هاولك جبار ابو العرك ’’’شفت هاي العوبة بنت العوبة “عدولة العوجة ’’’اللي حولت وزارة الصحة الى زريبة للفساد والرذيلة ’’’من خلال زوجها هادي الزهيري وشقيقيها حازم وعلي اولاد حمود ,,,اللذين استحوذوا على جميع العقود والكومنشنات في الوزارة ,,واللي رادو يدخلون العمالة الاجنبية الى العراق ’’’وطرد العمال المكاريد العراقيين ’’’مقابل عمولة تصل الى مليوني دينار عراقي عدا ونقدا ’’’ولعل نعال عديلة ’’’كان دليلا واضحا واشهر من نار على علم ’’على فسادها وجرمها وخبثها وخستها ’’حينما اشترته بمبلغ 27دولار ’’’وباعداد تجاوزت ال26الف نعال ’’’’ومبلغ اجمالي قدره 900مليون دولار ’’’رغم نقص الادوية والاسرة والاجهزة الطبية المستخدمة ’’’ورغم تهرء البنايات وقدمها ’’’اكول شفتها شلون ردت الجميل لبطلة الافلام الهندية في البرلمان العراقي البعثية السابقة والدعوجية الحالية حنونة المفتونة’’’اللي كودت للمالكي علما طاحت رجليها ’’’وخلتها تدرس الدكتوراه بدون تنافس ’’وبدون اختبار’’’وبدون شرط العمر ’’او ’’’شرط الاستمرار في العمل ’’’وعدم الحصول على اجازة طويلة ’’’من اجل ان تحصل ربة الطائفية ’’’صاحبة المقولة العنطزية ’’’سبعة سنية في سبعة شيعية ’’’على حقيبة وزارية ’’’في الحكومة العادلية المهدية ’’’’
ولك جبار’’’’اكو مثل يكول “زربة ومفشوكة بالنص”’’’يعني ذني البرابيك ’’’دكاتهن اكبر من دكات كحاب محلة الذهب ’’’ومايرضن يفوتن حالنه ’’’
بس احلى شي بالموضوع ’’انو الاساتذة ’’’اللي يدرسون حنونة ’’’يدخلون عليها بشكل منفرد ’’’’بغرفة خاصة ’’’وكل استاذ يطب عليها ’’’يطلع وهو دايخ ومسطور ’’’عبالك كاعد يصور فيلم سكسي ’’’امام الجمهور ’’’
ولك جبار’’’طارت الطيارة ’’’’ويمكن بعد مايرهم وياها غشاء البكارة ’’’
وطاح حظ حزب الدعوة ’’’اللي جاب النه كحاب ’’’يحكمن العراق ’’’مثل ما جاب كواويد وكاولية مثل عباس البياتي ’’’وعلي الاديب ’’’’
وطاح حظك مقتدى السطل ’’’’
وطاح حظ كل خائن وعميل ’’’’
وعاش العراق ’’’’’’’’’’’’’