باي حال عدت ياعيد هذه الكلمات تستوقفني جليا  عندما اكتها  فمن يدخل النجف يقول ان مدينة امير المؤمنين سرقها اللصوص ومن يدعي الدين فالمدينة كانت  قبل عام 2003 افضل بكثير عما هو عليه الاهمال الواضح والمتعمد .
الاستنفار للجهود الخدمية في زيارات عاشورا  الا يمكن ان يكون  موجودا في  النجف  خلال الاعياد وهي تستقبل ملايين  الزوار لامير المؤمنين و احبائهم  واشتياقهم لها التعمد الواضح بقطع  الطرق  داخل المدينة وداخل مقبرة وادي السلام  متعمد بشكل واضح  فلا سيارا فقط تم الاعتماد على الستوتات لسبب معروف للجميع العالم وصل الى كل نواحي العلم ونحن  نعود الى الوراء الى الستوتة والعربات الذي تدفع  من قبل الصبية الاتستحون يالصوص الدين والمذهب ومنها منكم براء فقط تظهرون على شاشات التلفاز تجعرون باصواتكم النشاز  والشعب العراقي ابتلى بكم  الا كان من المفروض استنفار الملاكات الخدمية  لراحة الزائرين  ام ان النجف واميرها لاتستحق ذلك  لسبب ان الامام علي ابن ابي طالب داحر المجوس وداع باب خيبر وانت من  هؤلاء ولاتحبون ان تروا مدينته بابهى صورهاانكم  حثالات الشعب سرقتم باسمه واسم والادها   على الامانة العامة للعتبة العلوية المطهرة ان  تقوم بتوفير الخدمات   وخاصة الحمامات التي وضعت فيها عمال وعاملات  لايمتلكون ذرة من الاخلاق  العربية فالماء يرش على الزوار بداخل الحمامات لاخراجهم بحجة التنظيف  واما الطرق فحدث ولاحرج فهي اسوء من وجوه  المسؤولين عن المدينة والمطاعم فلا رقيب ولاحسيب.
فحبنا الله ونعم الوكيل على سارقي  اموال الشعب واموال امير المؤمنين وسبطيه
فلله درك يا ابا الحسنين  فانت عشت فقيرا واستشهدت  لاتملك سوى رضى الله ورسوله