انهيار كل شيء حتى بالمبادىء التي تحملونها ياسفلة ان كانت لديكم المبادىء والشرف
انهيار بالخدمات تكنزون وتسرقون مافي خزينة العراق من اموال لكن لاتعلمون ان الجميع يعرف الارقام السرية لاموالكم وستنهارون تماما وترجع الاموال والمممتلكات للشعب 
انتظروا بر الامان للعراق وشعبة وانتم ستسحلون قريبا انتظروا قريبا الحواسم الجزء الثاني والاخير
الشعب سيقول كلمته التهويل والكذب الاعلامي للحكومة العراقية سبب انهيار مايجري لقواتنا المسلحة في الانبار حيث ان الكذب دليل الفشل الذريع في قيادة العراق لبر الامان وهذا ديدنهم منذ عام 2003 ولحد الان اساس اعوج فالاعوجاج موجود لديكم
 انني ارها قريبة والله وهذا ماوعدت به قبل ستة اشهر عندما قلن عام 2015 عام الاعدامات
بعد بداية انتفاضات الشعب في الجنوب ستبدا الثورة من ذي قار لتسحلون ماذا ستقولون حينها فالبصرة الفيحاء ستزحف بشبابها الى بغدادلم تزدهر سوق في العراق بعد الاحتلال مثلما ازدهرت سوق مريدي للتزوير . وكان من أهم اسباب ازدهارها هو الاقبال الشديد من قبل الساعين للفوز في عضوية برلمان وحكومة الإحتلال . المزورين بالداخل شجعهم الاف العائدين بشهادات مزورة من ايران وسوريا وغيرها من الدول العربية والأجنبية. فدخل أميون جهلة وأنصاف متعلمون في حكومات الاحتلال المتعاقبة وبرلمانه وتم فضح المئات منهم عبر الكشف الكيدي المتقابل بين أطراف اكثر البرلمانات والحكومات فسادا في العالم .حمل المزورون شهادات مزورة للدراسة الاعدادية والدبلوم والبكلوريوس والماجستير والدكتوراه . وشمل التزوير الوثائق الشخصية من جنسية وشهادة جنسية للتغطية على ملايين الايرانيين الذين دخلوا لادامة الاحتلال   الايراني للعراق .عن طريق شخص معروف لديكم وموجود الان بحكومة العبادي 5 ملايين هوية مزورة اشتراها من  شخص معروف ابان كان وزيرا للداخلية لكن لايعلنم ان سجلات الاحوال تم خزنها على مايكروفلمات  هو ومن معه في كردستان لم يبالو بالتزوير لكنهم لايعلموم ان السجلات مودوعة لدى الامم المتحدة لهذا فهو فشلكم  لم تتنبهوا الى الشعب انتبهتم الى انفسكم وستكون النتائج وخيمة
ظاهرة التزوير هي أحدى أهم سمات الفساد الاخلاقي والمالي والاداري في العراق المحتل ولم يكن العراق يعرفها قبل الاحتلال .وتوجه بعض وجوه السلطة الى نوع مبطن من التزوير هو عبر التسجيل في المعاهد والكليات واستلام الشهادة دون دوام حقيقي . وغيرها من الامور الاخرى اقولها وانا متاكد ايامكم قربت واعلامكم لن يفيدكم وسينقلب الشعب ليتفرج عليكم في  اقفاص الحمير لتجوب بكم الشوارع لقد حذرنا مرات عدة لكن لم تاخذوا لابالتحذيروبالنصيحة انتظروا ايامكم  الاخيرة من الاحتضار
اما القتل والتشريد فهذا كان من ابرز انجازات سياسيي الصدفة من صالحها الى ايادها الى مالكها والى عباديها وحكيمها  فالكذب ديدنكم لم تصارحوا الشعب فبلعتم الجمل بما حمل حتى الذيل اخذتموه معكم ومن بهاءها الى فسادها فاشترى الكاظمية لانها ملك ابوه وهو معروف ماذا كان في الكاظمية فكانت تهديداته بالشراء تصدر بعد معارضة البائع اما الباقيين فلكل واحد منهم ملف خاص فالحواسم الجزء الاخير اقتربت وستنتهي قريبا