مازلت ياعراق كبيرا ,, رغم جراحك ,, مازلت كبيرا ,, بأهلك الطيبين ,, بأبطالك المقاتلين ,, بالشرفاء المدافعين عنك ,, نعم انت اليوم بدور النقاهة ,, بعد فترة من حكم الجبناء ,, هؤلاء الجبناء ,, حكام اليوم ,, ,, سياسيين سنة ,, متخاذلين جبناء ارهابين هم من اضعفوك ياوطني خونة ,, وسياسيين شيعة ,, لصوص سراق منبطحين غارقين بملذاتهم ,, كذبة ,, يكذبون عليك ياعراق ,, يكذبون عليك يا أبن وطني ,, يكذبون عليك ياحسين ,, ويتاجرون بأسمك ,, واسمك كبير عزيز ,, اكبر من ان اسيين كرد ,, لاهم لهم سوى اضعاف يلوثه الصوص والقتلة ,, وسيبغداد ,, وتحقيق دولتهم ,, التي ضحكت عليهم امريكا واسرائيل ,, عندما وعدتهم بدولة مستقلة ,, ان تطاول الأعرابي النتن ,, وزير خارجية الأمارات ,, شارب بول البعير ,, عبد الله بن زايد ال هيان عندما قال ان : ء عليه، لا يمكن أن يتم دون معالجة أسباب أن محاصرة الإرهاب والقضاظهوره وانتشاره في المجتمع، وهي أسباب خلقها نظاما دمشق وبغداد بقمعهما لشعبيهما وعدم تحقيق المساواة بين مواطني البلدين دون تمييز بين عرق أو دين أو طائفة لو كان في العراق قائد شجاع ,, وطني بحجم العراق الكبير ,, لما ول هذا الصغير على العراق ,, عندما كان صدام يحكم ,,كان هؤلاء تطااشباه الرجال ,, يجلسون بحضرته راكعين ,, لا يتجرئون حتى على النظر في عينيه خوفا ,, هؤلاء الجربان ,, لا ينفع معهم سوى الرد القاسي ,, ,, وان لا يسمح لهم بالتطاول ابدا ,, اذا اتفقنا ان العبادي رجل مسالم او خلوه الربع مجرد اسم لا اكثر ,, طيب وزير الخارجية ليش مايرد على هؤلاء الصغار ,, نحن بحاجة الى قائد شجاع ,, بحجم شجاعة ابناء الحشد الشعبي ,,, وأملنا ان يولد من رحم الحشد قائدا شجاعا ,, يعيد هيبة البلد الذي استلبه ,, اللصوص والسراق والأنبطاحين