19 ديسمبر، 2024 12:54 ص

أود في البداية الاشارة الى ان الفوتون يعبر اللوح وبعض الاحيان يصد بدون أي إيقاع أو اي سببwith out reason
هنا إثبات بطلان( وجعلنا لكل شيء سببا)وايضا هناك الكثير من الكائنات الحية وهي تتكاثر من دون الحاجة الى الذكر وهنا بطلان ( وخلقنا من كل شيء زوجين اثنين ) في حالة الفوتون هناك احتمالية خمسون بالمئة ان يعبر بالمصادفة هنا نجد اللاحتمية مبدأ كوني في العالم المتناهي الصغر لنمضي أكثر يتكون النظام من الفوضى وبالعكس وفي الحتمية توجد المصادفة لهذا الله كافتراض لايصمد امام التفاصيل في الكون وفي الحياة واذا دققنا في القران هو كتاب كله مفارقات وتناقضات أنت ترى النص ولاتحتاج الى التفسير او التاويل علاقة الانسان بالانسان غير جديرة بالذكر تطور الاقتصاد عبر التاريخ ايضا غير جدير بالذكر تاريخ الكون تاريخ الارض الارقام الرياضية في القران كلها هراء تطور دماغ الانسان تطور الاخلاق وهي في حالة تغير عبر الزمن والبيئة شجرة الحياة وتنوع الكائنات علاقة الانسان بالبيئة بائسة الحب والثورة الجنسية تطور الجنين في الرحم مقارنة محمد مع ديموقريطس او افلاطون او سقراط او ارسطو وافكارهم هم اكثر تطورا منه رغم ان افكارهم فيها اخطاء كثيرة بشان قضية حرية العبيد لايوجد سؤال الحرية الحرية تعني الحق في التمرد الحق في قول شيء ما مختلف هكذا تطور الدماغ تاريخيا ً لكن الاديان تريد ان تجعل الانسان نسخة فوتوكوبي من الاخر وهذه النسخة ليست جيده بل هي نسخة رديئة ممتلأه بالخزعبلات إن تسبح ضد التيار وليس ان تكون مثل سمكة ميته بشان المساواة لاتوجد مساواة قارن ماقاله محمد مع كارل ماركس بشان المجتمع الانساني اي انسان يعمل بموجب قدراته ويحصل بموجب حاجاته بشان الملكية الخاصة كل ماجاء هو هراء 1% يسيطرون على معظم الثروة في العالم بشان العائلة الابوية القمعية الفكرة بائسة وفي قضية المراة لاشيء سوى الاختزال والتبخيس ومايخص الموسيقا والفن والنحت والشعر ايضا ثمة سلبية لافته للنظر حتى بالنسبة الى زمنه لم يتكلم مثل عنترة بن شداد واعف عند المغنم ولا اشتم من يشتمني وكان لديهم اي العرب قبل الاسلام الهات اناث كل الهة مثل اللات والعزى ومناة تمتاز ان لها جانب له صلة بالنجوم والطبيعة والحيوانات والجمال الانثوي وكان لديهم ملكية عامة بما يسمى الحمى منذ البداية فتك خالد بن الوليد في الجزيرة العربية باشراف تعاليم محمد ورجم وكان محمد يشرف على العملية بعد ذلك بداوا بالغزو والسرقة والاغتصاب نحن فقط نريد اية واحدة ذات معنى تستحق التامل او التفكير واما بشان تعريف الله بكل بساطه هو وهم ومجرد اشتقاق لغوي إيل او بعل او هبل ليس مهما الضياع في الكلمة وهي مكان فارغ نعرف عن طريق هذا الوهم تم قتل الملايين وجرح الملايين سبي وخطف وفرقة وتناحر وانقسام بين البشر بين المراة والرجل وحول الناس الى اشبه بالقطعان او الخراف تتبع السلطة وهنا نجد علاقة بين الدين والسلطة يستخدم من قبلها ( الامويون العباسيون العثمانيون الصفويون الفاطميون الخ ) 
وهو يعدهم بوهم اخر انهم سيحصلون على حياة ابدية في الجنة او النار وهنا يتم تخويفهم وجعلهم مرضى ذهنيا ويصادر الحاضر لاجل يوتوبيا خلاص وهمية ويتم سجن العقل في كتاب يزعم امتلاك الحقيقة وهنا يتعطل التفكير الخلاق يعمل سدا عاليا في دماغ كل فرد لم تظهر لهم الطرق الحقيقية للتطور والمعرفة المستنده للوقائع قراءة القران والمقارنة بينه وبين الطبيعة والمعرفة والفن وعلم الاجتماع والتحليل النفسي نجد التفاوت بين العلم والخرافة اذا قيل لنا بعض الفواكة حلوة علينا ان نتذوقها لنتاكد عبر التجربة النقد والميزان يكون في الطبيعة والواقع نتذوقها ونعرف الثمرة خميني ابن لادن طالبان ابو بكر البغدادي بوكو حرام داعش مختلف انواع الافاعي نحن لانؤمن بالايمان ونمضي عبر طريق المعرفة ونمضي عبر الادلة المجتمع الطبيعة وفحص وتحليل الواقع وتحليل الجيناتDNAمثلا ً شهادة رجلان لاتعني شيئا ًشخص تحت شرط معين يقبل ان يتبنى عمل اجرامي لشخص اخر ولكن الفحص الجيني تعرف مباشرة كثير من وضعوا في السجون في اميركا بوجود شهود وجد انه ذلك هراء وبعد الفحص الجيني بطل العجب كل شيء يتطور وانت لاتسافر الى مكة بالجمال رجال الدين وقادة المسلمين يامرون الناس بالايمان بهذه الطريقة لان هناك مال خلف هذا هم يذهبون الى افضل المستشفيات والاطباء في اوروبا وفي احسن طائرة يتنقلون وانهم يخافون من الناس ويعرفون ان ايديهم ليست نظيفة وهناك مثقفون يساعدونهم وتكون لديهم يد في سرقة شعبهم وهنا يلعب المثقف دور الشريك مع رجل الدين مثل من يعطي المفتاح الى الحرامي ليسرق وانت تصبح جزء من اللعبة القذرة على المثقف ان يكون مثل غاليلو غاليله وبرونو الذي احرق حيا ً والالاف من الذين احرقوا في اوروبا او اصبحوا فرويد ودارون وكارل ماركس بدل ان يلتصق بشجرة القمامة للحصول على جزء من الكعكعة ويستمتع في حياته الخاصة على حساب دماء شعوبهم هذه هي الحقيقة