نسخ Copying السِّنْخ بالكسر: الأَصْلُ مِن كُلِّ شيْءٍ. في حديث الزُّهْرِيّ أَصْلُ الجِّهَادِ سِنْخُه الرِّبَاطُ. على نهج أقوال مأثورة:
# “ المُجرَّب لا يُجرَّب، مَنْ يُجرِّب – جَدَليّ – مُجرَّب، عقلُه مُخرَّب !”.
# احجروا على المُفسد كما “ حجرَ الكونگرس الأميركيّ شرعاً وقانوناً على على سمسار سبعينيّ سفيه !”، اسمُه «ترمب Trump» علامة Brand شِركة Company ذات مسؤوليّة محدودة (ذ . م . م)=
# “ ذوبوا في ساحة التحرير كما ذابت هي في العراق !”. # “ لو كان اصبعي فاسداً لَقطعته !”.
الصَّحابيّ «سلمان المُحمَّديّ»، حفيده الفريق «قاسم سُليماني» حامل وسام بطل الجُّمهوريّة العربيّة السّوريّة الأرفع، منحه الأتلع الأجيد العيطل «بشّار الأسد» لِمَن زادَ جيده طولاً.
الشَّيخ «محمد موتومبا»، اُوغندي التقى فتاة مُحجَّبة، قرَّر الزَّواج مِنها، رجته الدّخول بها بعد دفع المهر لخالتها ففعل، ثمّ زعمت أنها “حائض” لا يجوز الدّخول بها، وبعد اُسبوعين، اكتشف “جيران الجَّنب” أن العروس تحاول سرقة أجهزة كهربائيّة وأدوات طهي، فاُلقيَ القبض عليها، واتضحَ أنها رجل مُحتال (مظان الخبر مع حفل الزَّفاف على مُحرّك البحث Google). جارة الجَّنب إيران تشي بأبناء ماما أميركا المُتسلّطة في اُسرتِنا الدّوليّة، صحيفة The Jerusalem Post أفشت US maneuvers the EU back into its column against nuclear Iran analysis.
“ قال الشُّيوعيُّ الأخيرُ: سأحتفي بالعامِ !. سأكونُ بين مُشَرَّدي السّاحاتِ. بين النائمين على الرَّصيفِ بلَنْدنَ. الرّاياتُ سوف تُطِلُّ، ثانيةً، وثالثةً، ورابعةً ! (مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ – هلّا تَعْدِل صاحب صحيفة “ العدالة ” البغداديّة «عادل عبدالمهديّ» المُنتظَر بالإسم – بوَاحِدَةٍ؟/ سنخ سورَةِ النِّسَاء 3). ألم نقرأْ بياناتِ الشُّيوعيّ، الـمُـسَمّى الـوِتْرَ؟! ”.
شاعِر ثمانيني «سعدي يُوسُف» وشاعِرة تسعينيّة «لميعة عبّاس عمارة»، لبسا باب العراق يتغنيان بالعراق ويفتخران ويعيشان مع صفوة عقول عراق عاق نازف بنيه الأحرار في إنگلترا- أميركا؛ بذمّة شبيبة مُخيَّم ساحة التحرير والتأريخ.. وتلميذ الدّراسة الابتدائيّة عدوّ العراق الأوَّل «مسعود برزاني» يعيش امبراطوراً طغى وتغوَّل !.
صحيفة أمس الأوَّل الأحد The Sun عن تورّط إسرائيل باغتيال قائد فيلق القُدس الفريق سُليمانيّ Israeli spies helped US with Soleimani execution by telling CIA that the terror chief was flying in from Syria. وقد سخرَ أمين عام حزب الله لبنان حسن نصر الله، أمس الأوَّل الأحد، مِن مسعود برزاني، بأنه انتابه الخوف عند هجوم “داعش”، واتصل بقائد “فيلق القُدس” قاسم سُليماني، الذي وصل مع مجموعة مِن القادة بينهم قادة من “حزب الله”، ما أبعد الخطر عن أرض الإقليم. وتطاولَ المُتحدث باسم حكومة إقليم شَماليّ العراق المحلي، جوتيار عادل، أمس الإثنين، واصفاً إيّاه بأنه “جبان يعيش في سراديب”. وأثناء زورة لسوريا، شملت التجوال في كنيسة السَّيّدة العذراء في دِمَشق؛ سخر الرَّئيس الرُّوسي، فلاديمير بوتن، ونظيره السّوري، بشار الأسد، مِن الرَّئيس الأميركي المحجور عليه دونالد ترمب Karagöz، وظهر معهما بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للرّوم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي، والثلاثة يضحكون، مع قول الأسد بأن على ترمب أن “يتبع خطوات أحد تلاميذ السَّيّد المسيح حتى يصبح إنساناً صالحا”. مُمثل مُرشد إيران علي خامنئي في فيلق القُدس (علي شيرازي)، وكَّدَ لموقع “المسيرة” أن الضربة الصّاروخيّة على قاعدة عين الأسد الأميركيّة في العراق البداية و”ثمَّت صفعات اُخرى سيتلقاها العدوّ لاحقاً. إلى الآن لم نثأر مِن العدوّ على عملية اغتيال الشَّهيد سُليماني ورفاقه، ليس مِن الضَّرورة أن تثأر إيران بمُفردها، وجبهة المُقاومة ستثأر بدورها وبقوَّة لمُؤامرات العدوّ الَّتي تتربص بإيران منذ 4 عقود”. القانون الدّوليّ والتفاف السّياسة، مِثال: عام فرار صدّام 2003م رئيس الحكومة الأسترالي John Howard أمر بفصل جزيرة Melvil عن السّيادة الأسترالية كي يتجنب تدفق أفواج اللّاجئين إليها؛ كما حال جزيرة Christmas، التي انفصلت كي تتيح للسّلطات ترحيل اللّاجئين دون تبعات قانونيّة. وصرَّح وزير الدّفاع الأميركي Mark Esper بأنه لا يرى أدلَّة مُحددة مِن مسؤولي المخابرات على أن إيران كانت تخطط لمُهاجمة أربع سفارات، بخلاف الأمر الّذي وكّده الرّئيس دونالد ترمب بعد اغتيال الجنرال الإيراني قاسم سُليماني. ترمب لجأ إلى حسابه على موقع twitter لاستغفال الشّارع الإيراني وهُتافه “ مرگ بر دروغگو !” (دروغ در لغت به معنای سخن نادرست، خلاف حقیقت و واقعیت):