7 أبريل، 2024 7:23 م
Search
Close this search box.

طالعتنا مجلة وصحيفة

Facebook
Twitter
LinkedIn

اكتشف عُلماء آثار جَنوبيّ أميركا غربيّ مِنطقة الأمازون البرازيليّة، حفريّات فأر Neoepiblema acreenisi، زنته نحو81 كيلوغرام ودماغه يزن 113 غراما فقط، ما يُشير إلى أن الفأر لم يكن يتسم بالذكاء، طويل غير عاقل، أطول مِن الرَّئيس الفراريّ «…» سبب مأساة ملهاة وطن وجيل؛ يزيد على المِتر ونصف المِتر، يُقدَّر عُمره بعشرة ملايين عام، يمتلك سنين قاطعين. بضخامة فخامة الرَّئيس الفار ببزَّة مُهيب رُكن، كان يعيش في ما قبل التأريخ. مَجَلَّة “رسائل الأحياء Biology Letters” العِلميّة دوريّة حيويّة تعتمدُ مُراجعة الأقران ونسخ سنخ الأميركي Lawrence Tesler ‏(24 نيسان 1945- 17 شباط 2020م)، نشرتها الجَّمعية الملكية في لندن، تركزُ على النشر العاجل للمُراجعات والمَقالات البحثيّة قصيرة عالية الجَّودة. يترأسُ تحريرَها بروفيسور Richard patarpi مِن الجَّمعية الملكيّة (جامعة كُليّة لندن [ لا ديناصور إنترنت جاهل بلُغتِه العربيّة نحواً وإملاءً ويتوهَّم أنه مَرجِع نشر وحجب !]) تدعمُه هيأة تحرير دوليّة مِن العُلماء العاملين. المَجَلَّة نشرت تعليق عالِم الحيوان José Ferreira: “رغم أن فأرNeoepiblema كان واحداً مِن أكبر القوارض على الأرض، فإن دماغه كان صغيراً للغاية مُقارنة مع حجمه”.
اليمنيّة «هُدى الصّراري» تفوز بأفضل جوائز حقوق الإنسان مِن “مُؤسَّسة The Martin Ennals Award” لعام 2020م، لدفاعها عن “ سُجناء الضّمير ضدّ مُغتالي الرّأي والكُتاب وحرق الكُتب ”، أدعياء إلغاء حُكم الإعدام!.. على غرار ألفاظ ناتِئة نابية في تعليقات “الحوار المُتمدن!” (2)، صاحب مِنبر الحوار يتلذذ بالسَّب قصد إشاعة الفحشاء والإنحلال ويحجب الرّأي المسؤل؛ يغتاله ويدَّعي رفضه الحُكم – حتى على “الدَّواعش” – بالإعدام!. “تعليقات” الرّابط أدناه:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=666073
تحت عنوان “أردت فقط أن أموت”، نشرت صحيفة “ الوصي The Guardian” البريطانيّة، تقرير الصَّحافي البريطاني مِن أصل عراقي «غيث عبدالأحد»، تناول قصَّة الشّاب المُسعف حيدر (اسم مُستعار لطبيب عسكري سابق)، غادر مساء 14 كانون الثاني ساحة التحرير في بغداد، حيث كان يسعف المُصابين والجّرحى، ولم يعد عقب ذلك إلى خيمته في ساحة التحرير كعادته، قرر الذهاب إلى منزله ليطمئن على اُمه وزوجته الحامل، يقول: “وصلت البيت بُعيد مُنتصف اللَّيل، وكُنت جالساً على الرَّصيف خارج منزلي (حيث استقبال الإنترنت بشَكل أفضل)، وكُنت أبحث على twitter عن آخر الأخبار مِن الساحة عندما توقفت شاحنة صغيرة أمامي وترجَّل مِنها ثلاثة مُسلحين”، وسألوني: “أنت حيدر؟”