بعد أسبوعين سينتهي البرلمان العراقي وتنهتي الحصانة البرلمانية وسيكون المالكي قويا لان القضاء معه بسبب من قصور وتقصير البرلمان وخروقاته الدستورية والعسكر معه ويمكن ان يجعل الشارع ممن تضررمن البرلمان معه فضلا عن ان ايران وامريكا خاصة بعد تراجع الاكراد عن التصعيد والتحالف ضد المالكي جراء الضعط الأمريكي ستكون معه والمالكي يملك ملفات فساد و ارهاب ضد بعض القادة والنواب وهو قادر على دفع الشارع الى القيام بمظاهرات ضد بعض نواب ووزراء الإرهاب والفساد والسرقة وقادر على القيام باعتقالات لبعض القادة فضلا عن التحشيد العسكري والشعبي ضد الإرهاب والكثير من القادة سيهرب الى الخارج خوفا من الملاحقة القضائية .ان ساسة العراق مضاربي وول ستريت يصنعون نجاحات وهمية ومنافس وهمي وبالوهم والاشاعة والتسقيط والتهديد الفارغ ثم صفقات التنازلات تحت الطاولة والسهم الوحيد المتدوال هو الدم العراقي دم المواطن البسيط فضلا عن سرقة رغيف خبره والى ان يفتح وول ستريت العراق في مزاد انتخابات بيع اسهم الدم العراقي كل انتخاب ودمك الرخيص يراق ورغيفك يسرق وعرضك يهتك فلانتحب عندما تنتخب ياشعبي .
