18 ديسمبر، 2024 9:36 م

عندما نعاتب الإمارات!

عندما نعاتب الإمارات!

أنا اكتب، إذن أنا كلكامش()!( مقولة الشاعر)
أنا صاحب الألف قصيدة، مما يمكرون ويمكر الله تعالى( مقولة الشاعر)
مناشدة شعرية إلى من يهمه الأمر، لإطلاق سراح النائب محمد الطائي0

يابن السجايا ذاعك الميعادُ!

 

 

ودليلُ شأنك للشعوب رشادُ!

 

ماء الصحارى من بحارك دافقٌ

 

 

يامن زرعْتَ وجنيك الأمجادُ!

 

هذي بلادك للبلاد نبيةٌ

 

 

في طوقها للنابغين مدادُ!

 

عمّرتَ فيها للعلو سلالما

 

 

وبراق صرحك صولةٌ وجيادُ!

 

حتى بدت للناظرين أميرةً

 

 

(بلقيس) عرشٍ بالدهور تُعادُ!

 

هذا رفاهك ياامير يلفها

 

 

 

فهي الرخاءُ وأهلها الأسيادُ!

 

لكن أمرا ياامير أساءها

 

أعلى بلاطك يُسجن العوّادُ؟!

 

( الطائي) عندكم تُلفُّ حبالهُ

 

 

وهو الطليقُ حروفهُ الأشهادُ!

 

هذا (محمدُ) في بلادكم هوى

 

 

وبلادكم للآمنين سدادُ!

 

فعلى العراق أصيله متجندلٌ

 

 

ببلادكم ، قد أُسّرتْ (بغدادُ)!

 

امن الإخاء من السخاء من الوفا

 

 

ء نرى العراق شقيقهُ جلادُ؟!

 

(يازايدَ) المجد التليد افق لنا

 

 

من بعد عزك مانع الأولادُ!

 

من كان للشعر البهي مسلةً

 

 

بهلاله تتنفس الأعيادُ!

 

لايرتضي كيما يكون ملامةً

 

 

وهو العقالُ وهامهُ وقّادُ!