في كل يوم أشم ثوبها المعلق في الرياح وعباءتها التي أتعبت الشموس *** يتساقط الدخان من أضلاعي كالدموع فأشم”جرغداً” فيه لمسة الحنان *** لم يزل عطر أمي عنبراً يرش الغروب من بعيد ياعطرها تعال فانا عطش تعال لاقطف من عطرها سنابل من ضياء
في كل يوم أشم ثوبها المعلق في الرياح وعباءتها التي أتعبت الشموس *** يتساقط الدخان من أضلاعي كالدموع فأشم”جرغداً” فيه لمسة الحنان *** لم يزل عطر أمي عنبراً يرش الغروب من بعيد ياعطرها تعال فانا عطش تعال لاقطف من عطرها سنابل من ضياء