عندما ينطق الوفاء
نقيب فارس العلكاوي ابو علي ضابط الامن السابق لعين زاله على تكلم ادناه بما نصه: (الاستاذ الفاضل احمد البرو المحترم….
لم ولن يتجزء الواجب عن الأخلاق!
لن يكون الواجب الأمني سبباً لأن يفقد الناس معايير الأخلاق وقوانين الإنسانية السمحاء…
زِد على ذلك النشأة البيتية وفق اعراف وسواني العشائر العربية الأصيلة…
لم أتقاعس يوماً ولم أقصر عن تنفيذ واجباتي بالمحافظة على أمن العراق!
ولم أتجاوز وأتعدى على كرامة أي مواطن عراقي وفي أي مكان من العراق
ويشهد على ذلك اهل كركوك والبصرة وبغداد والموصل ووصلتني رسائل أسميها رسائل الشرف كرسالتكم الغراء من اهل المكانة والوجاهة والوطنية كشخصكم الكريم يثنون على سيرتي ووطنيتي وحسن سلوكي والفضل في ذلك من بعد الله تعالى لتأديبي وتخريجي من مدرسة كبيرة يعرفها أهل سميل عامة والعارفون هو والدي خلف أحمد العبيدي أبو زيدان يرحمه الله تعالى بإذنه ويغفر له ثمّ مصاحبة أهل الأصل والفصل شرواكم
… لرسالتك اليوم معان لن يسع قلمي وصفها ولا لحروفي الصغيرة وصفها
ولكن أقول أنتم الأهل الكرماء وانا ابن وفي من ابنائكم…
ارجوا نشر النص للإطلاع
أهل زمار عام
اهل الجزرونية خاص
اخوكم
فارس خلف أحمد العبيدي العلگاوي…
3/2/2020)
قلما يعمل احدهم في شرقنا الغير مشرق سياسيا في سلك الامن ويكون محبوبا كانها عقده لاشعوريه متوارثه من الاجهزه القمعيه المتوارثه والمتسلطه منذ زمن الفراعنه لكن ضيفنا اليوم مقدم فارس العلكاوي نقيب فارس العلكاوي عندما خدم مدير امن عين زاله سابقا في قمة تدهور اختلاط واجب المهنه بامور ليس منها بزمن التهريب والتهم الجاهزه الاخرئ لم يترك خلفه الا عطر اخلاقه التي لازالت تعصف في نفوس اهل زمار عامه واهل الجزرونيه خاصه اليوم كان اللقاء في مضيف الاخ ابو احمد شهاب النهار لقاء يحفة مسك الذكرئ التي احتفظت بئانها ومرت هذه السنين لم يغيب عن البال برغم اودية السنين التي بانت بالوجه ورغوة الشباب التي طردت شعره الاسود فتحيه له والشكر موصول للاخ شهاب النهار مهنئينه بالسلامه وشاكرين حفاوة التكريم والاخ ابو غفران احمد العكله……