14 أبريل، 2024 7:11 ص
Search
Close this search box.

عبادة الطغاة في عراق اليوم وجذور تقديس المدنس

Facebook
Twitter
LinkedIn

لم اصل الى الان الى اكتشاف جميع أجزاء علة التالية والتقديس لعبادة الفرد  الطوطم في التابو المحرم هذه العبادة التي دمرت الشعوب  حيث تحاول القائد الى مستو تقديس فوق مستو  ما فوق الاله وفوق الأنبياء والاولياء وقتلت الملايين ومنهم شعبنا وهي تعيق التمهيد للامام عجل الله فرجه الشريف فالجهل المركب والاجندات الأجنبية  والطفيليات من قتلة ماجورين ومرتزقي الابواق واللصوص وتاثيرهم على الجهلة ليسوا الا أجزاء علة لان وحدة البيئة العراقية مثلا في مدينة الصدر وتماسكها وتقارب وعيها العام لا تبرر التفاوت في الولاء بين تقديس واعتدال وحقد متفاوتة من شخص لاخر في نفس البيت في مدينة الصدر رغم القواسم المشتركة من مستوى علمي وتربية وثقافة ان  الناس مصابة بالجهل المركب وكم كان البحث عندي  عن علة ان يغلق الانسان عقله ويلغيه وان يعبد غيره رغم انه لاناقة له فيها ولا جمل  مهما وهذا الامر الذي كان يثير اهتمامي لم اجد اي رابط مشترك الا الجهل المركب  الا انه لايكفي وحده ولا الاجندات الخارجية ولا تاثير الانتهازين في العامة  والغريب ان اتباع الصدر الأول من أحزاب  واتباع الصدر الثاني من متصدين في مرجعيات وحركات وتيارات  هم من انحرفوا عنهم الى الحد الذي اقسم فيه انه لوبعثهم الله لطالبوهم بنسيانهم وترك تقليدهم والانتساب اليهم او ذكر حتى اسمائهم بسبب من حجم اساءة هولاء الهمج الرعاع لهم التي تحالف أعداء الدين والشعب من الارهابين فلول واذناب الدكتاتورية البائدة لذا فانا اجد ان البحث العلمي ضروري جدا لان اكتشاف السبب ومعرفة الداء طريق الدواء لان صناعة الالهة البشرية تعيق الهداية وتمنع الإصلاح بل وتعيق التمهيد للظهور وبمعرفة السبب يمكن فقط لنا ان نسقط التطرف الدموي وتقديس المدنس ونجعل الوعي بدلا عن الجهل المركب الذي اجتاح حتى الاكاديمي صاحب الشهادات العليا لان الثقافة والوعي ليس بالشهادة الاكاديمية ولا كم المعلومات ان صناعة عبادة الفرد واسقاط عبادة الفرد ونقل عبادة الفرد من وثن لاخر محور عمل اجندات معادية يجب ان نكتشف لاجل الانتصار للدين والمذهب وللامام وللشعب المسكين.

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب