حسنا فعل السيد السيستاني عندما طرد المتلونيين والبائعين للوطن والدين من النجف الاشرف ولم يستقبلهم وحسنا فعل عندما صرح المتحدث باسم المرجعية في النجف الاشرف ان المرجعية لاتريد زج نفسها في امور السياسة هؤلاء الذين اتعض العراقيين نهم طيلة 13 عاما يريدون باي طريقة من الطرق زج المرجع الديني السيد علي السيستاني دام ظله الوارث صمام امان العراق والعراقيين في ايجاد طريق للوصول الى السلطة بعد ان خلع عن ملابسهم في الشارع العراقي وكشفت عوراتهم هؤلاء لم يجلبوا للبلد الا الخراب والتفرقة ان مشروع التسوية لم يكن مشروعا وانما تساؤل للامم المتحدة واراد الحكيم ان يكون رجل المرحلة ويقو بمشروع تسوية فاشل لن يقبل به العراقيين ابدا مالم يعدل الدستور وفقراته التي جاؤؤا بها من اجل بروج مشيدة لهم وسرقة ماتبقى من العراق لفترة اربع سنوات قادمة حتى يجدوا وسيلة اخرى للبقاء ليسرقوا مايسرقوا وتنفذ اخر قطرة غيث للعراقيين ويتم قتلهم ودفنهم احياء هل تساءل اللاحكيم عن ان الشارع العراقي الان يوجه السباب والشتائم له ومن معه من الطبقة السياسية الفاشلة الم يتساءل اللاحكيم عن امبراطورية الجادرية ومن اين اتى بها الم يسال نفسه كم ياخذ عن عقود النفط مع الشركات وماهي نسبته عن كل برميل الم يسال نفسه من اين اتى ب فلاي بغداد وتاكسي بغداد مسجل الشركات يشهد واخيرا وليس اخرا وبدون وجه حق يعلن عن تاجير سياج امبراطوريته في الجادية للاعلانات ان لم تستحي فافعل ماشئت وانت ومن معك لاتستحون عليكم ان تعلنوا للعراقيين فشلكم وتتركون العراق لاهله لمن ذاق طعم الخبز الاود ايام الحصار الذي شاركتم به عليه وقتلتم اطفاله ان نسيتم نذكركم عندما كنتم تجولون الدول لتحصلوا على اموال ترتزقوا بها ان كل الطبقة السياسية الحاكمة بالشان العراقي انتم مجرد لصوص ومرتزقه جئتم لنا على الدبابات الامريكية مرتزقه تنفذون اجنداتهم لاغير اقولها لكم انكم تحتضرون وماعلى المحتضر الا ان يواجه مصيره المحتوم كما واجهه صا ان كان صدلا قد اعدم بسبب 148 شخص في حادثة الدجيل فكم مرة ستم اعدامكم بعد ان قتلتم الملايين من الشعب