بنات الفلوجة المستباحات والمقدمات كقرابين وهدايا من قبل البعثيين لوحوش داعش من الشيشانيين والصينيين والسعوديين الاوباش يمارسون معهن البغاء ويدنسون أرحامهن وأرواحهن بأولاد حرام بحجة جهاد النكاح فمن العفلقيين من يقدم لهم أمه وهي باكية وبعضهم يهدي لهم زوجته وبناته ويريدون أن يجتمعوا في باريس ليعودوا ليحكموا العراقيين بأي وجه وماذا يقولون لعوائلهم ونسائهم !! إن بقيت لهم عوائل ..بعدما باعوا كل شهامتهم ورجولتهم ولم يبق ثقب في أجسادهم إلا واستخدمه الدواعش في جهاد نكاحهم … عار ما بعده عار وشنار لا يطفئه إلا الموت .. فليلمم البعثيون متاعهم فلن يعودوا رغم الكتل والتيارات التي تعبث بالآمن ليرجعوا وهيهات … لو كان لدينا حكومة شجاعة لما سمحوا لهم بذلك ولكن !!! اليوم من لم يسخر طاقته ووطنيته لتحرير الفلوجة فلا يصدع رؤوسنا بوطنيته الزائفة وبحرصه الكاذب على الاصلاح ولكن المتصيد اليوم في ماء وجعنا يريد السلطة ويتمنى ان يتحكم في رقابنا ولن يحصل على شيئ إن شاء الله …
ولا يقصد الخير لبلدنا …. لتتظافر جهود المخلصين على تحرير الفلوجة ففيه خلاص العراق من الإرهاب والمفخخات وكل سوء .. لن ينتهي الموت والقتل والتفجير إلا بعودة الفلوجة لحضن العراق الطاهر ولتنسى الكتل والتيارات حصصها ومصالحها وأموالها من أجل الفقراء والأطفال الذين يموتون في الاسواق الشعبية ولا أشك من أن السفير السعودي ضابط الاستخبارات هو الذي يقود التخريب كي يظل العراق رهينة لهم ولغيرهم … توجهوا الى السفارة السعودية فهي مصدر ومنبع ومصنع الإرهاب في بلدنا والممول لداعش والقاعدة والبعثيين … ففي رقبة السبهان ومن بعثوه ومن سهلوا دخوله الى العراق دماء أطفالنا ونسائنا وشبابنا … اللهم إني قد بلغت … اللهم فاشهد .