اوراق الدجال خميني كانت مكشوفة امامنا نحن العراقيين الذين لا ولاء لهم الا للعراق ،وقد كشفناها مرارا للاخرين لاننا لم ننخدع بكل ادعاءاته ،وكنا نلاحق اكاذيبه في كل المضامير وبدأب لا يعرف الكلل ولم تثننا الضغوط ولا التهديدات والارهاب الذي ما رسه ضدنا المخدوعون والمرتزقة والعملاء وما لبث كر الجديدين وسقوط الاغطية بمر الزمن ان اثبت ان ما كنا نقوله عن الدجال خميني كان صحيحا وحقيقيا ،بالامس كشفنا ان خميني كان باكثر من وجه مع صدام ومخابراته من اجل تصفيى منافسيه ومعارضيه من رجال الدين واليوم نضيف صفحة اخرى كشفت عنها المخابرات الاميركية تبين تلونه الحرباوي وانتهازيته في التعامل مع اميركا وكذب شعاره الذي يقول ان اميركا هي الشيطان الاكبر ولنقرأ مقتطفات من هذه الوثائق الاميركية التي رفعت عنها السرية بسبب التقادم وليعطنا رايهم افراد القطيع الراكضين خاف الامام الدجال وورثته وولايته المنكره .
نقلت الوكالات وبعض الصحف العربية خبر كشف وثائق أميركية رفعت عنها السرية خلال الأيام القليلة الماضية تفيد أن مؤسس نظام الولي الفقيه في إيران (الخميني) كان على صلة بالحكومة الأميركية منذ الستينيات من القرن الماضي حتى قبل أيام من وصوله إلى طهران، قادماً من باريس وإعلانه الثورة عام 1979، بحسب ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط.
وتوضح وثيقة نشرتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أيه)، أن الخميني تبادل رسائل سرية مع الرئيس الأميركي الأسبق جون كنيدي بعد أشهر من الإفراج عنه من السجن في إيران مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) 1963، وأنه طالب خلالها بألا “يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأميركية في إيران”.
وتبين الوثائق التي نشرت قبل أيام من الذكرى السابعة والعشرين لوفاة الخميني، أن مؤسس النظام الإيراني تحرك باتجاه التواصل مع الرئيس الأميركي عقب غضبه من إصلاحات اقتصادية اجتماعية قام بها النظام السابق عرفت بـ”الثورة البيضاء” في 1963، ووزع النظام السابق حينها أراضي الإقطاعيين على المزارعين، كما اعترف لأول مرة بحق المرأة في التصويت.
وبحسب تقرير لقناة “بي بي سي” (الفارسية)، فإن الخميني اعتبر تلك الإصلاحات “خطرا على الإسلام”، بينما كان معارضو “شاهنشاه إيران” ينظرون إليها على أنها خداع للرأي العام، وبالتالي فإن الخميني أعلن الحداد في “عيد النوروز” عام 1962، بسبب ما قاله من أن “النظام الظالم يهدف إلى إقرار تساوي حقوق المرأة والرجل.
ونحن نحسب ان هذه الوثائق غيظ من فيض وان الايام والاعوام المقبلة ستكشف ما هو افضع بشان دجل خميني ومخادعاته واكاذيبه وتلونه .
خميني الدجال وشعاراته الكاذبه
اوراق الدجال خميني كانت مكشوفة امامنا نحن العراقيين الذين لا ولاء لهم الا للعراق ،وقد كشفناها مرارا للاخرين لاننا لم ننخدع بكل ادعاءاته ،وكنا نلاحق اكاذيبه في كل المضامير وبدأب لا يعرف الكلل ولم تثننا الضغوط ولا التهديدات والارهاب الذي ما رسه ضدنا المخدوعون والمرتزقة والعملاء وما لبث كر الجديدين وسقوط الاغطية بمر الزمن ان اثبت ان ما كنا نقوله عن الدجال خميني كان صحيحا وحقيقيا ،بالامس كشفنا ان خميني كان باكثر من وجه مع صدام ومخابراته من اجل تصفيى منافسيه ومعارضيه من رجال الدين واليوم نضيف صفحة اخرى كشفت عنها المخابرات الاميركية تبين تلونه الحرباوي وانتهازيته في التعامل مع اميركا وكذب شعاره الذي يقول ان اميركا هي الشيطان الاكبر ولنقرأ مقتطفات من هذه الوثائق الاميركية التي رفعت عنها السرية بسبب التقادم وليعطنا رايهم افراد القطيع الراكضين خاف الامام الدجال وورثته وولايته المنكره .
نقلت الوكالات وبعض الصحف العربية خبر كشف وثائق أميركية رفعت عنها السرية خلال الأيام القليلة الماضية تفيد أن مؤسس نظام الولي الفقيه في إيران (الخميني) كان على صلة بالحكومة الأميركية منذ الستينيات من القرن الماضي حتى قبل أيام من وصوله إلى طهران، قادماً من باريس وإعلانه الثورة عام 1979، بحسب ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط.