، فأجبتُ “لا أنا أخوه محمد”، وتظاهرتُ بأن أدخل المنزل لمُناداة أخي حيدر. بيد أن الخدعة لم تنطل على المُسلحين، الذين اقتادوه معهم إلى المركبة، بعد أن عصبوا عينيه، ليصلوا بعد نحو ساعة إلى مكان مجهول حيث حبسوه، وضربوه، وعذبوه لعدَّة أيّام، وطالبوه بفتح هاتفه النقال، وكشف صور وأسماء شُبّان يقودون التظاهرات، وحين رفض، استمروا بتعذيبه، وبشَكل خاصّ بضرب ذراعه الّتي تحمل آثار إصابة حديثة خلال التظاهرات، كما عرضوا عليه صور اُمّه وزوجته، وهددوه باغتصابهما”. اُسوةً بالآلاف الشَّبيبة العراقيين الآخرين، التحق حيدر أولاً بالشّارع قبل شهرين في 1 تشرين، كان يردد شعارات تطالب بخدمات أفضل ويدين الأحزاب الحاكمة الفاسدة عندما فتحت قوات الأمن النار على الحشد. لقد وقف على الطريق السَّريعة المُؤديّة إلى ساحة التحرير وشاهد مُتظاهرين شبيبة غير مُسلحين يتساقطون حوله. وفي اليوم التالي، ملأ حقيبته العسكرية بالضمادات والأدوية وعاد إلى الشوارع، بحلول نهاية شهر أكتوبر، عندما كان المحتجون يسيطرون على ساحة التحرير بانتظام، كان حيدر يقود فريقًا من الأطباء والمُمرضات. ذات مرّة اُصيب حيدر بقنبلة في ذراعه اليمنى، ونُقِل إلى مُستشفىً قريب لكنه عاد إلى السّاحة بعد ثلاثة أيّام بقضبان حديد بارزة مِن ذراعه. وصف ما تعرض له، وعن أعداد المُصابين والقتلى خلال التظاهرات، بالرّصاص المطاطي أو الحيّ أو أيّ وسيلة اُخرى، وذكر أن خيام السّاحة، أضحت كُلّها تقريباً تحمل صور الناشطين الَّذين اختفوا جرّاء القتل أو الاختطاف. الأجهزة الأمنيّة العراقيّة، دسَّت عناصرها بين المُتظاهرين لتسقط أخبارهم والتجسّس عليهم، إذ يروي عن أحد ضباط الأمن، حُسام (اسم مستعار يقول “لدينا كاميرات، ويمكننا أن نراقب مُقتربات السّاحة، وتحرّي مَن يدخل ومن يغادر. وأننا نستغل صغر سن وقلّة خبرة المُتظاهرين نحدّهم، ونعرف أسماءهم، ونتابعهم لنتوصل إلى قادتهم”) تابع لوزارة الداخليّة، قوله إنه تلقى أوامر بالاندساس بين المُحتجين والمُشاركة بالتظاهرات، ليتجسَّس عليهم. عناصر المُخابرات المُتنكرين يملؤون ساحة التحرير، ولديهم أيضاً خيامهم، يُراقبون الإياب والذهاب. وتابع حسام أن الهدف الخاصّ لمُراقبة اُولئك الذين يوزعون الطَّعام ويزودون المُحتجين بالخيام والألحفة “تريد الحكومة مِنا أن نرفع تقارير يوميّة عمَّن يُموّل هذه الاحتجاجات، لكن لا يمكننا العثور على هؤلاء “المُمولين لأن الجَّميع يرسلون الأموال، النسوة المُسنات وأصحاب المتاجر والطُّلّاب، لكن الحكومة مُتوجّسة بفكرة المُؤامرة وأن جميع التظاهرات تنظمها سفارات أجنبيّة”. حيدر، عند استيقاظه بعد فقدان وعيه، قال إنه وجد نفسه راقدًا عاريّاً على أرضيّة حجرة مُظلمة صغيرة، كان ثمَّت خطاف في السّقف وحوض استحمام مُتسخ مليء بالمياه الكدرة والأسلاك الكهربائيّة. بعد سويعات، دخل رجال مُلثمون الحجرة وتحدّثوا معه للمرَّة الاُولى. طلبوا مِنه فتح هاتفه، وعندها استأنفوا ضربه، وبدأوا باستجوابه بشأن انتمائه السّياسي، وسألوا عن السَّفارة التي موَّلته وأصدقاؤه المُحتجّين. بكى وناشد، وقال لهم إنه لم يذهب إلى أيّ سفارة وتظاهر بأنه نسي كلمة مرور هاتفه. استمر التعذيب لمدة ساعتين أو ثلاث ساعات، عندما اُغمي عليه، غُمر في حوض الاستحمام، ولدى استيقاظه، علقوه بخطّاف