السّمسار السَّبعينيّ السَّفيه ترمب Donald Trump (وُلد في Queens, New York City في 14 حزيران 1946م)، أقال ابن مدينتِه مُفتش عام مجمع الاستخبارات الأميركيّ Michael Atkinson (وُلد في Oswego, New York في 16 ماي 1964م). الفرق بين عامي مولدهما 1946- 1964م. في العام الماضي سقط مِثل حائِط مدينتهما (شارع الحائِط Wall Street)، اليوم اُثير غباره، كما في المَثل العراقيّ الدّارج، إذ أن واجب المُفتش يقتضي اطلاع الكونغرس الأميركي على شكوى تتهم السَّفيه الذي حجرَ عليه الكونغرس بشأن شنّ الحرب على إيران ترمب Trump، بإساءة استخدام نفوذه للضَّغط على أوكرانيا لكي تجري تحقيقاً مع مُرشح الرّئاسة الدّيمقراطي Joe Biden وابنه. وفي رسالة بعث بها المُفتش Michael إلى الكونغرس، وصف الشَّكوى بأنها “عاجلة وموضع ثقة”. اليوم يقول ترمب: إنه لم يعد يثق بـMichael. صوّت مجلس النوّاب ذو الأغلبيّة الدّيمقراطية لعزل ترمب، لكن مُحاكمةً انعقدت بعد ذلك في مجلس الشّيوخ ذي الأغلبيّة الجُّمهوريّة (حزب ترمب)، برَّأت ترمب.
زوجة أوّل رئيس أسود سيّد للبيت الأبيض أيضاً اسمها Michelle Obama، وأيضاً مولودة عام 1964م. بيد أنها أكثر كياسة ورصانة مِن ترمب ومِن مُؤسّس حزب خراب العراق «عفلق».
فساد حكومة تصريف الأعمال المُنصرفة وشبكة تدوير الصَّرف الصّحي للمياه الثقيلة “ انترنت ” فلول «عفلق»، يلتقيان في شطّ العرب الَّذي اُعلنَ عن تسمّمه في بندقيّة العرب اُمّ العراق وضرع خيره “ البصرة الخربة ”، قُبيل حلول شهر رمضان الفضيل.
كيف سيكون الوضوء وغسول اليدين وقاية مِن نازلة الفساد وجائِحة كورونا ؟!.. مقالة حجبتها يد آثمة فاسدة في موقع “ العَتمة ” (النور) والتعتيم، في ذكرى اندحار الفلول نيسان ومسك الجَّيش بعد “ محاكم تفتيش داعش ”، للشّارع (وعيد في العراق أيضاً لفلول “ عمليّة العزم الصَّلب Operation Inherent Resolve ”):
https://kitabat.com/2020/04/02/ثورة-تشرين-واستمناء-استفتاء-انفصال-شَ/
لاحقاً بعد kitabat في شبكة الإعلام في الدنمارك:
http://mail.iraqi.dk/m-denia/2020-04-04-07-34-09
الاسكتلنديّ الفارس Sir James Augustus Henry Murray (7 شباط 1837ـ 26 تُموز 1915م)، مُحرّر قاموس Oxford الإنگليزيّ، بَدءً بعام 1879م حتى وفاته. ترك الدّراسة في سن 14 عام للعوز المادي. تعلم اللُّغات الإنگليزيّة واللّاتينيّة والفرنسيّة والإيطاليّة ولهُ المام باللُّغة العربيّة والآراميّة ويفهم البرتغاليّة والرُّوسيّة، ألَّف 12 مُجلَّداً ومُنح شهادتي دكتوراه فخريّة في القانون مِن جامعة Glasgow والآداب مِن جامعة Oxford، ومنحته الملكة لقب فارس Sir. للُّغة وللرّابط صلة:
https://kitabat.com/2020/04/05/مُساءَلة-صاحبي-صحيفة-العدالة-وموق/