هاولك جبار ابو العرك ’’’شفت الجماعة شلون ذابحين ارواحتهم على كاكا مسعود اللي راد يفصل الشمال عن الوسط والجنوب ’’’حسبالك مالت ابوه ’’’لو ’’مالت الخلفوه ’’’وشفت شلون استقبلوه بالورد والسجاد الاحمر ’’وكأنه فاتح عظيم ’’’او’’عبقري من عباقرة الوطن المغلوب على امره ’’’وعوزهم بس يمسحون حذاءه ’’’ويبوسون طيزه ’’’وجمالة دكوله النشيد الوطني ’’’ورفعوله العلم الكردي ’’’وهو لايعترف بوطن ’’ولايعترف بعلم العراق ’’’وجم مرة نغولته وكوكيده حركوا العلم العراقي ’’’وسحكوه تحت اقدامهم ’’’امام الجماهير ’’وامام شاشات التلفاز ’’’وبعده جرح الموصل ما طاب ’’’لما باعها هو والمالكي للدواعش ’’’وبعدها تفجيرات كركوك الدامية ’’’ما نشف دمها ’’’بس ذوله الخونة والعملاء والكواويد ’’’ابتداءا من مقتدى السطل وعمار دودة وعادل عبد المهدي والكواد ابن الترس المالكي ’’’عوزهم ينطونه حتى طيازتهم وطيازة ربعهم ’’’مقابل ان يصوت معهم على كابينتهم الوزارية ’’’هاي الكابينة اللي جمعت اقذر واخس وزراء في تاريخ بلاد الرافدين منذ عهد حمورابي ’’’وليومنا هذا ’’’’
زين ,,ولك جبار ابو العرك ’’’شفت هذا الكواد ابن المرجعية ’’’وصاحب مملكة الكرادة والجادرية ’’’وحامي البارات والحانات والكازينوهات ’’’رفيق العركجية والسرسرية والكاولية ’’عمار دودة ’’’شلون كاعد يرتب ويه جميع الدول والامارات والممالك ’’’في سبيل تحقيق مصالحه الشخصية والشهوانية ’’’فمرة تلكاه امريكي ’’’ومرة قطري’’’ومرة سعودي ’’’ومرة اماراتي ’’’وهاي من علامات المنافق ’’’اللي يصادق الكل’’’وراضيين عنه الكل ’’’’وآخر تنسيق كام بيه ’’هذا الكحبجي النسونجي ’’’لقاء سري مع رجل الاعمال الامريكي اللبناني جورج نادر ’’’في بيته الواقع في الجادرية ’’’’من اجل تقريب وجهات النظر بين بعض دول الخليج وقيادات في الحرس الثوري الايراني ’’’وبحضور مستشاره محمد الرهدي ’’’مقابل الحصول على مبالغ مالية طائلة ’’’تقدر بملايين الدولارات ’’’’حسب تقرير موقع “ميدل ايست آي”البريطاني ’’’وهاي الملايين مرة تجي من قطر ’’ومرة من السعودية ’’’ومرة من الامارات ’’’من اجل تنفيذ خطط واجندة خطيرة في العراق ’’’’والاخبار تشير انو هذا الجورج نادر ’’’يعد العدة للقاء مقتدى السطل في الحنانة ’’’بنفس السيناريو والآليات ’’’
ولك جبار’’’هيجي صرنا لعبة بيد ذوله الخونة والعملاء ’’’وانت ولا على بالك ’’’ولامهتم ,,,,
من الله يطيح حظ صبغك ’’’
وطيح الله حظ كل واحد ’’’خائن وعميل ’’’
وعاش العراق ’’’’’