ثورة العبيد كما هي فعلا …
فالافارقة تم جلبهم واستخدامهم كعبيد في اماكن كثيرة واستبيت نسائهم واطفالهم وحتى منع عنهم الزواج …!.
الا مفتولي العضلات وأصحاب الأجساد الضخمة فقط …؟.
كان الرق أساس تلك الدولة العظمى …
التي كانت قد قامت على إبادة الجنس الأولين البشر …
واقتصاده وجلبت شذاذ الأخلاق والأوربيين …
لكي تحدث اكبر عملية إحلال في التاريخ إلغاء شعب واستيراد شعب واستيراد عبيد لخدمة الشعب الجديد …
في السابق قامت ثورة السود الأفارقة الأمريكان بسبب التمييز العنصري ..
.
فاللافتات تقول (( يمنع دخول السود الى الأماكن العامة والباصات من الباب الأمامي )) …
وكانوا يدخلون من الباب الخلفي حتى تجرأت امرأة على فعل الممنوعين منه …
وطردت واعتدي عليها وقامت الثورة وانتشرت في كل مكان …
ثورة السود ضد البيض ووحدت الشعب …
وهنا قد ظهر لنا شخص من داخل المجتمع لتهدئة الوضع وكان في خطاباته يقول (( انا لدي حلم )) …
وتمكن من تهدئة الثورة وفي الحقيقة قضى عليها …
وقد كانت فكرة ذكية بغض النظر عن النتائج التي تليها …
اليوم حدثت شرارة جديدة وبدأت تنتشر ولا يوجد مارتن لوثر ، ولن يستطيع احد إيقافها فقد فاض الحيض …!.
السؤال المهم هل ستوؤد…؟.
وهل سيتم السيطرة عليها …؟.
الثورة التي تحدث فورا هي اخطر لان الجمرة موجودة تحت الهشيم …
هل نحن امام مشهد سمائي لبداية النهاية للمارد الأبيض …؟.
شيء آخر سوف يحدث نحن في دار السينما ننتظر بداية الفلم …!!!.