6 أبريل، 2024 11:27 م
Search
Close this search box.

في ذكرى خيانة القصر 17 تُمّوز وانقلاب 23 يوليه

Facebook
Twitter
LinkedIn

الكاتب والسّينارست والمُخرج الإيطاليّ Andrea Camilleri، وُلد في Porto Empedocle في جزيرة صقلية، في 6 أيلول 1925 توفي يوم الأربعاء 17 تُمّوز 2019م [ذكرى يوم نحسٍ مستمرّ؛ الأربعاء 17 تُمّوز 1968م]
، كفَّ بصره، يُملي روايات عن الجَّريمة على مُساعدتِه «Valentina»، وأشهر مُؤلّفاته سلسلة “ المُفوَّض المُفتش Montalbano، (اسمُه تيمّناً ببلديّة Montalbano Jonico في مُقاطعة Matera في إقليم Basilicata الإيطالي) ”، نُشرت أوَّل مرَّة في إيطاليا عام 1994م تُرجمت إلى 30 لُغة، وتحولت لمُسلسل على التلفزيون الإيطالي RAI العام. يوم تجاوز Camilleri، التسعين عاماً سلّم ناشره مخطوطات الرّوايات البوليسيّة الأخيرة التي تتضمّن نهاية «Montalbano»، وطلب إليه عدم فتحها إلّا بعد وفاته. في إحدى مقابلاته الأخيرة في نيسان الفارط قال: “.. لن أفتقد شيئاً إذا جاءني الرَّحيل غداً، ولا أتحسّر على الماضي. في شبابي شهدت الحرب والدَّمار واليوم ننعم بما لم نكن حتى نحلُم به في الماضي. اشتاق لبعض الناس، ولأصدقاء في صقلية. وعندما أعود إلى الجَّزيرة هذا الصَّيف، أكون وحيد مِن دون كُل أتراب الطُّفولة. ماذا سأفعل؟ سأجلس على رصيف ميناء قريتي وأنشقَ نسيم البحر. الإنسان لا يملك سلاحاً يُقاتل به مِثل هذا الظَّلام. بيدَ أن مُنذ أن انطفأ النور مِن عينيّ صرت أرى الأشياء بوضوح أشدّ حِدَّة، وأصبحت أشاهد أحلامي بالألوان الزّاهية. فالبصر، مع مَرّ السنين، ينتقل إلى الحواس الاُخرى. تتذكّر ما يستحق أن تستحضره الذاكرة، وكلما تقدّمت في العمر تزداد دقّة الاستحضار ووضوحه. هذا ما كان يسمّيه (ليوناردو شياشيا، مُلهمه أيضاً مِن صقلية في القَرن الماضي) ثقابة الذاكرة (بخلاف وزير الدّاخليّة زعيم حزب الرّابطة اليمينيّ المُتطرف ماتّيو سالفيني، قبل أيّام مِن دخول Camilleri، المُستشفى، في النقاش حول أزمة المُهاجرين التي يوقد نارها مُنذ عامين، معلّقاً عليه: “ أشعر برغبة في التقيؤ عند سماعه، بخلاف البابا فرنسيس الَّذي يقول Camilleri، عنه: في السَّنوات الثلاث الأخيرة لم أسمع كلاماً عاقلاً وحسّاساً ويساريّاً كالَّذي سَمِعته على لسان البابا في الفَقر والهجرة والفوارق الاجتماعية ”.
http://www.iraaqi.com/news.php?id=25706&news=7#.XTVwKPZuKM8

40 عاماً على انتصار الثورة الإسلاميّة الإيرانيّة برهانِهها الأنجلوأميركان، سفارة طهران عام 1979م وسفينة مضيق هرمز عام 2019م، وتهنئة إيران بتولّي رئيس الحكومة البريطانيّة الخمسينيّ «ويلسون» (جدَّهُ لأبيه مُسلم تركي). تقدّم «مجيب عيدان جبر» إلى جامعة القادسيّة، عام 2015م وسَمَها بعنوان “ القَمر في الشِّعر العراقي المُعاصر مِن 1947 ــ 1979م؛ تتضمن فصولاً في ماهية ومُكوّنات صورة القَمر الشِّعريّة، والأغراض الَّتي اقترنت بالقَمر، في تطبيقات على نماذج مِن السّياب ونازك الملائكة وعبدالوهاب البياتي وشاذل طاقة وسعدي يُوسُف وحسين مردان وسواهم ”، في ذِكرى عَقد مِن زَمَن وصول الإنسان إلى القَمر عام 1969م. من قول العرب نقل «ياقوت الحموي» في “ معجم الأدباء ” (1-21): “ مَن أرادَ السّيادة: فعليه بأربع: العِلم، والأدب، والعِفة، والأمانة. مَن كثر أدبه كثر شرفه، وإن كان وضيعاً، وبعُدَ صوته، وإن كان خاملاً، وسادَ، وإن كان غريباً، وكثرت الحاجة إليه، وإن كان حقيراً ”. ونقل «المُبرد» في “ الكامل ” (1-65) مِن قولهم: “ عليكم بالأدب، فإنه صاحب في السَّفر، ومُؤنس في الوحدة، وجمال في المحفل، وسبب إلى طلب الحاجة ”. الاكتئاب دون أسباب في المُصطلح الطّبّيّ= مُتخلّف عقلي Hypophrenia. الدّواء داعية تركي “عجيب الأطوار” (عدنان أوكتار)!، في لائحة الاتهام في أيلول 2019م: الرّأس المُدبّر خضع له 13 مُشتبهاً يعملون كمُدراء، ويُتهم 226 شخصاً بمُحاولة ارتكاب تجسّس سياسي وعسكري، وعضوية مُنظمة إجراميّة، علاوة على 24 تُهمة جنائيّة، و125 شكوى مِن ضحايا قضيّة تُهم بينها “استغلال الأطفال جنسيّاً، والاعتداء الجّنسي، واحتجاز الأطفال، والابتزاز”. دعاية قناتي “ سعودي 24 وصفا ”، مَثل دارج “ ورطة الكلب في المسجد ” أدناه:

https://www.youtube.com/watch?v=_A_RlY2VSmo

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب