أرى وجهك..
المس تفاصيلة المذهلة…
الحقيقية امامي…
أقود أناملي برفق…
مدهشة!!! شعاع من دفء
فمي يتمتم حروف خارج اسوارالفهم
أسمع اصواتا…تدور حول عنقي
رغبة تتكون أمام تساؤلي
أطفو في ذروة …مثل صراخ مكبوت
أهوي من اللذة
وارقد بهدوء على فراشها البنفسجي
لاأراه ممانعا…
أنصهار في زوايا مشبعة بالشوق
لا أخاف…فقد وصلت غايتي
سعيد لأني أغرقت تفاصيلي في نهرها الازرق
وجميلا قبيل الرحيل التصق جسدي
هكذا اتبلور ولا أهرب من موقد النار
قبل صمتي…
شاهدت قدحك مملؤة…
بلعنة أسمها الانبهار