وتوضح وثيقة نشرتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أيه)، أن الخميني تبادل رسائل سرية مع الرئيس الأميركي الأسبق جون كنيدي بعد أشهر من الإفراج عنه من السجن في إيران مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) 1963، وأنه طالب خلالها بألا “يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأميركية في إيران”.
وتبين الوثائق التي نشرت قبل أيام من الذكرى السابعة والعشرين لوفاة الخميني، أن مؤسس النظام الإيراني تحرك باتجاه التواصل مع الرئيس الأميركي عقب غضبه من إصلاحات اقتصادية اجتماعية قام بها النظام السابق عرفت بـ”الثورة البيضاء” في 1963، ووزع النظام السابق حينها أراضي الإقطاعيين على المزارعين، كما اعترف لأول مرة بحق المرأة في التصويت.
وبحسب تقرير لقناة “بي بي سي” (الفارسية)، فإن الخميني اعتبر تلك الإصلاحات “خطرا على الإسلام”، بينما كان معارضو “شاهنشاه إيران” ينظرون إليها على أنها خداع للرأي العام، وبالتالي فإن الخميني أعلن الحداد في “عيد النوروز” عام 1962، بسبب ما قاله من أن “النظام الظالم يهدف إلى إقرار تساوي حقوق المرأة والرجل.
ونحن نحسب ان هذه الوثائق غيظ من فيض وان الايام والاعوام المقبلة ستكشف ما هو افضع بشان دجل خميني ومخادعاته واكاذيبه وتلونه .
خميني الدجال وشعاراته الكاذبه
اوراق الدجال خميني كانت مكشوفة امامنا نحن العراقيين الذين لا ولاء لهم الا للعراق ،وقد كشفناها مرارا للاخرين لاننا لم ننخدع بكل ادعاءاته ،وكنا نلاحق اكاذيبه في كل المضامير وبدأب لا يعرف الكلل ولم تثننا الضغوط ولا التهديدات والارهاب الذي ما رسه ضدنا المخدوعون والمرتزقة والعملاء وما لبث كر الجديدين وسقوط الاغطية بمر الزمن ان اثبت ان ما كنا نقوله عن الدجال خميني كان صحيحا وحقيقيا ،بالامس كشفنا ان خميني كان باكثر من وجه مع صدام ومخابراته من اجل تصفيى منافسيه ومعارضيه من رجال الدين واليوم نضيف صفحة اخرى كشفت عنها المخابرات الاميركية تبين تلونه الحرباوي وانتهازيته في التعامل مع اميركا وكذب شعاره الذي يقول ان اميركا هي الشيطان الاكبر ولنقرأ مقتطفات من هذه الوثائق الاميركية التي رفعت عنها السرية بسبب التقادم وليعطنا رايهم افراد القطيع الراكضين خاف الامام الدجال وورثته وولايته المنكره .
نقلت الوكالات وبعض الصحف العربية خبر كشف وثائق أميركية رفعت عنها السرية خلال الأيام القليلة الماضية تفيد أن مؤسس نظام الولي الفقيه في إيران (الخميني) كان على صلة بالحكومة الأميركية منذ الستينيات من القرن الماضي حتى قبل أيام من وصوله إلى طهران، قادماً من باريس وإعلانه الثورة عام 1979، بحسب ما نقلت صحيفة الشرق الأوسط.
وتوضح وثيقة نشرتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي أيه)، أن الخميني تبادل رسائل سرية مع الرئيس الأميركي الأسبق جون كنيدي بعد أشهر من الإفراج عنه من السجن في إيران مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) 1963، وأنه طالب خلالها بألا “يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأميركية في إيران”.
وتبين الوثائق التي نشرت قبل أيام من الذكرى السابعة والعشرين لوفاة الخميني، أن مؤسس النظام الإيراني تحرك باتجاه التواصل مع الرئيس الأميركي عقب غضبه من إصلاحات اقتصادية اجتماعية قام بها النظام السابق عرفت بـ”الثورة البيضاء” في 1963، ووزع النظام السابق حينها أراضي الإقطاعيين على المزارعين، كما اعترف لأول مرة بحق المرأة في التصويت.
وبحسب تقرير لقناة “بي بي سي” (الفارسية)، فإن الخميني اعتبر تلك الإصلاحات “خطرا على الإسلام”، بينما كان معارضو “شاهنشاه إيران” ينظرون إليها على أنها خداع للرأي العام، وبالتالي فإن الخميني أعلن الحداد في “عيد النوروز” عام 1962، بسبب ما قاله من أن “النظام الظالم يهدف إلى إقرار تساوي حقوق المرأة والرجل.
ونحن نحسب ان هذه الوثائق غيظ من فيض وان الايام والاعوام المقبلة ستكشف ما هو افضع بشان دجل خميني ومخادعاته واكاذيبه وتلونه .