السَّقف، وأوصلوا الأسلاك الكهربائيّة بأصابع يديه وقدميه وأعضائه التناسليّة. بعد ثلاث ليال مِن التعذيب، جاء المُقنعون في الليل، وفتحوا هاتف حيدر وطالبوه بتحديد قادة الاحتجاج في بغداد والمُحافظات، وعندما قال إنه لم يكن هناك قادة، وضعوه في مياه جليديّة في حوض الاستحمام، وكُتل خرسانيّة مُكدّسة على صدره، وداس أحد المُلثمين على صدره وسحقه تحت الماء. لمّا أصرَّ على رفضه تحديد هُوية أيّ شخص، بدأوا باغتصابه بعصا مُكهربة وأجبروه للجّلوس على قارورة، وعرضوا صوراً لاُمّه ولزوجته الحامل، وقالوا له إنهم سيغتصبونهما حال عدم اعترافه. يقول حيدر: “بحلول نهاية الاُسبوع الأوَّل، كُنتُ أتوق للموت. أردتُ مِنهم أن يقتلوني. أردتُ فقط أن أموت وأن يتوقف التعذيب”. رفض مكتب رئيس الحكومة المُستقيل عادل عبدالمهدي التعليق على ما حصل لحيدر لدى اتصال صحيفة Guardian بمكتبه. تدعم جماعات حقوق الإنسان الادعاء بوجود تورط حكومي في عمليّات الاختطاف. قال مسؤول لجنة حقوق الإنسان العراقيّة: “تواجد قوّات الأمن قرب السّاحة، يُراقبون أيّ داخل وخارج، وشبكة كاميرات عالية الدّقة تربط بغداد، ولا يمكن تصوّر أن الحكومة لا تستطيع تحديد الَّذين يخطفون المُتظاهرين”. جلسات التعذيب أثناء اللَّيل، وإذا حاول النوم أثناء النهار يقوم الحرس بصبّ الماء البارد عليه أو ضربه بعصا، واستمر التعذيب حتى اليوم الـ14 لاختطافه، حين أمره الحرس بارتداء ملابسه وعصبوا عينيه وأخرجوه مِن الزّنزانة. يقول: “كُنتُ أعلم أنهم سيأخذونني إلى الإعدام، وكُنتُ سعيداً؛ اُريد الموت هرباً مِما ألاقيه مِن تعذيب. عند توقف المركبة كُنت أعلم أن الموت قادم، لكنني توسلت إليهم أن يدعوني أتصل بزوجتي. أخبرني أحدهم أن أنتظر وهددني بإطلاق النار إذا أزلتُ العصّابة عن عيني. وسَمِعتُ خطىً تنأى”. انتظر حيدر لبعض الوقت، وعندما لم يعد الحرس، نزع العصّابة ليجد نفسه في مكبّ نفايات مهجور فارغ. لم يكن يعرف الوقت أو المكان الذي يقف فيه. كان ردّ فعله الأوَّل الرّكض، لكنه شعر فجأة بألم اُسبوعي التعذيب وبدأ في الارتعاش فرط البرد والألم. قال: “اعتقدت أنني مَيْت، و روحي يركض”. لاحت المنازل في الطّرف الآخر للطّريق، وطرق ثلاثة أبواب حتى تمكن سماع صوت الناس داخل أحدها. مِن الباب الرّابع جاء صبي، توسّل إليه حيدر للحصول على الماء والهاتف للاتصال باُسرته، سأله الصَّبي: “ماذا دهاك؟” عندما أدرك أن الصَّبي يراه، بدأ حيدر يبكي، وأخيراً أدرك أنه ما زال على قيد الحياة. اتصل شخص ما بالشرطة وعند وصولهُم أرادوا اصطحابه إلى المُستشفى أو مركز الشّرطة، توسل إليهم لإعادته إلى ساحة التحرير حيث شعر أن المُتظاهرين سيذودون عنه.
https://www.youtube.com/watch?v=cibemg8Swd0&feature=emb_logo

‫أبرز “هاشتاك” تصدر تويتر اليوم‬‎ – YouTube
منصة عراقية عنوانها الاول هو حياة الناس ومن يؤثر بهم . شعارها لا حدث بلا فيديو او صورة او منشور تضع الجمهور …
www.youtube.com

مقالات اخري للكاتب

أخر الاخبار

كتابات الثقافية

عطر الكتب