط تكبيرات وتهليلات وصلوات على النبي فهل يقبل النبي ! من اوغادا تقتل الشجر والحجر والشيخ الكبير الهرم والاطفال لكي يتعشاء مع النبي ! فأي منطق هذا ؟وهل هذا معقول قطعا غير مقبول ونحن نبتعد عن امة محمد الحقة فحولنا امة محمد –ص- الى امة مهند وامة البغدادي والشيشاني وامم اخرى سوف تظهر قريبا لاننا تركنا وصية النبي خلف ظهورنا فوصيته بال البيت-ع- جوبهت بالرفض وقتلوا ال بيته-ع- شر قتلة فمنهم من قتل بالسيف ومنهم من مات مسموما او في قعر السجون “ولا داعي في ان اكتب المزيد وسأكتفي بهذه الابيات والقارئ لبيب ويعرف ماذا جرى لا ال البيت-ع-…؟؟

مــــاذا تــــقولون إذا قــــال النبي لـكم مــــــاذا فــــعــلــتم وأنــــتـم آخر الأمم

بــــعــــترتي وبــــــأهلي بـــعد مفتقدي مــــــنهم أســـارى وقتلى ضرجوا بدم

مــــا كــــان هذا جزائي إذ نصحت لكم أن تــــخـلفوني بسوء في ذوي رحمي.

أحدث المقالات

أحدث المقالات