شمسٌ ابتلعت ضوئها
عتمة تقف بيني وبينها
ذكريات مطبوعة
وطفولة رديئة
تلوكني دون رحمة
تخرج من ظهر شيطان
في ثلاثين ثانية
تصادر احشائي
تكتب بسخرية
هوية مضرجة
باحلامٍ موبؤة
توقف خطواتي التائهة
وجعٌ صار هراء
صعقة كهربائية تعدو
لاتكف عن الهذيان
ستذعن اخيراً
لرؤرية الضوء، الحياة
يجف لسانها حلقها
خوف يتسكع في شرياييني
اسماء خيل لها
اناسٌ مختلفون
عقلٌ يجاهد نقصاً
يتطاير كالريش
يطاردني
ينام على قارعة طريق
عقلٌ ريش
شمسٌ ابتلعت ضوئها
عتمة تقف بيني وبينها
ذكريات مطبوعة
وطفولة رديئة
تلوكني دون رحمة
تخرج من ظهر شيطان
في ثلاثين ثانية
تصادر احشائي
تكتب بسخرية
هوية مضرجة
باحلامٍ موبؤة
توقف خطواتي التائهة
وجعٌ صار هراء
صعقة كهربائية تعدو
لاتكف عن الهذيان
ستذعن اخيراً
لرؤرية الضوء، الحياة
يجف لسانها حلقها
خوف يتسكع في شرياييني
اسماء خيل لها
اناسٌ مختلفون
عقلٌ يجاهد نقصاً
يتطاير كالريش
يطاردني
ينام على قارعة طريق
شمسٌ ابتلعت ضوئها
عتمة تقف بيني وبينها
ذكريات مطبوعة
وطفولة رديئة
تلوكني دون رحمة
تخرج من ظهر شيطان
في ثلاثين ثانية
تصادر احشائي
تكتب بسخرية
هوية مضرجة
باحلامٍ موبؤة
توقف خطواتي التائهة
وجعٌ صار هراء
صعقة كهربائية تعدو
لاتكف عن الهذيان
ستذعن اخيراً
لرؤرية الضوء، الحياة
يجف لسانها حلقها
خوف يتسكع في شرياييني
اسماء خيل لها
اناسٌ مختلفون
عقلٌ يجاهد نقصاً
يتطاير كالريش
يطاردني
ينام على قارعة طريق